ولد الشايب
04-05-2011, 02:18 PM
إن قرار خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره على طاعته القاضي بتثبيت جميع البنود جاء كالماء البارد ليطفأ عطش
السنين وكالبلسم ليداوي معانات الآلاف من معلمات محو الأمية .
كم كانت تلك الفرحة التي تهللت بها الوجوه واتسعت بها الصدور وأشرقت بها شمس الأمل لتكشف عن مستقبل كان طيلة
تلك السنوات غامضا لا أحد يعلم عنه شيء ليصبح لوحة واضحة المعالم تنبأ عن حياة آمنة طالما حلمت بها معلمات محو الأمية .
كم كانت تلك الفرحة كطوق نجاة للعديد منهن وتحقيق حلم لفتيات سعوديات لهن الحق أن يعشن ويحلمن ويعطين ويثبتن
وجودهن أسوة بأخواتهن في جميع المجالات .
ولكن وللأسف الشديد هناك من نصب نفسه قاضيا ليحكم على تلك الفرحة بالقتل .
فمهما كانت الأسباب ؟
ومهما كانت المعوقات ؟
فإن والد الجميع والملك الغالي أصدر قراراً كان واضحاً وشاملا دون استثناء جاعلاً إسعاد المواطن وتلمس حاجاته هو هدفه
الأول ، ورفع كل معانة تكدر صفو حياته هي غايته حفظه الله .
وإنني لأناشد صاحب القرار خادم الحرمين الشريفين بأن يرفع الظلم عن أخواتنا وأن يعيد الفرحة التي حرص البعض على
وأدها واللجام أفواهه أصحابها حتى لا تصل أصواتهن الى المقام السامي .
الأمل بالله عز وجل ثم بوالدنا خادم الحرمين الشريفين بمعاقبة من يحول دون تنفيذ آي قرار كريم أو يسعى الى تحويره أو تأخيره .
سألين المولى القدير أن يديم على خادم الحرمين لباس الصحة والعافية أنه سميع مجب .
" ما أنا إلا صدى لصوت معلمات محو الأمية "
السنين وكالبلسم ليداوي معانات الآلاف من معلمات محو الأمية .
كم كانت تلك الفرحة التي تهللت بها الوجوه واتسعت بها الصدور وأشرقت بها شمس الأمل لتكشف عن مستقبل كان طيلة
تلك السنوات غامضا لا أحد يعلم عنه شيء ليصبح لوحة واضحة المعالم تنبأ عن حياة آمنة طالما حلمت بها معلمات محو الأمية .
كم كانت تلك الفرحة كطوق نجاة للعديد منهن وتحقيق حلم لفتيات سعوديات لهن الحق أن يعشن ويحلمن ويعطين ويثبتن
وجودهن أسوة بأخواتهن في جميع المجالات .
ولكن وللأسف الشديد هناك من نصب نفسه قاضيا ليحكم على تلك الفرحة بالقتل .
فمهما كانت الأسباب ؟
ومهما كانت المعوقات ؟
فإن والد الجميع والملك الغالي أصدر قراراً كان واضحاً وشاملا دون استثناء جاعلاً إسعاد المواطن وتلمس حاجاته هو هدفه
الأول ، ورفع كل معانة تكدر صفو حياته هي غايته حفظه الله .
وإنني لأناشد صاحب القرار خادم الحرمين الشريفين بأن يرفع الظلم عن أخواتنا وأن يعيد الفرحة التي حرص البعض على
وأدها واللجام أفواهه أصحابها حتى لا تصل أصواتهن الى المقام السامي .
الأمل بالله عز وجل ثم بوالدنا خادم الحرمين الشريفين بمعاقبة من يحول دون تنفيذ آي قرار كريم أو يسعى الى تحويره أو تأخيره .
سألين المولى القدير أن يديم على خادم الحرمين لباس الصحة والعافية أنه سميع مجب .
" ما أنا إلا صدى لصوت معلمات محو الأمية "