almas
10-12-2011, 04:18 AM
http://www.arabsys.net/pic/bsm/35.gif
لنكن أرواح متفائلة ..
نعم، الحياة صعبة .. ولكن الحل قد يكون بسيطا في مظهره إنما هو عميق المعنى والفائدة في جوهرة ألا وهو .. التفاؤل.
فالتفاؤل مفيد لكولصحتك؛ لأنه قادر على تعزيز الصداقات والعلاقات المهنية وتحسين مهارات التواصل معالآخرين، مع العلم أن التفاؤل لا يجب أن يتعلق أو يتم ربطه بالحالة الاقتصادية أوالعوامل الخارجية الأخرى، إنما ينبغي أن ينبع من مواقف داخلية وردود أفعال إيجابيةو...فلسفية لما نستقبل من أخبار سيئة وتجارب مؤسفة، ومثل أي مهارة يتطلب الأمر بعضالوقت حتى ننميه بداخلنا ويصبح جزءا من شخصيتنا.
وفيما يلي بعض الطرق التي تعلمك كيف تصبح إنسانامتفائلا:-
تجنب منشطات الإحباط:
بالطبع ستتعجب من كلمة منشطات الإحباط، لكن هونعليك إنها كل ما يحيط بنا من وسائل ونوافذ لا تبث علينا إلا ما يحبط ويصيب بحالة منالاكتئاب، ويقول بعض الحكماء “إذا رغبت في تحطيم حالتك المعنوية وأخذ خبرة عنالأشياء المزعجة، عليك بمشاهدة الأخبار”.
نعم، الأخبار التي نشاهدها يوميا على التلفاز ونقرأ عنها فيالصحف المقروءة والمرئية لا تجلب علينا إلا الشعور بقلة الحيلة وخيبة الأمل، فعندمشاهدتها تهبط روحنا المعنوية للصفر ونشعر أن الدنيا سوداء من كل جانب، كما يسيطرعلينا إحساس بالعجز لأننا غير قادرين على تغيير هذا الواقعالمؤلم.
لذاإذا رغبت في تغيير حالتك النفسية إلى الأفضل اتبعالآتي:
- ابتعد تماما عنمشاهدة الأخبار المزعجة.
- قلل تعاملك مع الأشخاص المتشائمين.
- حاول اختيار نوع واحد تفضله من وسائل الإعلاموعود نفسك على مشاهدته، ويجب أن يكون من النوع الذي يدعو للتفاؤل مثل الاكتشافاتالعلمية، العقول العبقرية والأخبار المفرحة بكل أنواعها بدلا من القفز من موقع إلىآخر ومن قصة إلى قصة؛ لأن ذلك يربطك بقوة بالمشكلات الفظيعة التي تعتبر تربة خصبةلنمو التشاؤم والاكتئاب.
اجعل الابتسامة التعبير الغالب علىوجهك:
قدينظر البعض للابتسامة على أنها شيء غير فعال، لكنها في الحقيقة ومن الناحية العلميةمن العوامل التي تعزز جانب التفاؤل لدى الإنسان، وهذا ما أثبتته بعض الدراساتوالأبحاث العلمية التي تعرضت لبعض الاعتبارات العلمية الخطيرة وأوضحت بأن مجرد رسمالابتسامة على الوجه يؤثر على الحالة الجسمانية والنفسية على حدسواء.
توقع أفضل النتائجالممكنة:
بكلبساطة اعتبر مفهوم نصف الزجاجة الكامل هو السبيل الذي تنظر إلى الأمور من خلاله،
ومن هنا يصبح عليك اتباع الخطوات التالية :
- عند وقوعأحداث معينة حاول أن تتوقع أفضل النتائج الممكنة.
- على الأقل ركز على الجوانب التي تمنحك الأملالأكثر.
وهذا لن يجعلمنك شخصا خياليا لا يعيش الواقع، إنما ستمدك بتوقعاتمتجددة.
