ساره انجلش
04-16-2012, 06:33 PM
!! النّفوس بيوت أصحابها ... فإذا طرقتموها ،،، فاطرقوها برفق
the greatness guide !! Robin sharma
... إنّ التّواجد مع النّاس يُحدث أشياء طيّبة
فلا شيء سيحدث حتّى تتحرّك أنت !! صافح النّاس . تناول الغداء معهم . أظهر اهتماماً صادِقاً بهم
اجعل مشاعرك الطّيبة تفِض عليهم . انشر رسالتك وأفكاركـ
... و تذكّر أنّه قبل أن يمد النّاس أيديهم إليك ، يجب أن تمس قلوبهم ، وأنّ العمل مسألة علاقات
*** ***
!!! اضحكـ و استمتع !!! لا يُفيد أن تكون ناجِحاً إذا كنت تشعر بالحُزن ، فهذا شيء غير منطقي على الإطلاق
... نعم ، حاول الوصول إلى قُمّة الجّبل ، ولكن استمتع بالرّحلة أيضاً
إنّ الحياة لم يُقصد منها أن تكون محنة ، و إنّما قصد منها أن تكون احتفاليّة
استمتع بسعيك و تحقيقك لأعزّ أحلامكـ
*** ***
، لا أحد من الأشخاص النّاجحين نجاحاً مُبهراً قد بلغ هذه المكانة إلا لأنّه يعمل أكثر من كل من حوله
فبينما كان الآخرون يُشاهدون التلفاز في منازلهم أو غارقين في النّوم ، كان هؤلاء العظماء يستيقظون من نومهم مُبكّراً
... ويعملون لساعات طويلة ، ويُعلنون للحياة أنّهم مُخلصون لأحلامهم
!! فحيث هناك إنجاز غير عادي ،،، ستكتشف جُهداً غير عادي أيضاً
*** ***
ركّز على مجال مُعيّن أو مهارة مُعيّنة ، بإخلاص و عزم شديد على تحقيق تحسّن يومي ، وشغف للوصول إلى التّفوق و التّميّز
!وفي فترة تتراوح من ثلاث إلى خمس سنوات ، سوف تجد أنّك أصبحت تعمل بمستوى من الإتقان و الكفاءة يجعل النّاس يصفونك بالعبقريّة
!! تفهّم هذه المُعادلة جيّداً ... ولن تُصبح حياتكـ كما هي عليه الآن
*** ***
... إنّ فكرة مُعظم النّاس عن الإصغاء ، هي مُجرّد الانتظار حتّى ينتهي الطّرف الآخر من الكلام قبل البدء في الإجابة عليه
!! والحقيقة المؤلمة هي أنّ مُعظم النّاس يقضون الوقت الذي يتكلّم فيه الطّرف الآخر في تحضير إجاباتهم عليه والتّدريب عليها
كُن مُستمعاً من الطّراز الأول ، أظهر اهتماماً بالِغاً بما يودّ الآخرون قوله لك
!! وراقب طريقة استجابتهم معك ... سوف يُغرمون بحبّك ، وبسُرعة
*** ***
، إذا كُنت ترى أنّ هُناك شيئاً مايستحيل أن يحدث لك في الحياة
!! إذن فمن المُستحيل أن تتّخذ الخطوات المطلوبة لتحويل هذا الهدف إلى واقع
إن فكرة "الاستحالة" المُسيطرة عليك سوف تُثبت نفسها
!! وحدودك التي تتخيّلها قيوداً تحول بينك وبين العظمة التي كان يُمكن أن تبلغها
:وقد عبّر جرّاح الأعصاب الشّهير "بن كارسون" عن هذه الفكرة بشكل رائع عندما قال
" !! ليس هُناك مايُعرف بالشّخص العادي، لأنّه مادام لديكـ عقل طبيعي، فأنت شخص مُتميّز"
*** ***
إذا كنت واحد من العامّة ، وبالتّالي تُفكّر وتتصرّف مثل الجّميع
... فلن تكون قائداً !! بل ستكون تابعاً
وليس هذا بالشّيء المُمتع !
