عفاف فوزي
12-19-2018, 02:18 AM
يُعدّ القسط الهندي (https://justfood.nawa3em.com/%D9%86%D8%B5%D8%A7%D8%A6%D8%AD-%D9%85%D9%81%D9%8A%D8%AF%D8%A9/10284/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D9%8A) أحد النباتات الطبيّة واسعة الاستخدام في الهند، ينمو في المناطق الدائمة الخضرة، والرّطبة، وذات درجات الحرارة المنخفضة، مثل: سريلانكا، وماليزيا، والهند، ويمكن أن يصل طوله إلى ثلاثة أمتار، وهو نبات مُهدَّد بالانقراض؛ وذلك بسبب الحصاد غير المنتظم والجائر. استُخدِم القسط الهندي قديماً كغذاء ودواء في الهند، مثل: استخدامه لعلاج الزّحار (بالإنجليزيّة: Dysentery)، والحمّى، ويكثر الطلب على هذا النبات في الأسواق المحلّية والإقليمية والدوليّة؛ بسبب كثرة استهلاكه، واستخدامه كدواء نباتيّ. يتمّ حصاد نبات القسط الهنديّ للاستفادة من جذوره، التي تتميّز برائحة عطرية قوية وطعم مرّ، كما أنّ شكلها مُشابه لنبات الجزر، وعادةً ما تكون الجذور قويّةً ويصل طولها إلى 60 سم تقريباً.
فوائد القسط الهنديّ
يمتلك خصائص مضادّة للبكتيريا والفطريات والديدان، لذا فإنَّه لديه القدرة على مقاومة الأمراض المختلفة.
يمتلك خصائص مضادّة للالتهابات، كما يُعدّ مسكّناً طبيعياً وخافضاً للحرارة، وقد استُخدِم بشكل تقليدي لعلاج مجموعة من الأمراض الالتهابية المُؤلمة. يساعد على خفض مستوى السكر في الدم.
يساعد على تخفيف الإجهاد اليومي الذي يؤثر بشكل سلبيّ على عمليات التمثيل الغذائي (بالإنجليزيّة: Metabolism)، ووظائف الناقلات العصبية في الجهاز العصبي المركزي.
يساعد على إدرار البول.
يمتلك خصائص مضادة للأكسدة؛ حيث تشير الأدلة العلميّة إلى أنّ مضادات الأكسدة تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المُزمنة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب، وقد أظهرت الدراسات تأثير القسط الهندي القوي والمضاد لمجموعة من السرطانات، مثل: سرطان الدم، وسرطان الغُدد الليمفاوية، وسرطان البنكرياس، والرّئة، والثدي، والبروستاتا، والمعدة، والقولون.
يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي على قرحة المعدة والاثني عشر.
يمكن أن يساعد على خفض مستوى الدهون الثلاثية، ورفع مستوى الكولسترول الجيّد (بالإنجليزيّة: HDL) في الدم.[٤]
فوائد القسط الهنديّ
يمتلك خصائص مضادّة للبكتيريا والفطريات والديدان، لذا فإنَّه لديه القدرة على مقاومة الأمراض المختلفة.
يمتلك خصائص مضادّة للالتهابات، كما يُعدّ مسكّناً طبيعياً وخافضاً للحرارة، وقد استُخدِم بشكل تقليدي لعلاج مجموعة من الأمراض الالتهابية المُؤلمة. يساعد على خفض مستوى السكر في الدم.
يساعد على تخفيف الإجهاد اليومي الذي يؤثر بشكل سلبيّ على عمليات التمثيل الغذائي (بالإنجليزيّة: Metabolism)، ووظائف الناقلات العصبية في الجهاز العصبي المركزي.
يساعد على إدرار البول.
يمتلك خصائص مضادة للأكسدة؛ حيث تشير الأدلة العلميّة إلى أنّ مضادات الأكسدة تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المُزمنة، بما في ذلك السرطان وأمراض القلب، وقد أظهرت الدراسات تأثير القسط الهندي القوي والمضاد لمجموعة من السرطانات، مثل: سرطان الدم، وسرطان الغُدد الليمفاوية، وسرطان البنكرياس، والرّئة، والثدي، والبروستاتا، والمعدة، والقولون.
يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي على قرحة المعدة والاثني عشر.
يمكن أن يساعد على خفض مستوى الدهون الثلاثية، ورفع مستوى الكولسترول الجيّد (بالإنجليزيّة: HDL) في الدم.[٤]