إن الإنسانالمتفائل لا يتعامل مع الخيالات، إنما يخلق حقائق متسلحة بالآراء والتطلعاتوالانتماءات.
بينما يصبحمن المهم مواجهة الحقائق، ومن المهم أيضا الوصول لها والتعامل معها بطرق خلاقةتناسبها.
تعلم الاستجابةالبناءة:
بالطبع لكل موضوع جوانبه الإيجابية والسلبية ويكون الفرقواضحا جدا إذا طغى تأثير أحدها على الآخر، ولكي تستجيب لها بطرق بناءةتعلم (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)ما يلي :
- بدلا من الاعتمادالكبير على أسوأ الجوانب، اسعَ إلى الإيجابيات وخاصة عند التحدث مع الأصدقاء عنالموضوعات المهنية والشخصية.
- لا تتوقف عن المحاولةبشكل يائس وغير محسوب واتخذ نحو هدفك خطوات فعالة بدلا من الاستسلام السلبيللعقبات.
- اتبع نفس الخطوات معالأشخاص المقربين منك، فعندما يفقد أحدهم شيئا قيما أو وظيفة هامة، عليك مواساتهملكن ذكرهم بما لديهم من سمات إيجابية وما حققوه فيما مضى من انتصارات ونجاحات لتكوندافعا لهم للإلهام المتفائل والتعويض عما فاتهم.
- لا تتحدث بطريقةوردية، ولكن اتبع أسلوب التفكير الإيجابي الواقعي.
اعلم أن الحياة مستمرة لا يمكنإيقافها:
هناك عدة مباديء .. لكيتكون (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)متفائلا، عليك أن تؤمن بهالتكون وجهة لك بالحياة مهما واجهت من مشكلات أو صعاب وهي :
- افهم أن الحياة مستمرة لا يمكن لأحد أن يوقفمسارها.
- غدا سيكون يوم جديدحيث يمكنك تحقيق شيء جديد.
- مهما غربت الشمس فيالمساء سوف تشرق مرة أخرى.
- من غير المنطقيالاعتقاد بأن سوق المال ستظل في حالة هبوط للأبد.
- مادام هناك نزول لابدأن يوجد صعود، ومثلما يوجد اللون الأسود بالطبع هناك لونأبيض.
- المتفائل يعيد دائماتقييم مؤهلاته وقراراته وكيف يمكن له الاستفادة منها سواء الآن أو على المدىالطويل.
- يتعلم أن الأزماتوالكوارث بما تحتوي عليه من خسارة وإحباطات تحمل في طياتها دروسا غالية لا تقدربثمن ليتعلم منها (أي أن بكل محنة منحة).
حاول التخلص من فكرة أن العالم يقف ضدك، أو أنك ولدت وفوقرأسك سحابة سوداء:
اعلم أن وضع الافتراضات التشاؤمية ليس له أساس علمي ولا منطقيولا ديني، فهي مجرد تخيلات مريضة داخل عقل الإنسان يلهمه بها شيطانه، أو قد يكتسبهاالفرد من والديه وطريقتهم السلبية في النظر للأمور.
لذا عندما تشعر بالتشاؤم، فاعلم أن هذا بسببمجموعة من الظروف المحيطة بك أنت والتي لا تمثل العالم بأكمله، وبهذا يصبح من السهلتغييرها من خلال تغيير المنظور الخاص بك.
اعلم أن المستقبل لن يكون نسخة منالماضي:
منغير المنطقي أن ما قاسيت من تجارب مؤلمة أو خيبة أمل في ماضيك يضمن أن البدايةالمحزنة لابد لها من نهاية مثلها، أي لا تسمح بالبداية المؤسفة بالسيطرة عليك وعلىنبوءاتك المستقبلية.
انظر إلى نفسك كسبب وليسكتأثير:
لكنكيف يتم هذا ؟ – أولا لايجب أنتكون (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)نتيجة أو ضحيةلظروفك.
- توقف عن التفكير فيما يحدث لك، وفكر فيما سوف تحقق.