... وتذكّر
!!! كل قائد عظيم أو صاحب رؤية أو مُفكّر شُجاع ، قد سخِر منه النّاس في البداية
أما الآن ، فهُم موضع احترام من الجّميع
*** ***
اسأل نفسك أسئلة عميقة ، إنّ الأسئلة الجّيدة تؤدّي إلى إجابات مُمتازة ، وإلى قدر أكبر من الوضوح
... وهذا الوضوح هو جوهر النّجاح الحقيقي والعظمة الشّخصية
هل حلمتُ أحلاماً خصبة ؟
هل عشتُ حياتي كما ينبغي ؟
هل تعلّمتُ أن أعفو و أسامح ؟
هل أحببتُ من صميم قلبي ؟
هل عشتُ حياتي مُتواضِعاً ، وتركتُ في الحياة أثراً ملحوظاً ؟
!! إنّ الوضوح يسبق النّجاح بكل تأكيد ، فأنت لا تستطيع أن تُصيب هدفاً لا تراهُ حتّى
:تقول الحكمة الصّينيّة
" !! أفضل وقت لزراعة شجرة كان منذ 20 سنة ، ولكن الوقت الأفضل الثاني ... هو اليوم"
*** ***
!! إذا كانت هُناك فجوة بين ما تفعله في الواقع ، وبين ذاتك الحقيقيّة ، فأنت إذاً أبعد مايكون عن الصّدق و الاستقامة
، وكُلّما كانت الهوّة بين التزاماتك اليوميّة وأهم قيمك أكثر عُمقاً ، قلّ احتمال أن تكون حياتك ناجحة
... وقل احساسك بالسّعادة
لأنّك ترتكب جريمة خيانة الذّات !! و هي أسوأ جريمة على الإطلاق
!!! والشّاهد الذي يحيا في أعمق مكان بداخلك - أي ضميرك- يرى هذه الجّريمة
فقلّل من كلامك ، وأكثر من أفعالكـ
فالشّهود في قاعة المحكمة يقولون أيّ شيء يُريدونه
!! ولكنّ الأدلّة لم تكذب أبداً
*** ***
استمتع بالمشهد من الموضع الذي تقف فيه ، استمتع بالمسافة الكبيرة التي قطعتها
اشعر بالامتنان لكل ما تصل إليه على طول رحلتك بالحياة
عش في اللحظة الحاليّة ... ولكنّ تذكّر أيضاً
أن الهبات التي تحصل عليها ، تفرض عليك الكثير من المسؤوليات المُهمّة
!! كل إنسان عليه "واجب التّألق" ، ويجب ألا نقنع بنجاحاتنا الماضية ، ونرضى عن واقعنا الحالي تمام الرّضى
يجب أن نتقدّم في هذا العالم كل يوم ، ونبذل كل ما بوسعنا لخدمة الآخرين بأقصى شكل مُمكن
هذا العالم
قد بناه أناس شعروا بقدر من عدم الرّضا تجاه ماهو كائن حولهم
!! و أدركوا أنّ باستطاعتهم فعل ماهو أفضل
:يقول توماس أديسون
"!!!دلّني على شخص يشعر بتمام الرّضا .... وسأدلّك على شخص فاشل"
*** ***
إنّ النّجاح والسّعادة و السّلام الدّاخلي كلها أشياء لا تتحقّق من تلقاء نفسها ، بل إن عليك تحقيقها بنفسك
حاول أن تجد مجموعة المُمارسات أو العادات المُناسبة لك ، وقُم بتطبيقها بصورة مُنتظمة
... ثمّ انطلق و تألّق في هذا العالم الجّميل
*** ***
the greatness guide !! Robin sharma
... إنّ التّواجد مع النّاس يُحدث أشياء طيّبة
فلا شيء سيحدث حتّى تتحرّك أنت !! صافح النّاس . تناول الغداء معهم . أظهر اهتماماً صادِقاً بهم
اجعل مشاعرك الطّيبة تفِض عليهم . انشر رسالتك وأفكاركـ
... و تذكّر أنّه قبل أن يمد النّاس أيديهم إليك ، يجب أن تمس قلوبهم ، وأنّ العمل مسألة علاقات
*** ***
!!! اضحكـ و استمتع !!! لا يُفيد أن تكون ناجِحاً إذا كنت تشعر بالحُزن ، فهذا شيء غير منطقي على الإطلاق
... نعم ، حاول الوصول إلى قُمّة الجّبل ، ولكن استمتع بالرّحلة أيضاً
إنّ الحياة لم يُقصد منها أن تكون محنة ، و إنّما قصد منها أن تكون احتفاليّة
استمتع بسعيك و تحقيقك لأعزّ أحلامكـ
*** ***
، لا أحد من الأشخاص النّاجحين نجاحاً مُبهراً قد بلغ هذه المكانة إلا لأنّه يعمل أكثر من كل من حوله
فبينما كان الآخرون يُشاهدون التلفاز في منازلهم أو غارقين في النّوم ، كان هؤلاء العظماء يستيقظون من نومهم مُبكّراً
... ويعملون لساعات طويلة ، ويُعلنون للحياة أنّهم مُخلصون لأحلامهم
!! فحيث هناك إنجاز غير عادي ،،، ستكتشف جُهداً غير عادي أيضاً
*** ***
ركّز على مجال مُعيّن أو مهارة مُعيّنة ، بإخلاص و عزم شديد على تحقيق تحسّن يومي ، وشغف للوصول إلى التّفوق و التّميّز
!وفي فترة تتراوح من ثلاث إلى خمس سنوات ، سوف تجد أنّك أصبحت تعمل بمستوى من الإتقان و الكفاءة يجعل النّاس يصفونك بالعبقريّة
!! تفهّم هذه المُعادلة جيّداً ... ولن تُصبح حياتكـ كما هي عليه الآن
*** ***
... إنّ فكرة مُعظم النّاس عن الإصغاء ، هي مُجرّد الانتظار حتّى ينتهي الطّرف الآخر من الكلام قبل البدء في الإجابة عليه
!! والحقيقة المؤلمة هي أنّ مُعظم النّاس يقضون الوقت الذي يتكلّم فيه الطّرف الآخر في تحضير إجاباتهم عليه والتّدريب عليها
كُن مُستمعاً من الطّراز الأول ، أظهر اهتماماً بالِغاً بما يودّ الآخرون قوله لك
!! وراقب طريقة استجابتهم معك ... سوف يُغرمون بحبّك ، وبسُرعة
*** ***
، إذا كُنت ترى أنّ هُناك شيئاً مايستحيل أن يحدث لك في الحياة
!! إذن فمن المُستحيل أن تتّخذ الخطوات المطلوبة لتحويل هذا الهدف إلى واقع
إن فكرة "الاستحالة" المُسيطرة عليك سوف تُثبت نفسها
!! وحدودك التي تتخيّلها قيوداً تحول بينك وبين العظمة التي كان يُمكن أن تبلغها
:وقد عبّر جرّاح الأعصاب الشّهير "بن كارسون" عن هذه الفكرة بشكل رائع عندما قال
" !! ليس هُناك مايُعرف بالشّخص العادي، لأنّه مادام لديكـ عقل طبيعي، فأنت شخص مُتميّز"
*** ***
إذا كنت واحد من العامّة ، وبالتّالي تُفكّر وتتصرّف مثل الجّميع
... فلن تكون قائداً !! بل ستكون تابعاً
وليس هذا بالشّيء المُمتع !
