غروب حزينه
10-27-2011, 02:38 PM
http://up.2sw2r.com/upfiles/JYm21035.gif (http://forum.sedty.com/)
الأطفال اللقطاء
فئة تعاني الأمرين
من أسباب أبعد ما يكونون عنها
وجدوا على هذه الدنيا وهم يحملون هذا الذنب الذي لا
ناقة لهم فيه ولا جمل
غلطة أخرين يعيشون وهم يدفعون ثمنها
حالة بؤس حالتهم
ومناظر كسيرة تلك التي يحملونها وتسمى مناظرهم وأوجههم
يعيشون عزله قد تكون دافع لسلبيات كثيرة
أو بالأحرى هي كذلك دافع لدخول عالم الجريمة
دافع لعيش اللامابلاة في هذه الدنيا
لا يوجد لهم أمل يحلمون ويعيشون لأجله
كثيرة وكثيرة هي المفردات عندما تهمم بالكتابة عنهم
وهااااهي ....
ضحية من ضحايا المجتمع وُلدت ورُميت على رصيف الحياة بعد أن تكونت
عظامها ولحمها وكساها جلدها ،،
لتجد من يلتقطها ويرعاها منذ بدء تكوينها وظهورها بفجر الدنيا فتلقى نفسه
ا وحيدة بلا أب يسأل عنها أو أم
ترمى عليها بحضنها ،
يايمه أسألي سجودي *** بأعلى الصوت يدعيني
يايمه أسألي ركوعي *** من حالي بيرثيني
يايمه أسألك أنتي *** الى يومك تحبيني
يهون عليك يايمه ..*** بثوب العار تكسيني
يهون عليك هالعالم *** لقيط الدار يسميني
ما مصير هذه اللقيطة المسكينة الضحية ؟ّّّ!!
ما أسوأ حال هذه الشخصية المأساوية !!
لقيطة وكلما كبرت ،، شعرت رغم أن الناس حولها أنها غريبة ،،
تأكل وتشرب وتسكن ببيت غير بيتها الحقيقي ،،
وفتيات أخريات يعشن ببيتهن الحقيقي الذي يحوي أم وأب وإخوة ،،
لقيطة لا تدري من أمها وأباها !
نبذه عن اللقيط واليتيم:
اللقيط هو مولود نبذه أهله لخوف أو فراراً من تهمة الزنا
أو تعمد الاهمال وما شابه ذلك.
والإسلام عني به فأوجب التقاطه وحرم إهماله،
وقد ألحق العلماء اللقيط
باليتيم لأن المصيبة عليه أعظم فهو بلا
هوية ولا أهل أو اقرباء،
وبالتالي لا حقوق نسب ولا نفقة ولا ميراث
ولذلك قرر العلماء أن
اليتيم ليس من فقد أباه فقط، لكنه ايضا كل لقيط وكل من فقد
الأطفال اللقطاء
فئة تعاني الأمرين
من أسباب أبعد ما يكونون عنها
وجدوا على هذه الدنيا وهم يحملون هذا الذنب الذي لا
ناقة لهم فيه ولا جمل
غلطة أخرين يعيشون وهم يدفعون ثمنها
حالة بؤس حالتهم
ومناظر كسيرة تلك التي يحملونها وتسمى مناظرهم وأوجههم
يعيشون عزله قد تكون دافع لسلبيات كثيرة
أو بالأحرى هي كذلك دافع لدخول عالم الجريمة
دافع لعيش اللامابلاة في هذه الدنيا
لا يوجد لهم أمل يحلمون ويعيشون لأجله
كثيرة وكثيرة هي المفردات عندما تهمم بالكتابة عنهم
وهااااهي ....
ضحية من ضحايا المجتمع وُلدت ورُميت على رصيف الحياة بعد أن تكونت
عظامها ولحمها وكساها جلدها ،،
لتجد من يلتقطها ويرعاها منذ بدء تكوينها وظهورها بفجر الدنيا فتلقى نفسه
ا وحيدة بلا أب يسأل عنها أو أم
ترمى عليها بحضنها ،
يايمه أسألي سجودي *** بأعلى الصوت يدعيني
يايمه أسألي ركوعي *** من حالي بيرثيني
يايمه أسألك أنتي *** الى يومك تحبيني
يهون عليك يايمه ..*** بثوب العار تكسيني
يهون عليك هالعالم *** لقيط الدار يسميني
ما مصير هذه اللقيطة المسكينة الضحية ؟ّّّ!!
ما أسوأ حال هذه الشخصية المأساوية !!
لقيطة وكلما كبرت ،، شعرت رغم أن الناس حولها أنها غريبة ،،
تأكل وتشرب وتسكن ببيت غير بيتها الحقيقي ،،
وفتيات أخريات يعشن ببيتهن الحقيقي الذي يحوي أم وأب وإخوة ،،
لقيطة لا تدري من أمها وأباها !
نبذه عن اللقيط واليتيم:
اللقيط هو مولود نبذه أهله لخوف أو فراراً من تهمة الزنا
أو تعمد الاهمال وما شابه ذلك.
