لعثرتي هيبه
06-08-2012, 01:17 PM
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTK0jnB0nXeWeNSwUHDE2TXiMFuhwfHw yxX2rkH7Agpdu78YJoVICZr2CuL
الورقــة الأولــى
بصمة الألم التي تعتلي مناص الوصف عندما تصبح
ذاتها هي أو ذاته هو تتأكل لاشعورياً بسبب غصات
ترهق الكاهل وتستمد نزف الجراح من اللا نهاية
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
الورقــة الـثانــيــة
لحظات الصمت عندما تضخ تلك العروق زفير الألم
بطريقة غير مباشرة تغني عن مداد الكلام وتكتفي بأنتظار
النهايات التي ليس لها وجود فكم تزداد رائحة الألم بالداخل
ولكن يبقى الصمت سيد الموقف وداء الروح 00
الورقــة الـثالــثــة
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
تخاذلات المشاعر بشواطئ الرجوع عندما لاتجد الصدى
الذي يزيل ولو الجزء من مسافات الألم التي تتقارب داخل
الكيان فتعجز وسائل التعبير والمشاركة عن ارضاء مسمى
المشاعر وتحتاج للمساندة ولكن تبقى في نطاق الرجوع
فليس للصدى طاقة للأستقبال
الورقــة الـرابعــة
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
احتراق قلبً تُوج بين من حوله فكانت نتيجة ذلك التتويج
التدرج نحــو الأسفل فكم اهدى وتبلور بشخصيات تحتاج
وجوده ولكن يظل ذو اتجاهات ليس لها معلوم ويبقى في
دائرة الأحتراق المخفي واللاشعــور فقد أستنفذ الغير وسائل
سلامته وبقي متمحور حول نقاط الخطر ....
الورقــة الخــامـسـة
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
بين المعلوم واللامعلوم
بين النهاية واللا نهاية
بين الحيرة والتــــردد
هنالك أوراق (http://www.lylmd.com/vb/t36709.html)تُكتب والوسيلة القلم
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR7agPSjyCGDIae_KLzrpLy5i7LK0KXf-uIJTx7Om7Moa9MZkBxRQ (http://www.lylmd.com/vb)
وهنالك قلبً يعبر والوسيلة الفكر
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQOsQFEIKBe13KirndW4-ZP5a018_6EQU2Ms1P2UWgbdp1nqsfS (http://www.lylmd.com/vb)
فلتجتمع أوراق (http://www.lylmd.com/vb/t36709.html)ذلك القلب ولتتجاوز حدود حرقته إلى
بساتين الضيافة داخل أروقة الأمل ولتكتب ورقة ورقة
لعل الأنصاف يكون أنطلاقة من بساتين الأمل وتحت ظلال
زهور التفآؤل
مما راق لي
الورقــة الأولــى
بصمة الألم التي تعتلي مناص الوصف عندما تصبح
ذاتها هي أو ذاته هو تتأكل لاشعورياً بسبب غصات
ترهق الكاهل وتستمد نزف الجراح من اللا نهاية
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
الورقــة الـثانــيــة
لحظات الصمت عندما تضخ تلك العروق زفير الألم
بطريقة غير مباشرة تغني عن مداد الكلام وتكتفي بأنتظار
النهايات التي ليس لها وجود فكم تزداد رائحة الألم بالداخل
ولكن يبقى الصمت سيد الموقف وداء الروح 00
الورقــة الـثالــثــة
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
تخاذلات المشاعر بشواطئ الرجوع عندما لاتجد الصدى
الذي يزيل ولو الجزء من مسافات الألم التي تتقارب داخل
الكيان فتعجز وسائل التعبير والمشاركة عن ارضاء مسمى
المشاعر وتحتاج للمساندة ولكن تبقى في نطاق الرجوع
فليس للصدى طاقة للأستقبال
الورقــة الـرابعــة
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
احتراق قلبً تُوج بين من حوله فكانت نتيجة ذلك التتويج
التدرج نحــو الأسفل فكم اهدى وتبلور بشخصيات تحتاج
وجوده ولكن يظل ذو اتجاهات ليس لها معلوم ويبقى في
دائرة الأحتراق المخفي واللاشعــور فقد أستنفذ الغير وسائل
سلامته وبقي متمحور حول نقاط الخطر ....
الورقــة الخــامـسـة
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQdX9tr2QVQzU44JVJa24us2xhhhj3bf 75ABc64IPQ31BWuhYiEgg (http://www.lylmd.com/vb)
بين المعلوم واللامعلوم
بين النهاية واللا نهاية
بين الحيرة والتــــردد
هنالك أوراق (http://www.lylmd.com/vb/t36709.html)تُكتب والوسيلة القلم
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR7agPSjyCGDIae_KLzrpLy5i7LK0KXf-uIJTx7Om7Moa9MZkBxRQ (http://www.lylmd.com/vb)
وهنالك قلبً يعبر والوسيلة الفكر
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQOsQFEIKBe13KirndW4-ZP5a018_6EQU2Ms1P2UWgbdp1nqsfS (http://www.lylmd.com/vb)
فلتجتمع أوراق (http://www.lylmd.com/vb/t36709.html)ذلك القلب ولتتجاوز حدود حرقته إلى
بساتين الضيافة داخل أروقة الأمل ولتكتب ورقة ورقة
لعل الأنصاف يكون أنطلاقة من بساتين الأمل وتحت ظلال
زهور التفآؤل
مما راق لي