الاصل طيب والمعدن ذهب
10-14-2012, 02:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضل العشر من ذي الحجة
بين النبي صلى الله عليه وسلم فضلها فقال فيما رواه البخاري ومسلم كما عند ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال صلوات ربي وسلامة عليه
(ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله تعالى من عشر ذي الحجة قيل يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم ولم يرجع من ذلك بشيء )
بمعنى أن العمل في هذه العشر الصلاة فيها قراءة القرآن الصوم النافلة ولذلك لو قضى الإنسان ما عليه من صيام رمضان إن كان عليه قضاء الصدقة فيها صلة الرحم, بر الوالدين الأعمال الصالحة عموماً في هذه العشر لها فضلها ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من العمل في هذه العشر .
إذاً العمل خلال هذه الأيام العشر هو أفضل من العمل في أيام رمضان أما ليالي رمضان فهي أفضل من ليالي عشر ذي الحجة وبين الله عز وجل على ذلك فقال سبحانه وتعالى ( و اذكروا الله في ايام معلومات ) فالأيام المعلومات هي هذه العشر من ذي الحجة
يسن فيها أن نكثر فيها من التكبير الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله و الله أكبر الله أكبر و لله الحمد أكثروا من هذا التكبير في كل موضع و في كل مكان.
كان أبو هريرة رضي الله تعالى عنه وكان ابن عمر رضي الله تعالى عنهما كانا يخرجان إلى الأسواق في أيام العشر فيكبران و يكبر الناس بتكبيرهما يعني يسمع الناس بتكبيرهما فيكبران بتكبيرهما يسمعهم يقولون الله أكبر الله أكبر الله فيبدؤون في التكبير مثل تكبيرهم
وكان عمر رضي الله تعالى عنه في منى يأتي إلى منى مبكراً من خلال الأيام العشر للحج فيأتي إليها ويجلس في خيمته يعني يعتمر عمرة التتمتع ويجلس ينتظر بداية الحج فكان في خيمته رضي الله تعالى عنه في منى وكان وهو في خيمته يقول الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله و الله أكبر الله أكبر و لله الحمد
فكان يكثر من التكبير فيسمعه الذين في خارج الخيمة فيكبرون ثم يسمعه الذين ورأهم فيكبرون حتى ترتج منى تكبيرا
فيسن الإكثار من التكبير كبر و أنت في بيتك كبر وانت الآن تسمعني علمها أولادك أن يكبروا إذا خرجت إلى السوق فكبر إذا خرجت إلى المستشفى إذا مشيت إلى المسجد فكبر إذا صليت في المسجد فكبر ليكن هذا التكبير هو هجيراك يعني الذي تشغل به لسانك خلال هذه الأيام لعل الله جل وعلا أن يكتبك فعلا من المقبولين.
يسن في هذه الأيام أن يعمل الإنسان الأعمال الصالحة عموماً سواءً قراءة القرآن أوالصيام او الصدقه وغيرها من الاعمااال الصااالحة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضل العشر من ذي الحجة
بين النبي صلى الله عليه وسلم فضلها فقال فيما رواه البخاري ومسلم كما عند ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال صلوات ربي وسلامة عليه
(ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله تعالى من عشر ذي الحجة قيل يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم ولم يرجع من ذلك بشيء )
بمعنى أن العمل في هذه العشر الصلاة فيها قراءة القرآن الصوم النافلة ولذلك لو قضى الإنسان ما عليه من صيام رمضان إن كان عليه قضاء الصدقة فيها صلة الرحم, بر الوالدين الأعمال الصالحة عموماً في هذه العشر لها فضلها ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من العمل في هذه العشر .
إذاً العمل خلال هذه الأيام العشر هو أفضل من العمل في أيام رمضان أما ليالي رمضان فهي أفضل من ليالي عشر ذي الحجة وبين الله عز وجل على ذلك فقال سبحانه وتعالى ( و اذكروا الله في ايام معلومات ) فالأيام المعلومات هي هذه العشر من ذي الحجة
يسن فيها أن نكثر فيها من التكبير الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله و الله أكبر الله أكبر و لله الحمد أكثروا من هذا التكبير في كل موضع و في كل مكان.
كان أبو هريرة رضي الله تعالى عنه وكان ابن عمر رضي الله تعالى عنهما كانا يخرجان إلى الأسواق في أيام العشر فيكبران و يكبر الناس بتكبيرهما يعني يسمع الناس بتكبيرهما فيكبران بتكبيرهما يسمعهم يقولون الله أكبر الله أكبر الله فيبدؤون في التكبير مثل تكبيرهم
وكان عمر رضي الله تعالى عنه في منى يأتي إلى منى مبكراً من خلال الأيام العشر للحج فيأتي إليها ويجلس في خيمته يعني يعتمر عمرة التتمتع ويجلس ينتظر بداية الحج فكان في خيمته رضي الله تعالى عنه في منى وكان وهو في خيمته يقول الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله و الله أكبر الله أكبر و لله الحمد
فكان يكثر من التكبير فيسمعه الذين في خارج الخيمة فيكبرون ثم يسمعه الذين ورأهم فيكبرون حتى ترتج منى تكبيرا
فيسن الإكثار من التكبير كبر و أنت في بيتك كبر وانت الآن تسمعني علمها أولادك أن يكبروا إذا خرجت إلى السوق فكبر إذا خرجت إلى المستشفى إذا مشيت إلى المسجد فكبر إذا صليت في المسجد فكبر ليكن هذا التكبير هو هجيراك يعني الذي تشغل به لسانك خلال هذه الأيام لعل الله جل وعلا أن يكتبك فعلا من المقبولين.
يسن في هذه الأيام أن يعمل الإنسان الأعمال الصالحة عموماً سواءً قراءة القرآن أوالصيام او الصدقه وغيرها من الاعمااال الصااالحة