- إذا لم تكن سعيدابحياتك الآن، عليك وضع الأهداف والتحرك للأمام لتحقيقها.
- استخدم خبرات الماضيالسلبية لبناء شخصية قادرة على اتخاذ قرارات إيجابية.
- اعلم أن الحياة حتماستتضمن مخاطر نمر بها يوميا، ومنطقيا لن تنتهي جميعها بالصورة الوردية التيترضينا.
- ادرك أن بعض الأعمالسوف تؤدي إلى نتائج جيدة، ومن الأفضل أن تتضمن أعمالنا مزيجا من النجاح والفشل بدلامن أنتكون (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)فارغة لا تحتويعلى شيء.
استخدم مفاتيحالتحفيز:
حاول تدوين بعض الجمل القصيرة التي تذكرك بما تحاول تغييره فيطريقتك التي ترى العالم من خلالها، وضعها في أماكن تتردد كثيرا عليها كل يوم مثلمرآة الحمام، داخل دولاب ملابسك، فوق كمبيوترك الخاص أو حتى على حائط غرفة نومك ومنالجمل المحفزة التي يجب أن تبدأ بها ما يلي :
- كل شيء ممكن.
- الظروف لا تصنع الإنسان، إنما الإنسان هو من يصنعالظروف.
- الشيء الوحيدالذي يمكنني التحكم به هو نظرتي وموقفي من الحياة.
- دائما أمامي فرصةالاختيار.
- أنا سأختارجانبي الإيجابي من الحياة.
تذكر أن الحياةقصيرة:
عندما تشعر أن التشاؤم يخيم على حياتك وتبدأ في الشعور المظلمنحو المستقبل، تذكر أن الحياة قصيرة وكل دقيقة تمر عليك تخصم من عمرك ولن تعود مرةثانية، وأن التشاؤم ما هو إلا التفكير فيما سيأتي وهو شيء غير مضمون ومضيعة للوقت وإعاقة لما قد تحققه بالحياة
مما راق لي
لنكن أرواح متفائلة ..
نعم، الحياة صعبة .. ولكن الحل قد يكون بسيطا في مظهره إنما هو عميق المعنى والفائدة في جوهرة ألا وهو .. التفاؤل.
فالتفاؤل مفيد لكولصحتك؛ لأنه قادر على تعزيز الصداقات والعلاقات المهنية وتحسين مهارات التواصل معالآخرين، مع العلم أن التفاؤل لا يجب أن يتعلق أو يتم ربطه بالحالة الاقتصادية أوالعوامل الخارجية الأخرى، إنما ينبغي أن ينبع من مواقف داخلية وردود أفعال إيجابيةو...فلسفية لما نستقبل من أخبار سيئة وتجارب مؤسفة، ومثل أي مهارة يتطلب الأمر بعضالوقت حتى ننميه بداخلنا ويصبح جزءا من شخصيتنا.
وفيما يلي بعض الطرق التي تعلمك كيف تصبح إنسانامتفائلا:-
تجنب منشطات الإحباط:
بالطبع ستتعجب من كلمة منشطات الإحباط، لكن هونعليك إنها كل ما يحيط بنا من وسائل ونوافذ لا تبث علينا إلا ما يحبط ويصيب بحالة منالاكتئاب، ويقول بعض الحكماء “إذا رغبت في تحطيم حالتك المعنوية وأخذ خبرة عنالأشياء المزعجة، عليك بمشاهدة الأخبار”.
نعم، الأخبار التي نشاهدها يوميا على التلفاز ونقرأ عنها فيالصحف المقروءة والمرئية لا تجلب علينا إلا الشعور بقلة الحيلة وخيبة الأمل، فعندمشاهدتها تهبط روحنا المعنوية للصفر ونشعر أن الدنيا سوداء من كل جانب، كما يسيطرعلينا إحساس بالعجز لأننا غير قادرين على تغيير هذا الواقعالمؤلم.
