تاج خالد
10-19-2011, 11:33 AM
سعودية تكافئ زوجها المحال للتقاعد بزوجة ثانية وأسبوع في مكة المكرمة
في بادرة رائعة وغريبة في نفس الوقت ، قامت السيدة ( أم وائل العنزي) من سكان مدينة الرياض بتزويج من أحدى قريباتها وذلك بعد شهر واحد من أحالته علىالتقاعد من أحدى القطاعات العسكرية بمدينة الرياض .
"العنزية " أم وائل ،لم تكفى بذلك بل قررتأن تسكن "العروس الجديدة" في الغرفة المجاورة لغرفتها ، ودفعت أبنائها إلى تقديمهدايا للعروسين كانت أثمن تلك الهدايا عبارة عن تكفلهم بقضاء العروسين لمدة أسبوعكامل بجوار الحرم المكي الشريف ، كما قامت هي شخصياً بتوزيع بطاقات الدعوة علىالأقارب والأصدقاء والجيران .
أم وائل بررت قيامها بذلك بأنها استشعرت بأن زوجهالديه القدرة على الزواج والإنجاب في حين لم تعد هي تستطيع تلبيه مطالبزواجها ،الذي كان وافياً معها لأكثر من 32 عاماً ، وعندما شاهدت الضجر والكآبةتبدوا على محيا شريك العمر ، بعد انقضاء مدة خدمته وجلوسه في المنزل دون عمل ،استخارت الله سبحانه وتعالى على تزويجه ، وقررت أن تخطب له أبنه عمها وأصرت عليهاحتى قبلت بالأمر وتم عقد النكاح بكل يسر وسهولة مؤخراً .
وأضافت أيضاً أنها ومن خلال ما سمعت وعرفت منصديقاتها وقريباتها ، بأن الرجل إذا أحيل
يبدأ يشعر بالضيق والملل ويبدأذلك في التأثير عن نفسيته وهو ما ينعكس سالباً على أفراد أسرته ، و طالما أنه قادرعلى الزواج فمن الواجب على الزوجة أن لا تمنعه أن يرتبط بأخرى حتى يحافظ على تماسكأسرته ، طالما أن ذلك سيذهب إلى مرضاة لله عز وجل ثم إلى رضي الزوج ،حتى لو كان ذلك سيجلب شريكة أخرى .
أصيله والله ياأم وائل الله يكثر من امثالك هل هو الحب الذى لايوصف دفعها لذلك ام ماذا ؟ لست ادرى؟
في بادرة رائعة وغريبة في نفس الوقت ، قامت السيدة ( أم وائل العنزي) من سكان مدينة الرياض بتزويج من أحدى قريباتها وذلك بعد شهر واحد من أحالته علىالتقاعد من أحدى القطاعات العسكرية بمدينة الرياض .
"العنزية " أم وائل ،لم تكفى بذلك بل قررتأن تسكن "العروس الجديدة" في الغرفة المجاورة لغرفتها ، ودفعت أبنائها إلى تقديمهدايا للعروسين كانت أثمن تلك الهدايا عبارة عن تكفلهم بقضاء العروسين لمدة أسبوعكامل بجوار الحرم المكي الشريف ، كما قامت هي شخصياً بتوزيع بطاقات الدعوة علىالأقارب والأصدقاء والجيران .
أم وائل بررت قيامها بذلك بأنها استشعرت بأن زوجهالديه القدرة على الزواج والإنجاب في حين لم تعد هي تستطيع تلبيه مطالبزواجها ،الذي كان وافياً معها لأكثر من 32 عاماً ، وعندما شاهدت الضجر والكآبةتبدوا على محيا شريك العمر ، بعد انقضاء مدة خدمته وجلوسه في المنزل دون عمل ،استخارت الله سبحانه وتعالى على تزويجه ، وقررت أن تخطب له أبنه عمها وأصرت عليهاحتى قبلت بالأمر وتم عقد النكاح بكل يسر وسهولة مؤخراً .
وأضافت أيضاً أنها ومن خلال ما سمعت وعرفت منصديقاتها وقريباتها ، بأن الرجل إذا أحيل
يبدأ يشعر بالضيق والملل ويبدأذلك في التأثير عن نفسيته وهو ما ينعكس سالباً على أفراد أسرته ، و طالما أنه قادرعلى الزواج فمن الواجب على الزوجة أن لا تمنعه أن يرتبط بأخرى حتى يحافظ على تماسكأسرته ، طالما أن ذلك سيذهب إلى مرضاة لله عز وجل ثم إلى رضي الزوج ،حتى لو كان ذلك سيجلب شريكة أخرى .
أصيله والله ياأم وائل الله يكثر من امثالك هل هو الحب الذى لايوصف دفعها لذلك ام ماذا ؟ لست ادرى؟