نديم المحبة
07-02-2012, 09:45 PM
الرجل أكثر عرضة للوقوع في الحب من "أول نظرة"
النشاط يكون أكبر في مخ الفتاة عن مخ الشاب في المراكز الخاصة بالانتباه والحدس
العربية.نت
أكد خبير التنمية البشرية ورئيس مجلس إدارة دار الحكمة الدكتور نبيل كامل أن الرجل أكثر عرضه للوقوع في الحب من أول نظره لأن التصوير الإشعاعي في المرحلة الأولى من التعارف بين الرجل والمرأة يظهر نشاطا أكبر في مخ المرأة المحبة عن مخ الرجل في المراكز الخاصة بالانتباه والحدس والذاكرة، أما الرجل فيظهر نشاطا أكبر في قشرته المخية البصرية، مما يعني أنه أكثر عرضة للوقوع في الحب من أول نظرة.
وفي هذه الحالة فإن الدوائر العصبية الخاصة بالحرص والتفكير المنطقي يتم إغلاقها حتى إن المحبين خاصة النساء كثيرا ما يعلنون أن عيوب محبوبهم لا تؤرقهم ولا تشغل بالهم، وهذا ما يعنيه المثل القائل "الحب أعمى" كذلك يتم تهدئة المراكز المخية المسؤولة عن الخوف والقلق بحسب صحيفة "اليوم السابع" المصرية.
وجرت العادة أن يكون الرجل هو الباحث والمتودد والمطارد لشريكة حياته حينما يلقاها، وأن تتمنع المرأة ثم تقوم بالاختيار.
وما أن تقع عينا الإنسان رجلا كان أم امرأة على الشخص المناسب وما أن يشم أنف المرأة رائحة الرجل الذى تتمناه حتى يدفع المخ بدفقه من الناقل الكيميائي الدوبامين فيشعر الإنسان بالسعادة والنشوة والرضا، كذلك يعطي المخ أوامره بما يؤدي الرغبة في امتلاك ذلك الشخص.
النشاط يكون أكبر في مخ الفتاة عن مخ الشاب في المراكز الخاصة بالانتباه والحدس
العربية.نت
أكد خبير التنمية البشرية ورئيس مجلس إدارة دار الحكمة الدكتور نبيل كامل أن الرجل أكثر عرضه للوقوع في الحب من أول نظره لأن التصوير الإشعاعي في المرحلة الأولى من التعارف بين الرجل والمرأة يظهر نشاطا أكبر في مخ المرأة المحبة عن مخ الرجل في المراكز الخاصة بالانتباه والحدس والذاكرة، أما الرجل فيظهر نشاطا أكبر في قشرته المخية البصرية، مما يعني أنه أكثر عرضة للوقوع في الحب من أول نظرة.
وفي هذه الحالة فإن الدوائر العصبية الخاصة بالحرص والتفكير المنطقي يتم إغلاقها حتى إن المحبين خاصة النساء كثيرا ما يعلنون أن عيوب محبوبهم لا تؤرقهم ولا تشغل بالهم، وهذا ما يعنيه المثل القائل "الحب أعمى" كذلك يتم تهدئة المراكز المخية المسؤولة عن الخوف والقلق بحسب صحيفة "اليوم السابع" المصرية.
وجرت العادة أن يكون الرجل هو الباحث والمتودد والمطارد لشريكة حياته حينما يلقاها، وأن تتمنع المرأة ثم تقوم بالاختيار.
وما أن تقع عينا الإنسان رجلا كان أم امرأة على الشخص المناسب وما أن يشم أنف المرأة رائحة الرجل الذى تتمناه حتى يدفع المخ بدفقه من الناقل الكيميائي الدوبامين فيشعر الإنسان بالسعادة والنشوة والرضا، كذلك يعطي المخ أوامره بما يؤدي الرغبة في امتلاك ذلك الشخص.