لذاإذا رغبت في تغيير حالتك النفسية إلى الأفضل اتبعالآتي:
- ابتعد تماما عنمشاهدة الأخبار المزعجة.
- قلل تعاملك مع الأشخاص المتشائمين.
- حاول اختيار نوع واحد تفضله من وسائل الإعلاموعود نفسك على مشاهدته، ويجب أن يكون من النوع الذي يدعو للتفاؤل مثل الاكتشافاتالعلمية، العقول العبقرية والأخبار المفرحة بكل أنواعها بدلا من القفز من موقع إلىآخر ومن قصة إلى قصة؛ لأن ذلك يربطك بقوة بالمشكلات الفظيعة التي تعتبر تربة خصبةلنمو التشاؤم والاكتئاب.
اجعل الابتسامة التعبير الغالب علىوجهك:
قدينظر البعض للابتسامة على أنها شيء غير فعال، لكنها في الحقيقة ومن الناحية العلميةمن العوامل التي تعزز جانب التفاؤل لدى الإنسان، وهذا ما أثبتته بعض الدراساتوالأبحاث العلمية التي تعرضت لبعض الاعتبارات العلمية الخطيرة وأوضحت بأن مجرد رسمالابتسامة على الوجه يؤثر على الحالة الجسمانية والنفسية على حدسواء.
توقع أفضل النتائجالممكنة:
بكلبساطة اعتبر مفهوم نصف الزجاجة الكامل هو السبيل الذي تنظر إلى الأمور من خلاله،
ومن هنا يصبح عليك اتباع الخطوات التالية :
- عند وقوعأحداث معينة حاول أن تتوقع أفضل النتائج الممكنة.
- على الأقل ركز على الجوانب التي تمنحك الأملالأكثر.
وهذا لن يجعلمنك شخصا خياليا لا يعيش الواقع، إنما ستمدك بتوقعاتمتجددة.
إن الإنسانالمتفائل لا يتعامل مع الخيالات، إنما يخلق حقائق متسلحة بالآراء والتطلعاتوالانتماءات.
بينما يصبحمن المهم مواجهة الحقائق، ومن المهم أيضا الوصول لها والتعامل معها بطرق خلاقةتناسبها.
تعلم الاستجابةالبناءة:
بالطبع لكل موضوع جوانبه الإيجابية والسلبية ويكون الفرقواضحا جدا إذا طغى تأثير أحدها على الآخر، ولكي تستجيب لها بطرق بناءةتعلم (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)ما يلي :
- بدلا من الاعتمادالكبير على أسوأ الجوانب، اسعَ إلى الإيجابيات وخاصة عند التحدث مع الأصدقاء عنالموضوعات المهنية والشخصية.
- لا تتوقف عن المحاولةبشكل يائس وغير محسوب واتخذ نحو هدفك خطوات فعالة بدلا من الاستسلام السلبيللعقبات.
- اتبع نفس الخطوات معالأشخاص المقربين منك، فعندما يفقد أحدهم شيئا قيما أو وظيفة هامة، عليك مواساتهملكن ذكرهم بما لديهم من سمات إيجابية وما حققوه فيما مضى من انتصارات ونجاحات لتكوندافعا لهم للإلهام المتفائل والتعويض عما فاتهم.
- لا تتحدث بطريقةوردية، ولكن اتبع أسلوب التفكير الإيجابي الواقعي.
اعلم أن الحياة مستمرة لا يمكنإيقافها:
هناك عدة مباديء .. لكيتكون (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)متفائلا، عليك أن تؤمن بهالتكون وجهة لك بالحياة مهما واجهت من مشكلات أو صعاب وهي :
- افهم أن الحياة مستمرة لا يمكن لأحد أن يوقفمسارها.
- غدا سيكون يوم جديدحيث يمكنك تحقيق شيء جديد.
- مهما غربت الشمس فيالمساء سوف تشرق مرة أخرى.
- من غير المنطقيالاعتقاد بأن سوق المال ستظل في حالة هبوط للأبد.
