عنود الصيد
01-15-2012, 05:42 AM
http://store1.up-00.com/Oct10/6WJ90296.gif
سَرَآئِرَ سَوَآدْ قَدْ تَخلّقَتْ وَ قُدَّتْ أَوْتَآرُهَآ بِ أَبَآرِيقُ آلحُبْ
وَ أَلْقَت بسْمَلَتُها آلبَكّاءة فِ مَسَآرٍ يَنْتَفِضْ !
عَزْفْ آستمّرَ عَلَىْ آوْتَآرِ آسْوَدَتْ مِنْ آلْحُزن
وَسطَ وِحْشَةْ عَآلَمِيْ
يُحِيْطُنِيْ ضَبَآبْ آلْآلَمْ ؛ يُعّذِّبُنِيْ وآسْتَمْتِعْ بِ عّذَآبآتِه
كِلَآنَآ مُكَّمِلُ لِ آلآخْرْ آ
ظَنَنتُ آنُّهْ سٌقُوطُ سَرِيعْ آسْتَطِيعْ آنْ آتخَطَآهْ
وَلَكِنْ خَآبَ ظَنِيْ
أُنثىْ مُبعثرة الانفاسْ حَنيَناً
تَرتدّي قماشُ المُوتْ وَ وشاحُ الوجَعْ
وَ تمُآرسُ طقُووسْ آلحنيّنْ وَجَعْاً .. بِ رقصِةَ آلمُوتْ إنتِظاراً .. !!
فَ آنيِ مُعَلَّقةْ بَينَ سَمَآءٍ وَ مُحِيطْ وَ سُقوطٌ فَ غَرَقْ
تتَعالىْ تنَاهيَدّيْ اليْ سَابعَ سَمْاءْ !
تَعَآلَتْ شَهقآتِيْ ؛ آلْمُجْتَرةْ كُلْ ذَّرآتْ
كُرْبٌونْ آلْآلمْ لِ تَسْكُنْ آحْشَآئِيْ !
وَتُمَزِقَ قَلْبِيْ ,
وَتُعْييْ ذَرآتْ عَقْلِيْ لِ تَموتْ
وَتُعْلِنْ آنْتِحَآرِهَآ.. كَذِبًآ
رفقَاً بِيْ بِحَقَ مِنَ انَزْلَ مِنَ السَمْاءْ مَطراً كَسَانِيْ بِهَا !
(( بكَتْ آلسَمْاءْ ! مَطراً لصَرخاتْ خفُوقيْ آلتيْ تهتَزُ آلآرضَ لسَماعَهاَ! ))
( وّآنتْ) للهْ مَآ آنتَ .. !
كُل مآبِيّ يُريد أن يُخرجكَ فَلآ أرُيد أيَّ ذَآكِرة تَربُطنِّي
بِنبضآتِكَ ....
كمَّ مرةٍ سأقتُلني لكيّ أتخلصُ مِنْ شُوآئبُكَ
آلتِيْ لآزآلتْ عآلِقةٌ بجسَديْ !
أتَمنّىَ بٍ آنَ أتَخلص من تلكَ آلرَّائحة آلقَديمة ......آلتي لَم تُفآرِق نَبْضيّ ... !
آنت أوقعتنِّي بِحَبل ورِيدي سِهآمِكَ دُونَ أن تَشعُر بآلعَواقِب ...
لَستُ .. لِـ قَلْبِكَ طآعِنِهَ .. آنتَ طَعَنتَ بِيْ ذآتِكِ
آمآ كَفآكَ تَعْذِيبًآ لـ رُوحِ .. قَدْ تَكُونُ نِهآيَتُكْ عَلىْ يَدَيْهآ ..!
آه .. كَمْ آَتَنَفَسُ قَهْرًآ
وَ بِ قلبِيْ يَقْبَع غضًبّآ
لَآ آستَطِيْعُ آلْصُرآخْ لِ آنُّهْ كَمًآ يَرَونْ
لَيْسَ مِنْ حَقِيْ !
فَ آبْكِيْ يَأْسًهً .. لَآ آعْلَمُ سِوَىْ
آنِيْ سَ آخْرُجُ عَنْ قَوآنِيْنُهمْ قَرِيْبَآ
فَ قدْ وَصَلْتُ حَدْ آلْآنْفِجَآرْ
مُضِغتُ بِدَمْعَةْ وَ خَرجْتُ لِلْدُنيآ صآرِخَةْ بآكِيَةْ
آيْ حَظِّ هَذآ آسْكَنَنِيْ آلآرْضُ آستْنْشُقُ هَوآءُ آلْضَيمُ مِنْهآ
يَخْنُقُنِيْ يُعْجِزُنِيْ عنْ آلْصِرآخْ
ررآآق لي
سَرَآئِرَ سَوَآدْ قَدْ تَخلّقَتْ وَ قُدَّتْ أَوْتَآرُهَآ بِ أَبَآرِيقُ آلحُبْ
وَ أَلْقَت بسْمَلَتُها آلبَكّاءة فِ مَسَآرٍ يَنْتَفِضْ !
