ام فريس
10-30-2011, 01:41 AM
صحيفة التعليم الإليكترونية -
أوضح مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم أنه يصعب في الوقت الحالي توظيف خريجات دبلوم كليات البنات المتوسطة، مرجعاً ذلك لعدم استحداث أي وظائف على المستوى الثالث من كادر المعلمين والمعلمات، وفقاً للائحة الوظائف التعليمية.
وأشار المصدر إلى أن عدد خريجات الكليات المتوسطة المطالبات بالتوظيف كبير، مما يصعب على ''التربية'' إيجاد حل لهن، خاصة أن الوظائف التعليمية المطروحة كلها على المستويين الخامس والسادس، وأولوية ذلك لخريجات الجامعات. وبين أنه تم نقاش أوضاعهن في وقت سابق في الوزارة، وتبين أن حل قضيتهن يحتاج إلى تدخل أكثر من جهة وعلى رأسها وزارة المالية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تنتظر ما يقارب تسعة آلاف خريجة دبلوم كليات البنات المتوسطة منذ أكثر من 12 عاماً من اللحاق بزميلاتهن اللائي عيّن في فترة سابقة في التدريس، مطالبات ''التربية'' بتوظيفهن.
وجاء في المطالبات ، أن على وزارة التربية والتعليم أن توضح موقفها تجاههن، أسوة بمعلمات محو الأمية اللاتي جاء القرار بتثبيتهن على وظائف إدارية تابعة إلى وزارة التربية والتعليم.
وقالت الخريجات إنهن مؤهلات لتدريس المرحلة الابتدائية، وإن وزارة التربية تتعاقد مع مجموعة منهن سنوياً لسد الاحتياج، ولكن عند الترشيح يتم إقصاءهن. وتتجه الخريجات لمعرفة قرائن تقوي موقفهن قانونيا، قبل رفع قضية لجهات الاختصاص يطالبن فيها وزارة التربية بتعيينهن كمعلمات، أو البت في أمرهن.
أوضح مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم أنه يصعب في الوقت الحالي توظيف خريجات دبلوم كليات البنات المتوسطة، مرجعاً ذلك لعدم استحداث أي وظائف على المستوى الثالث من كادر المعلمين والمعلمات، وفقاً للائحة الوظائف التعليمية.
وأشار المصدر إلى أن عدد خريجات الكليات المتوسطة المطالبات بالتوظيف كبير، مما يصعب على ''التربية'' إيجاد حل لهن، خاصة أن الوظائف التعليمية المطروحة كلها على المستويين الخامس والسادس، وأولوية ذلك لخريجات الجامعات. وبين أنه تم نقاش أوضاعهن في وقت سابق في الوزارة، وتبين أن حل قضيتهن يحتاج إلى تدخل أكثر من جهة وعلى رأسها وزارة المالية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تنتظر ما يقارب تسعة آلاف خريجة دبلوم كليات البنات المتوسطة منذ أكثر من 12 عاماً من اللحاق بزميلاتهن اللائي عيّن في فترة سابقة في التدريس، مطالبات ''التربية'' بتوظيفهن.
وجاء في المطالبات ، أن على وزارة التربية والتعليم أن توضح موقفها تجاههن، أسوة بمعلمات محو الأمية اللاتي جاء القرار بتثبيتهن على وظائف إدارية تابعة إلى وزارة التربية والتعليم.
وقالت الخريجات إنهن مؤهلات لتدريس المرحلة الابتدائية، وإن وزارة التربية تتعاقد مع مجموعة منهن سنوياً لسد الاحتياج، ولكن عند الترشيح يتم إقصاءهن. وتتجه الخريجات لمعرفة قرائن تقوي موقفهن قانونيا، قبل رفع قضية لجهات الاختصاص يطالبن فيها وزارة التربية بتعيينهن كمعلمات، أو البت في أمرهن.