راما
11-12-2011, 12:41 AM
قبضت هيئة الأمر بالعروف والنهي عن المنكر بالرياض على فتاة
سعودية في الثلاثينات من العمر مطلقة ولديها طفل تقوم بتمكين
الرجال منها دون أي مقابل مادي في الرياض وجدة بغية نشر
فايروس ( الأيدز ) في أكبر عدد من الرجال انتقاماً منهم بسبب
أن الفايروس اصابها بسبب أحدهم ممن أقامت معه علاقة غير شرعية ...
والحادثة حصلت حيمنا حضر شاب من رجال الأعمل الخيرين في
جدة إلى مكتب رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وهو في حالة ذهول وحنق وخوف وهلع كبير .. وذكر لرئيس الهيئة
أنه قرأ في جريدة الرياضية قبل مدة عن حالة انسانية كان عنوان
الخبر فيها (( فتاة سعودية تائبة مصابة بالايدز ترجو من أهل الخير علاجها )) .
.. ويردف أنه قام بالاتصال على الجريدة متبرعاً بمساعدتها
على العلاج في المستشفى التخصصي في الرياض أو جدة فاخبره
المسئولون في الجريدة أنهم سينقلون رغبته لصاحبة العلاقة .. ويذكر
أنه بعد يوم اتصلت الجريدة عليه لاخباره بأنها وافقت على ذلك وأنها
تطلب رقم (( جواله )) للاتصال عليه واستأذنته الجريدة لاعطاء الرقم
للمذكورة فوافق الرجل .. ويضيف أنها قامت بالاتصال عليه واخبرته
انها تقيم في الرياض .. فقال لها أنه على استعداد لعلاجها في
المستشفى التخصصي بالرياض فطلبت منه أن يكون العلاج في
المستشفى التخصصي بجدة ( مما أثار استغربه الشديد ) ..
ويضيف أنه مع ذلك وافقت على رغبتها طمعاً في الأجر .. وارسلت لها
التذاكر واستأجرت لها شقة في جدة وكلفت إحدى العاملات في
القسم النسائي في شركتي بمرافقتها وتلبية طلباتها من مأكل
ومشرب والسهر على راحتها .. ويضيف : إلا أنه بعد مدة من مراجعتها
المستشفى جاءتني المرافقة لها ونقلت لي خبراً عقد لساني واصابني
بالدهشة وهو (( أن المذكورة لم تأت بقصد العلاج أنما بقصد اقامة
علاقات جنسية مع أي رجل سواء كان سعودي او أجنبي - وبدون مقابل
مادي - وبهدف نقل الفايروس التي تحمله لأكبر عدد من الرجال وبحكم أن
يسل عليها القيام بذلك في جدة أكثر من الرياض ))
وأردفت المرافقة بالقول أنها البارح ذهبت مع صبي يبلغ من
العمر ( 17 سنه ) واقامت معه علاقة جنسيه وأنه من ابناء قبيلة
معروفة من جنوب المملكة ( نتحفظ على اسمه ) ..
وبعد استفاقتي من الصدمة حضرت لكم للقبض عليها ... وقد طمأنه
رئيس الهيئة وذكر أنهم لايستطيعون القبض عليها إلا بالجرم
المشهود .. إلا ان الشاب كان يلح على القبض عليها قبل أن تسعى
في قتل أكثر مماقتلت .. ولكن رئيس الهيئة ذكر له المبررات ووعدة
بمراقبتها وطلب منه أن تنقل لهم المرافقة كل اخبارها ... وبعد يوم
جاء الشاب موضحاً أن المرافقة لها اخبرته أن (( المجرمة ))
عزمت على السفر للرياض لاحياء سهرة مع شباب يومي الثلاثاء والأربعاء ..
حيث أن المرافقة اصبحت تستدرجها وكسبت ثقتها فاصبحت تخبرها بكل تحركاتها ...
سافر رئيس الهيئة للرياض وأخبر الهيئة بالرياض بالأمر وسعى معهم
لمراقبتها غير أنهم لم يستطيعوا القبض عليها يوم الثلاثاء واستطاعت
أن تصيب من تصيب في تلك السهرة التي عرفت اسماء من حضرها ...
وفي اليوم التالي تمكنت الهيئة - بحمد الله - من القبض عليها ومن معها
بالجرم المشهود .. واحضرت المجرمة لمكتب الهيئة وهي تبكي وتتمسكن
وتطلب مساعدتها لأنها على حد قولها مريضة ... وقد احيلت المذكورة
للسجن ومعاملتها لأمارة الرياض موضحاً فيها أنها كانت تسعى (( إلى القتل المتعمد بماتفعل ))
... كما قام أعضاء الهيئة بالكشف على الأرقام التي في (( جوالها )) وحصلوا على اسماء لعدد(( 30 )) شاباً تعرفهم
واقامت معهم علاقات محرمة فقام أعضاء الهيئة بارسال رسائل جوال من
جهازها لهم مضمونها (( صاحبت الجوال قبض عليها وهي مصابة بالإيدز )) ...
ولم يعلم مصيرهم أو ماحدث لهم بعد تلقيهم الخبر الصاعقة ..
الغريب في الأمر أنه أتضح أن المذكورة سبق القبض عليها في جريمة
اخلاقية مماثله وعلم أنها مصابة ( بالايدز ) الا انه بعد انتها مدة حكمها اطلق
سراحها واجبر شقيقها على استلامها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في رأيكم ماهو العقاب الذي تستحقه مثل هذه ؟؟
ولو أننا لانبرئ من عاشرها بالحرام !! أو من نقل لها المرض !!