والإسلام عني به فأوجب التقاطه وحرم إهماله،
وقد ألحق العلماء اللقيط
باليتيم لأن المصيبة عليه أعظم فهو بلا
هوية ولا أهل أو اقرباء،
وبالتالي لا حقوق نسب ولا نفقة ولا ميراث
ولذلك قرر العلماء أن
اليتيم ليس من فقد أباه فقط، لكنه ايضا كل لقيط وكل من فقد
الأطفال اللقطاء
فئة تعاني الأمرين
من أسباب أبعد ما يكونون عنها
وجدوا على هذه الدنيا وهم يحملون هذا الذنب الذي لا
ناقة لهم فيه ولا جمل
غلطة أخرين يعيشون وهم يدفعون ثمنها
حالة بؤس حالتهم
ومناظر كسيرة تلك التي يحملونها وتسمى مناظرهم وأوجههم
يعيشون عزله قد تكون دافع لسلبيات كثيرة
أو بالأحرى هي كذلك دافع لدخول عالم الجريمة
دافع لعيش اللامابلاة في هذه الدنيا
لا يوجد لهم أمل يحلمون ويعيشون لأجله
كثيرة وكثيرة هي المفردات عندما تهمم بالكتابة عنهم
وهااااهي ....
ضحية من ضحايا المجتمع وُلدت ورُميت على رصيف الحياة بعد أن تكونت
عظامها ولحمها وكساها جلدها ،،
لتجد من يلتقطها ويرعاها منذ بدء تكوينها وظهورها بفجر الدنيا فتلقى نفسه
ا وحيدة بلا أب يسأل عنها أو أم
ترمى عليها بحضنها ،
يايمه أسألي سجودي *** بأعلى الصوت يدعيني
يايمه أسألي ركوعي *** من حالي بيرثيني
يايمه أسألك أنتي *** الى يومك تحبيني
يهون عليك يايمه ..*** بثوب العار تكسيني
يهون عليك هالعالم *** لقيط الدار يسميني
ما مصير هذه اللقيطة المسكينة الضحية ؟ّّّ!!
ما أسوأ حال هذه الشخصية المأساوية !!
لقيطة وكلما كبرت ،، شعرت رغم أن الناس حولها أنها غريبة ،،
تأكل وتشرب وتسكن ببيت غير بيتها الحقيقي ،،
وفتيات أخريات يعشن ببيتهن الحقيقي الذي يحوي أم وأب وإخوة ،،
لقيطة لا تدري من أمها وأباها !
نبذه عن اللقيط واليتيم:
اللقيط هو مولود نبذه أهله لخوف أو فراراً من تهمة الزنا
أو تعمد الاهمال وما شابه ذلك.
والإسلام عني به فأوجب التقاطه وحرم إهماله،
وقد ألحق العلماء اللقيط
باليتيم لأن المصيبة عليه أعظم فهو بلا
هوية ولا أهل أو اقرباء،
وبالتالي لا حقوق نسب ولا نفقة ولا ميراث
ولذلك قرر العلماء أن
اليتيم ليس من فقد أباه فقط، لكنه ايضا كل لقيط وكل من فقد
الأطفال اللقطاء
فئة تعاني الأمرين
من أسباب أبعد ما يكونون عنها
وجدوا على هذه الدنيا وهم يحملون هذا الذنب الذي لا
ناقة لهم فيه ولا جمل
غلطة أخرين يعيشون وهم يدفعون ثمنها
حالة بؤس حالتهم
ومناظر كسيرة تلك التي يحملونها وتسمى مناظرهم وأوجههم
يعيشون عزله قد تكون دافع لسلبيات كثيرة
أو بالأحرى هي كذلك دافع لدخول عالم الجريمة
دافع لعيش اللامابلاة في هذه الدنيا
لا يوجد لهم أمل يحلمون ويعيشون لأجله
كثيرة وكثيرة هي المفردات عندما تهمم بالكتابة عنهم
وهااااهي ....
ضحية من ضحايا المجتمع وُلدت ورُميت على رصيف الحياة بعد أن تكونت
عظامها ولحمها وكساها جلدها ،،
لتجد من يلتقطها ويرعاها منذ بدء تكوينها وظهورها بفجر الدنيا فتلقى نفسه
ا وحيدة بلا أب يسأل عنها أو أم
ترمى عليها بحضنها ،
يايمه أسألي سجودي *** بأعلى الصوت يدعيني
يايمه أسألي ركوعي *** من حالي بيرثيني
يايمه أسألك أنتي *** الى يومك تحبيني
يهون عليك يايمه ..*** بثوب العار تكسيني
يهون عليك هالعالم *** لقيط الدار يسميني
ما مصير هذه اللقيطة المسكينة الضحية ؟ّّّ!!
ما أسوأ حال هذه الشخصية المأساوية !!
لقيطة وكلما كبرت ،، شعرت رغم أن الناس حولها أنها غريبة ،،
تأكل وتشرب وتسكن ببيت غير بيتها الحقيقي ،،
وفتيات أخريات يعشن ببيتهن الحقيقي الذي يحوي أم وأب وإخوة ،،
لقيطة لا تدري من أمها وأباها !
نبذه عن اللقيط واليتيم:
اللقيط هو مولود نبذه أهله لخوف أو فراراً من تهمة الزنا
أو تعمد الاهمال وما شابه ذلك.
والإسلام عني به فأوجب التقاطه وحرم إهماله،
وقد ألحق العلماء اللقيط
باليتيم لأن المصيبة عليه أعظم فهو بلا
هوية ولا أهل أو اقرباء،
وبالتالي لا حقوق نسب ولا نفقة ولا ميراث
ولذلك قرر العلماء أن
اليتيم ليس من فقد أباه فقط، لكنه ايضا كل لقيط وكل من فقد