عَزْفْ آستمّرَ عَلَىْ آوْتَآرِ آسْوَدَتْ مِنْ آلْحُزن
وَسطَ وِحْشَةْ عَآلَمِيْ
يُحِيْطُنِيْ ضَبَآبْ آلْآلَمْ ؛ يُعّذِّبُنِيْ وآسْتَمْتِعْ بِ عّذَآبآتِه
كِلَآنَآ مُكَّمِلُ لِ آلآخْرْ آ
ظَنَنتُ آنُّهْ سٌقُوطُ سَرِيعْ آسْتَطِيعْ آنْ آتخَطَآهْ
وَلَكِنْ خَآبَ ظَنِيْ
أُنثىْ مُبعثرة الانفاسْ حَنيَناً
تَرتدّي قماشُ المُوتْ وَ وشاحُ الوجَعْ
وَ تمُآرسُ طقُووسْ آلحنيّنْ وَجَعْاً .. بِ رقصِةَ آلمُوتْ إنتِظاراً .. !!
فَ آنيِ مُعَلَّقةْ بَينَ سَمَآءٍ وَ مُحِيطْ وَ سُقوطٌ فَ غَرَقْ
تتَعالىْ تنَاهيَدّيْ اليْ سَابعَ سَمْاءْ !
تَعَآلَتْ شَهقآتِيْ ؛ آلْمُجْتَرةْ كُلْ ذَّرآتْ
كُرْبٌونْ آلْآلمْ لِ تَسْكُنْ آحْشَآئِيْ !
وَتُمَزِقَ قَلْبِيْ ,
وَتُعْييْ ذَرآتْ عَقْلِيْ لِ تَموتْ
وَتُعْلِنْ آنْتِحَآرِهَآ.. كَذِبًآ
رفقَاً بِيْ بِحَقَ مِنَ انَزْلَ مِنَ السَمْاءْ مَطراً كَسَانِيْ بِهَا !
(( بكَتْ آلسَمْاءْ ! مَطراً لصَرخاتْ خفُوقيْ آلتيْ تهتَزُ آلآرضَ لسَماعَهاَ! ))
( وّآنتْ) للهْ مَآ آنتَ .. !
كُل مآبِيّ يُريد أن يُخرجكَ فَلآ أرُيد أيَّ ذَآكِرة تَربُطنِّي
بِنبضآتِكَ ....
كمَّ مرةٍ سأقتُلني لكيّ أتخلصُ مِنْ شُوآئبُكَ
آلتِيْ لآزآلتْ عآلِقةٌ بجسَديْ !
أتَمنّىَ بٍ آنَ أتَخلص من تلكَ آلرَّائحة آلقَديمة ......آلتي لَم تُفآرِق نَبْضيّ ... !
آنت أوقعتنِّي بِحَبل ورِيدي سِهآمِكَ دُونَ أن تَشعُر بآلعَواقِب ...
لَستُ .. لِـ قَلْبِكَ طآعِنِهَ .. آنتَ طَعَنتَ بِيْ ذآتِكِ
آمآ كَفآكَ تَعْذِيبًآ لـ رُوحِ .. قَدْ تَكُونُ نِهآيَتُكْ عَلىْ يَدَيْهآ ..!
آه .. كَمْ آَتَنَفَسُ قَهْرًآ
وَ بِ قلبِيْ يَقْبَع غضًبّآ
لَآ آستَطِيْعُ آلْصُرآخْ لِ آنُّهْ كَمًآ يَرَونْ
لَيْسَ مِنْ حَقِيْ !
فَ آبْكِيْ يَأْسًهً .. لَآ آعْلَمُ سِوَىْ
آنِيْ سَ آخْرُجُ عَنْ قَوآنِيْنُهمْ قَرِيْبَآ
فَ قدْ وَصَلْتُ حَدْ آلْآنْفِجَآرْ
مُضِغتُ بِدَمْعَةْ وَ خَرجْتُ لِلْدُنيآ صآرِخَةْ بآكِيَةْ
آيْ حَظِّ هَذآ آسْكَنَنِيْ آلآرْضُ آستْنْشُقُ هَوآءُ آلْضَيمُ مِنْهآ
يَخْنُقُنِيْ يُعْجِزُنِيْ عنْ آلْصِرآخْ
ررآآق لي