- مادام هناك نزول لابدأن يوجد صعود، ومثلما يوجد اللون الأسود بالطبع هناك لونأبيض.
- المتفائل يعيد دائماتقييم مؤهلاته وقراراته وكيف يمكن له الاستفادة منها سواء الآن أو على المدىالطويل.
- يتعلم أن الأزماتوالكوارث بما تحتوي عليه من خسارة وإحباطات تحمل في طياتها دروسا غالية لا تقدربثمن ليتعلم منها (أي أن بكل محنة منحة).
حاول التخلص من فكرة أن العالم يقف ضدك، أو أنك ولدت وفوقرأسك سحابة سوداء:
اعلم أن وضع الافتراضات التشاؤمية ليس له أساس علمي ولا منطقيولا ديني، فهي مجرد تخيلات مريضة داخل عقل الإنسان يلهمه بها شيطانه، أو قد يكتسبهاالفرد من والديه وطريقتهم السلبية في النظر للأمور.
لذا عندما تشعر بالتشاؤم، فاعلم أن هذا بسببمجموعة من الظروف المحيطة بك أنت والتي لا تمثل العالم بأكمله، وبهذا يصبح من السهلتغييرها من خلال تغيير المنظور الخاص بك.
اعلم أن المستقبل لن يكون نسخة منالماضي:
منغير المنطقي أن ما قاسيت من تجارب مؤلمة أو خيبة أمل في ماضيك يضمن أن البدايةالمحزنة لابد لها من نهاية مثلها، أي لا تسمح بالبداية المؤسفة بالسيطرة عليك وعلىنبوءاتك المستقبلية.
انظر إلى نفسك كسبب وليسكتأثير:
لكنكيف يتم هذا ؟ – أولا لايجب أنتكون (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)نتيجة أو ضحيةلظروفك.
- توقف عن التفكير فيما يحدث لك، وفكر فيما سوف تحقق.
- إذا لم تكن سعيدابحياتك الآن، عليك وضع الأهداف والتحرك للأمام لتحقيقها.
- استخدم خبرات الماضيالسلبية لبناء شخصية قادرة على اتخاذ قرارات إيجابية.
- اعلم أن الحياة حتماستتضمن مخاطر نمر بها يوميا، ومنطقيا لن تنتهي جميعها بالصورة الوردية التيترضينا.
- ادرك أن بعض الأعمالسوف تؤدي إلى نتائج جيدة، ومن الأفضل أن تتضمن أعمالنا مزيجا من النجاح والفشل بدلامن أنتكون (http://www.apl-adm.com/vb/t24878.html)فارغة لا تحتويعلى شيء.
استخدم مفاتيحالتحفيز:
حاول تدوين بعض الجمل القصيرة التي تذكرك بما تحاول تغييره فيطريقتك التي ترى العالم من خلالها، وضعها في أماكن تتردد كثيرا عليها كل يوم مثلمرآة الحمام، داخل دولاب ملابسك، فوق كمبيوترك الخاص أو حتى على حائط غرفة نومك ومنالجمل المحفزة التي يجب أن تبدأ بها ما يلي :
- كل شيء ممكن.
- الظروف لا تصنع الإنسان، إنما الإنسان هو من يصنعالظروف.
- الشيء الوحيدالذي يمكنني التحكم به هو نظرتي وموقفي من الحياة.
- دائما أمامي فرصةالاختيار.
- أنا سأختارجانبي الإيجابي من الحياة.
تذكر أن الحياةقصيرة:
عندما تشعر أن التشاؤم يخيم على حياتك وتبدأ في الشعور المظلمنحو المستقبل، تذكر أن الحياة قصيرة وكل دقيقة تمر عليك تخصم من عمرك ولن تعود مرةثانية، وأن التشاؤم ما هو إلا التفكير فيما سيأتي وهو شيء غير مضمون ومضيعة للوقت وإعاقة لما قد تحققه بالحياة
مما راق لي