هوى بلادي
11-28-2011, 09:53 AM
تعليقك على هذه القصة الواقعية
http://www.theosociety.org/pasadena/sunrise/54-04-5/s5fmjd1.jpg
http://alfaris.net/up/52/alfaris_net_1266954469.jpg
هذا رجل تزوج العديد من النساء مابين تطليق امرأة والزواج
بالأخرى هكذا حياته
كبر ذلك الرجل في السن أصبح جدا لأحفاد بناته وأولاده ضعف وهرم
عن الحركة فهو لايستطيع
أن يقوم على قدميه إلا بمساعدة أبنائه وبناته أو أحفاده له
وتمر الأيام والأيام يصيب ذلك الشايب
بمرض مايشابه التخريف مما أدى به إلى الاختلال بعقله فأصبح
لايميزأهذه ابنته أم زوجته
أم زوجة ابنه و... فكان يقيم في إحدى غرف ابنه الأكبر وهو
ابنه البار الذي يسعى جاهدا لتحقيق مطالب والده
بكل حب وحنان وفي إحدى الأيام والابن البار ذهب إلى عمله
كعادته ووصى زوجته بأن تصنع وجبة الإفطار الخاصة بوالده
وتطعمه لأنه غير قادرا على تناول الطعام بيده وأثناء ماكانت
هذه الزوجة تطعم والد زوجها وهو مسترخي على الفراش ورأسه
مستندا على وسادة تزن مقعده بشكل صحي مناسب لتناول طعامه وهو
مسترخي الجسم فإذ بها تفاجأ بتحركه وزحفه تجاهها ودنوه خطوة
خطوة منها وأمسك بيدها بكل قوة ليفعل بها مايريد ...!!!..
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ــ اللهم إنا نسألك حسن
الخاتمة ــ هذه العبارة التي كانت ترددها هذه المرأة الصالحة
ثم أخذت تدفع نفسها بأقوى ماتملك إلى أن استطاعت الفرار منه
وظل الكهل يتخبط بين جدران الحجرة يمنة وشمالا هربت المرأة
وأغلقت الباب عليه ثم أخبرت فتياتها قائلة : لا تذهبن إلى
جدكن فهو متعب ويحتاج إلى رجل ليهدي من مرضه الذي سوف
يؤدي به للمخاطر فأسرعت وأخذت الهاتف ثم أخبرت زوجها بالذي
حصل لوالده ... وفي أثناء حديثها ذهبت إحدى فتياتها الصغيرات
والتي كان يبلغ عمرها ( 6 ) سنوات حيث قامت بفتح ذلك الباب
الذي يدخلها على جدها ودخلت عليه وانتهت بصراخها وبكائها
ففزعت الأم وركضت متجهة وراء ذلك الصوت فإذا بها ترى أبنتها
قد افتعل بها وانتهت منيته بوفاته على تلك الحالة ـ ــ في آن واحده ــ فجن جنونها
وأصيبت بحالة إغما حيث تم نقلها وابنتها بأسرع وقت إلى إحدى
المستشفيات النفسية للإتمام أجرأتهما اللازمة لعلاجهما .
http://www.theosociety.org/pasadena/sunrise/54-04-5/s5fmjd1.jpg
http://alfaris.net/up/52/alfaris_net_1266954469.jpg
هذا رجل تزوج العديد من النساء مابين تطليق امرأة والزواج
بالأخرى هكذا حياته
كبر ذلك الرجل في السن أصبح جدا لأحفاد بناته وأولاده ضعف وهرم
عن الحركة فهو لايستطيع
أن يقوم على قدميه إلا بمساعدة أبنائه وبناته أو أحفاده له
وتمر الأيام والأيام يصيب ذلك الشايب
بمرض مايشابه التخريف مما أدى به إلى الاختلال بعقله فأصبح
لايميزأهذه ابنته أم زوجته
أم زوجة ابنه و... فكان يقيم في إحدى غرف ابنه الأكبر وهو
ابنه البار الذي يسعى جاهدا لتحقيق مطالب والده
بكل حب وحنان وفي إحدى الأيام والابن البار ذهب إلى عمله
كعادته ووصى زوجته بأن تصنع وجبة الإفطار الخاصة بوالده
وتطعمه لأنه غير قادرا على تناول الطعام بيده وأثناء ماكانت
هذه الزوجة تطعم والد زوجها وهو مسترخي على الفراش ورأسه
مستندا على وسادة تزن مقعده بشكل صحي مناسب لتناول طعامه وهو
مسترخي الجسم فإذ بها تفاجأ بتحركه وزحفه تجاهها ودنوه خطوة
خطوة منها وأمسك بيدها بكل قوة ليفعل بها مايريد ...!!!..
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ــ اللهم إنا نسألك حسن
الخاتمة ــ هذه العبارة التي كانت ترددها هذه المرأة الصالحة
ثم أخذت تدفع نفسها بأقوى ماتملك إلى أن استطاعت الفرار منه
وظل الكهل يتخبط بين جدران الحجرة يمنة وشمالا هربت المرأة
وأغلقت الباب عليه ثم أخبرت فتياتها قائلة : لا تذهبن إلى
جدكن فهو متعب ويحتاج إلى رجل ليهدي من مرضه الذي سوف
يؤدي به للمخاطر فأسرعت وأخذت الهاتف ثم أخبرت زوجها بالذي
حصل لوالده ... وفي أثناء حديثها ذهبت إحدى فتياتها الصغيرات
والتي كان يبلغ عمرها ( 6 ) سنوات حيث قامت بفتح ذلك الباب
الذي يدخلها على جدها ودخلت عليه وانتهت بصراخها وبكائها
ففزعت الأم وركضت متجهة وراء ذلك الصوت فإذا بها ترى أبنتها
قد افتعل بها وانتهت منيته بوفاته على تلك الحالة ـ ــ في آن واحده ــ فجن جنونها
وأصيبت بحالة إغما حيث تم نقلها وابنتها بأسرع وقت إلى إحدى
المستشفيات النفسية للإتمام أجرأتهما اللازمة لعلاجهما .