جبل الهدا
04-28-2014, 05:43 AM
تطوير الطائف..
د. عبد الرحمن سعد العرابي
صحيفة المدينة
الإثنين 28/04/2014
* كلّما زرت مدينتي الأثيرة الطائف..
أشعر بأسى..
التطوير فيها بطيء جدًّا..
كأنّها مدينة منسية..
رغم أنها اليوم..
أكبر محافظة في المملكة..
* المشروعات التي تشهدها في أيامنا هذه..
أحدثت نوعًا من الحراك..
لكنه ليس بكافٍ..
فالطائف.. تاريخًا وجغرافيةً..
لها زخم كبير جدّاً..
وتحتاج إلى عملية جراحية كبرى..
تشمل تغييرًا وتطويرًا شاملاً..
في الخدمات.. والمرافق..
يعيدها كما كانت..
حاضرة من كُبرَى حواضر المنطقة..
* وهذا يستدعي أولاً..
تفعيل كل المؤسسات..
حكومية وأهلية..
في داخل الطائف وتوابعها..
من محافظات ومراكز..
* أحياء مدينة الطائف..
كما هي منذ أن كنت طفلاً..
والمدينة تنمو أكثر وأكثر..
وما يتم من مشروعات وتطوير
لا يتناسب وحجم النمو..
كتبت عديد المقالات من قبل..
أطالب بتطوير بعض من المؤسسات..
منها المساجد والجوامع..
ولم يستجب أحد..
بما فيهم الجهة المعنية
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف..
رغم أن عددًا من مساجد الطائف..
له من التاريخ الشيء الكثير..
* الرياضة التي كانت في زمن
تشهد أجمل حالاتها في الطائف..
خاصة في الصيف حيث تقام
دورة المصيف..
لم يعد لها وجود وناديا الطائف
عكاظ ووج يكادان يموتان..
* المؤسسات التعليمية بما فيها الجامعية..
ليس لها من محرك كبير
رغم أنها كانت في زمن
ملء السمع والبصر..
في كل النشاطات..
الرياضية والكشفية والعلمية والاجتماعية..
جامعة الطائف..
وبعد أن هنأت المدينة بوجودها
في سبات غير معروف!!
* سمو الأمير مشعل بن عبدالله
أعد للطائف..
الرونق والبهاء..
لتعود كما كانت..
المصيف الأول للمملكة..
حركةً ونشاطًا..
وأنت بعون الله قادر.
د. عبد الرحمن سعد العرابي
صحيفة المدينة
الإثنين 28/04/2014
* كلّما زرت مدينتي الأثيرة الطائف..
أشعر بأسى..
التطوير فيها بطيء جدًّا..
كأنّها مدينة منسية..
رغم أنها اليوم..
أكبر محافظة في المملكة..
* المشروعات التي تشهدها في أيامنا هذه..
أحدثت نوعًا من الحراك..
لكنه ليس بكافٍ..
فالطائف.. تاريخًا وجغرافيةً..
لها زخم كبير جدّاً..
وتحتاج إلى عملية جراحية كبرى..
تشمل تغييرًا وتطويرًا شاملاً..
في الخدمات.. والمرافق..
يعيدها كما كانت..
حاضرة من كُبرَى حواضر المنطقة..
* وهذا يستدعي أولاً..
تفعيل كل المؤسسات..
حكومية وأهلية..
في داخل الطائف وتوابعها..
من محافظات ومراكز..
* أحياء مدينة الطائف..
كما هي منذ أن كنت طفلاً..
والمدينة تنمو أكثر وأكثر..
وما يتم من مشروعات وتطوير
لا يتناسب وحجم النمو..
كتبت عديد المقالات من قبل..
أطالب بتطوير بعض من المؤسسات..
منها المساجد والجوامع..
ولم يستجب أحد..
بما فيهم الجهة المعنية
وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف..
رغم أن عددًا من مساجد الطائف..
له من التاريخ الشيء الكثير..
* الرياضة التي كانت في زمن
تشهد أجمل حالاتها في الطائف..
خاصة في الصيف حيث تقام
دورة المصيف..
لم يعد لها وجود وناديا الطائف
عكاظ ووج يكادان يموتان..
* المؤسسات التعليمية بما فيها الجامعية..
ليس لها من محرك كبير
رغم أنها كانت في زمن
ملء السمع والبصر..
في كل النشاطات..
الرياضية والكشفية والعلمية والاجتماعية..
جامعة الطائف..
وبعد أن هنأت المدينة بوجودها
في سبات غير معروف!!
* سمو الأمير مشعل بن عبدالله
أعد للطائف..
الرونق والبهاء..
لتعود كما كانت..
المصيف الأول للمملكة..
حركةً ونشاطًا..
وأنت بعون الله قادر.