ام الاسود
10-22-2011, 02:17 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.youtube.com/watch?v=l5gWqUXhkKk&feature=related (http://www.youtube.com/watch?v=l5gWqUXhkKk&feature=related)
فيديو أبكى الملايين
المواقف الإنسانية، عنوان بارز في حياة فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز، فضلاً عن أعماله الخيرية والوطنية الجليلة التي تميز بها سموه على مدار خدمته الطويلة لأمته وشعبه ومواطنيه.
وبعد الإعلان عن وفاة سموه في أحد مستشفيات نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، فجر اليوم، تداول المواطنون مقطع فيديو مؤثر، وفيه الفقيد – رحمه الله - يتحدّث بعفوية وتواضع إلى طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث خاطب سموه الطفل الذي يجلس على كرسي متحرّك، قائلا: "تجي عندي، ورد عليه: إيه". عندها احتضنه سموه وقبّله. وقال له الطفل: "يبه أنا أحبك".
وقال له سموه: "وأنا أحبك بعد". وعندما طلب سموه من الطفل ذكر ما يريده، طلب الطفل "سبحة"، إلا أن سموه قال: "باعطيك غير السبحة، باعطيك سيارة.
وش تبي لونها، وتبغاها بوكس وإلا جيب عشان تشيلكم أنت والوالد والوالدة". الطفل قال لسموه: من يسوقها؟ رد عليه الفقيد قائلا: "أبوك يسوقها". إلا أن الطفل رد على سموه قائلا: "لا أنت"، في الإشارة إلى سموه.
وطلب الطفل بعد ذلك أن يعالج، وقال له في لفتة أبوية: على خشمي، "تبغى تتعالج في ألمانيا؟" ورد عليه الطفل: دق على الدكتور يعالجني، عشان امشي. فما كان سلطان الخير إلا أن قال: "يعالجك وكل شيء".
http://www.youtube.com/watch?v=l5gWqUXhkKk&feature=related (http://www.youtube.com/watch?v=l5gWqUXhkKk&feature=related)
فيديو أبكى الملايين
المواقف الإنسانية، عنوان بارز في حياة فقيد الوطن والأمتين العربية والإسلامية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز، فضلاً عن أعماله الخيرية والوطنية الجليلة التي تميز بها سموه على مدار خدمته الطويلة لأمته وشعبه ومواطنيه.
وبعد الإعلان عن وفاة سموه في أحد مستشفيات نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، فجر اليوم، تداول المواطنون مقطع فيديو مؤثر، وفيه الفقيد – رحمه الله - يتحدّث بعفوية وتواضع إلى طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث خاطب سموه الطفل الذي يجلس على كرسي متحرّك، قائلا: "تجي عندي، ورد عليه: إيه". عندها احتضنه سموه وقبّله. وقال له الطفل: "يبه أنا أحبك".
وقال له سموه: "وأنا أحبك بعد". وعندما طلب سموه من الطفل ذكر ما يريده، طلب الطفل "سبحة"، إلا أن سموه قال: "باعطيك غير السبحة، باعطيك سيارة.
وش تبي لونها، وتبغاها بوكس وإلا جيب عشان تشيلكم أنت والوالد والوالدة". الطفل قال لسموه: من يسوقها؟ رد عليه الفقيد قائلا: "أبوك يسوقها". إلا أن الطفل رد على سموه قائلا: "لا أنت"، في الإشارة إلى سموه.
وطلب الطفل بعد ذلك أن يعالج، وقال له في لفتة أبوية: على خشمي، "تبغى تتعالج في ألمانيا؟" ورد عليه الطفل: دق على الدكتور يعالجني، عشان امشي. فما كان سلطان الخير إلا أن قال: "يعالجك وكل شيء".