اللهم احمنا وعافنا واحفظنا يارب
سعودية في الثلاثينات من العمر مطلقة ولديها طفل تقوم بتمكين
الرجال منها دون أي مقابل مادي في الرياض وجدة بغية نشر
فايروس ( الأيدز ) في أكبر عدد من الرجال انتقاماً منهم بسبب
أن الفايروس اصابها بسبب أحدهم ممن أقامت معه علاقة غير شرعية ...
والحادثة حصلت حيمنا حضر شاب من رجال الأعمل الخيرين في
جدة إلى مكتب رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
وهو في حالة ذهول وحنق وخوف وهلع كبير .. وذكر لرئيس الهيئة
أنه قرأ في جريدة الرياضية قبل مدة عن حالة انسانية كان عنوان
الخبر فيها (( فتاة سعودية تائبة مصابة بالايدز ترجو من أهل الخير علاجها )) .
.. ويردف أنه قام بالاتصال على الجريدة متبرعاً بمساعدتها
على العلاج في المستشفى التخصصي في الرياض أو جدة فاخبره
المسئولون في الجريدة أنهم سينقلون رغبته لصاحبة العلاقة .. ويذكر
أنه بعد يوم اتصلت الجريدة عليه لاخباره بأنها وافقت على ذلك وأنها
تطلب رقم (( جواله )) للاتصال عليه واستأذنته الجريدة لاعطاء الرقم
للمذكورة فوافق الرجل .. ويضيف أنها قامت بالاتصال عليه واخبرته
انها تقيم في الرياض .. فقال لها أنه على استعداد لعلاجها في
المستشفى التخصصي بالرياض فطلبت منه أن يكون العلاج في
المستشفى التخصصي بجدة ( مما أثار استغربه الشديد ) ..
ويضيف أنه مع ذلك وافقت على رغبتها طمعاً في الأجر .. وارسلت لها
التذاكر واستأجرت لها شقة في جدة وكلفت إحدى العاملات في
القسم النسائي في شركتي بمرافقتها وتلبية طلباتها من مأكل
ومشرب والسهر على راحتها .. ويضيف : إلا أنه بعد مدة من مراجعتها
المستشفى جاءتني المرافقة لها ونقلت لي خبراً عقد لساني واصابني
بالدهشة وهو (( أن المذكورة لم تأت بقصد العلاج أنما بقصد اقامة
علاقات جنسية مع أي رجل سواء كان سعودي او أجنبي - وبدون مقابل
مادي - وبهدف نقل الفايروس التي تحمله لأكبر عدد من الرجال وبحكم أن
يسل عليها القيام بذلك في جدة أكثر من الرياض ))
وأردفت المرافقة بالقول أنها البارح ذهبت مع صبي يبلغ من
العمر ( 17 سنه ) واقامت معه علاقة جنسيه وأنه من ابناء قبيلة
معروفة من جنوب المملكة ( نتحفظ على اسمه ) ..
وبعد استفاقتي من الصدمة حضرت لكم للقبض عليها ... وقد طمأنه
رئيس الهيئة وذكر أنهم لايستطيعون القبض عليها إلا بالجرم
المشهود .. إلا ان الشاب كان يلح على القبض عليها قبل أن تسعى
في قتل أكثر مماقتلت .. ولكن رئيس الهيئة ذكر له المبررات ووعدة
بمراقبتها وطلب منه أن تنقل لهم المرافقة كل اخبارها ... وبعد يوم
جاء الشاب موضحاً أن المرافقة لها اخبرته أن (( المجرمة ))
عزمت على السفر للرياض لاحياء سهرة مع شباب يومي الثلاثاء والأربعاء ..
حيث أن المرافقة اصبحت تستدرجها وكسبت ثقتها فاصبحت تخبرها بكل تحركاتها ...
سافر رئيس الهيئة للرياض وأخبر الهيئة بالرياض بالأمر وسعى معهم
لمراقبتها غير أنهم لم يستطيعوا القبض عليها يوم الثلاثاء واستطاعت
أن تصيب من تصيب في تلك السهرة التي عرفت اسماء من حضرها ...
وفي اليوم التالي تمكنت الهيئة - بحمد الله - من القبض عليها ومن معها
بالجرم المشهود .. واحضرت المجرمة لمكتب الهيئة وهي تبكي وتتمسكن
وتطلب مساعدتها لأنها على حد قولها مريضة ... وقد احيلت المذكورة
للسجن ومعاملتها لأمارة الرياض موضحاً فيها أنها كانت تسعى (( إلى القتل المتعمد بماتفعل ))
... كما قام أعضاء الهيئة بالكشف على الأرقام التي في (( جوالها )) وحصلوا على اسماء لعدد(( 30 )) شاباً تعرفهم
واقامت معهم علاقات محرمة فقام أعضاء الهيئة بارسال رسائل جوال من
جهازها لهم مضمونها (( صاحبت الجوال قبض عليها وهي مصابة بالإيدز )) ...
ولم يعلم مصيرهم أو ماحدث لهم بعد تلقيهم الخبر الصاعقة ..
الغريب في الأمر أنه أتضح أن المذكورة سبق القبض عليها في جريمة
اخلاقية مماثله وعلم أنها مصابة ( بالايدز ) الا انه بعد انتها مدة حكمها اطلق
سراحها واجبر شقيقها على استلامها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في رأيكم ماهو العقاب الذي تستحقه مثل هذه ؟؟
ولو أننا لانبرئ من عاشرها بالحرام !! أو من نقل لها المرض !!
اللهم احمنا وعافنا واحفظنا يارب