... وتذكّر
!!! كل قائد عظيم أو صاحب رؤية أو مُفكّر شُجاع ، قد سخِر منه النّاس في البداية
أما الآن ، فهُم موضع احترام من الجّميع
*** ***
اسأل نفسك أسئلة عميقة ، إنّ الأسئلة الجّيدة تؤدّي إلى إجابات مُمتازة ، وإلى قدر أكبر من الوضوح
... وهذا الوضوح هو جوهر النّجاح الحقيقي والعظمة الشّخصية
هل حلمتُ أحلاماً خصبة ؟
هل عشتُ حياتي كما ينبغي ؟
هل تعلّمتُ أن أعفو و أسامح ؟
هل أحببتُ من صميم قلبي ؟
هل عشتُ حياتي مُتواضِعاً ، وتركتُ في الحياة أثراً ملحوظاً ؟
!! إنّ الوضوح يسبق النّجاح بكل تأكيد ، فأنت لا تستطيع أن تُصيب هدفاً لا تراهُ حتّى
:تقول الحكمة الصّينيّة
" !! أفضل وقت لزراعة شجرة كان منذ 20 سنة ، ولكن الوقت الأفضل الثاني ... هو اليوم"
*** ***
!! إذا كانت هُناك فجوة بين ما تفعله في الواقع ، وبين ذاتك الحقيقيّة ، فأنت إذاً أبعد مايكون عن الصّدق و الاستقامة
، وكُلّما كانت الهوّة بين التزاماتك اليوميّة وأهم قيمك أكثر عُمقاً ، قلّ احتمال أن تكون حياتك ناجحة
... وقل احساسك بالسّعادة
لأنّك ترتكب جريمة خيانة الذّات !! و هي أسوأ جريمة على الإطلاق
!!! والشّاهد الذي يحيا في أعمق مكان بداخلك - أي ضميرك- يرى هذه الجّريمة
فقلّل من كلامك ، وأكثر من أفعالكـ
فالشّهود في قاعة المحكمة يقولون أيّ شيء يُريدونه
!! ولكنّ الأدلّة لم تكذب أبداً
*** ***
استمتع بالمشهد من الموضع الذي تقف فيه ، استمتع بالمسافة الكبيرة التي قطعتها
اشعر بالامتنان لكل ما تصل إليه على طول رحلتك بالحياة
عش في اللحظة الحاليّة ... ولكنّ تذكّر أيضاً
أن الهبات التي تحصل عليها ، تفرض عليك الكثير من المسؤوليات المُهمّة
!! كل إنسان عليه "واجب التّألق" ، ويجب ألا نقنع بنجاحاتنا الماضية ، ونرضى عن واقعنا الحالي تمام الرّضى
يجب أن نتقدّم في هذا العالم كل يوم ، ونبذل كل ما بوسعنا لخدمة الآخرين بأقصى شكل مُمكن
هذا العالم
قد بناه أناس شعروا بقدر من عدم الرّضا تجاه ماهو كائن حولهم
!! و أدركوا أنّ باستطاعتهم فعل ماهو أفضل
:يقول توماس أديسون
"!!!دلّني على شخص يشعر بتمام الرّضا .... وسأدلّك على شخص فاشل"
*** ***
إنّ النّجاح والسّعادة و السّلام الدّاخلي كلها أشياء لا تتحقّق من تلقاء نفسها ، بل إن عليك تحقيقها بنفسك
حاول أن تجد مجموعة المُمارسات أو العادات المُناسبة لك ، وقُم بتطبيقها بصورة مُنتظمة
... ثمّ انطلق و تألّق في هذا العالم الجّميل
*** ***