عبير محمد بدر
04-14-2019, 12:58 AM
دعاء اللهم بلغنا رمضان (https://www.gheir.com/%D8%A3%D8%AF%D8%B9%D9%8A%D8%A9/68508/%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%84%D8%BA%D9%86%D8%A7-%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86) 2019 كامل ، أيام قليلة تفصلنا عن استقبال شهر الصوم، وما أجمل نفحاته العطرة واسرع أيامه ولياليه التى تمر علينا ونحن ندعو رب العالمين ونتضرع اليه بأن يبلغنا هذا الشهر الفضيل قبل أن تنقضي الآجال، فكم من أناس صاموا ثم انقطعت اعمالهم عن دنيانا، فهدا حساب بدون عمل، لذلك علينا أن نصدق الدعاء ونتأهب لقدوم خير وأفضل الشهور على الإطلاق، عسى أن تصيبنا نفحة من نفحاته.
لوغ شهر رمضان المبارك
إن بلوغ شهر الطاعة من النعم العظيمة التى يجب ان يفرح بها كافة المسلمون على حد السواء، فهذا الشهر الفضيل يأتى بمثابة موسم من مواسم التجار الرابحة مع رب العالمين سبحانه وتعالى، فإذا كان الاشخاص العاملين فى مجال التجارة على يكونوا على تأهب واستعداد للمواسم حتى يقوموا بمضاعفة الارباح التى يحصلون عليها، فحرى بالعبد المسلم الاستعداد لهذا الموسم العظيم حتى يكون له نصيبا وحظا وافرا من الأجر والثواب المضاعف الذى لا يقترن بمقدار معين.
إن بلوغ شهر الطاعة من النعم العظيمة التى يجب ان يفرح بها كافة المسلمون على حد السواء، فهذا الشهر الفضيل يأتى بمثابة موسم من مواسم التجار الرابحة مع رب العالمين سبحانه وتعالى، فإذا كان الاشخاص العاملين فى مجال التجارة على يكونوا على تأهب واستعداد للمواسم حتى يقوموا بمضاعفة الارباح التى يحصلون عليها، فحرى بالعبد المسلم الاستعداد لهذا الموسم العظيم حتى يكون له نصيبا وحظا وافرا من الأجر والثواب المضاعف الذى لا يقترن بمقدار معين.
وها نحن نلتمس شهر الخيرات واليمن والبركات، شهر الدعاء والاعمال الصالحة، شهر الرحمة وغفران الذنوب، حتى تذرف أعيننا دمعا من خشية الله ونخلص دعائنا وابتهالنا اليه عزوجل، فلا تحرموا انفسكم من أجر هذا الشهر المبارك ولا تنشغلوا عنه بما لا يجدى ولا يفيد، فجميعنا فى امس الحاجة الى رحمة الله ورضاه علينا.
الشوق لقدوم شهر الخيرات
جميعنا اشتقنا الى استقبال شهر الطاعة والغفران، ونسـأل رب العالمين أن يبلغنا إياه ونحن فى اتم الصحة والعافية والقدرة على القيام بالطاعات والاعمال الصالحة فيه، والتى تعد سببا عظيما من اسباب مغفرة الذنوب.
وما افقر من يبلغونه ويحرمون من الخيرات والفضائل المرتبطة به نتيجة اصرارهم على الذنوب وفعل المعاصى والآثام التى حرمها الله، فيدخل عليهم الشهر ويخرج وهم فى بعد عن خالقهم ومولاهم ولا ينالون منه الا الخسارة فى الدنيا والاخرة، فمن أدرك هذا الشهر الفضيل ولم يغفر فيه ذنوبه التى اقترفها فقد خاب وخسر وحرم خيرا كثيرا، فلا تكن من هؤلاء الاشخاص وكن على استعداد تام لاستقباله حتى إذا قمت بإداركه أصبحت أكثر الناس اجتهادا فيه.
وكم من اناس كثيرون يظلون يبحثون ويجتهدون فى أشياء وأمور كثيرة ومنشغلون بحياتهم الدنيوية غير مهتمين بالطاعات، مع أن الحياة زائلة ومهما طال عمرها فهى حتما سوف يأتى يوما وتنتهى ولن يتبقى للعبد سوى عمله الصالح الذى قام به فى دنياه، فذلك الحجة لنا امام رب العالمين، وليس أفضل من استغلال المناسبات والظروف العظيمة التى تتنزل فيها الرحمات وتكثر فرص مغفرة الذنوب، وشهر رمضان من بين تلك المناسبات، فهو فرصة حقيقة للمؤمن ليبدأ صفحة جديدة مع بارئه.
دعاء اللهم بلغنا رمضان مكتوب 2019
نظراً لقرب استقبال شهر رمضان المبارك، فقد حرصنا على أن نذكر لكم دعاء اللهم بلغنا رمضان 2018، وهو:
اللهم بلغنا رمضان غير فاقدين ولا مفقودين..اللهم إنا لك نعبد ولك نركع ونسجد وإياك ندعو ونحمد آمنا بك نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك كان مَحْذُورا، اللهم يا فارق الفرقان ومنزل القران خالق الإنسان عالم السر والإعلان. بارك اللهم لنا وللمسلمين في صوم شهر رمضان وأعنا فيه وفي غيره على الصيام والصلاة والقيام وعلى تلاوة القران، واقطع عنا حزب الشيطان وزحزحنا عن النيران، وامنن علينا بالتوبة والغفران والقبول والرضوان وحبب إلينا الإيمان وزينة في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واسكنا اللهم الجنان وزوجنا من الحور العين الحسان واتنا من كل فاكهة زوجان في دارك دار السلام بمنك وفضلك وجودك وكرمك وإحسان لطفك يا ذا الجلال والإكرام، وارزقنا صيامه وقيامه وإتمامه وقبوله وتوفنا مع الإبرار، وصلى على سيدنا محمد سيد الأخيار…. اللهم بارك لنا في ما تبقى من شعبان وبلغنا رمضان….اللهم ارزقنا صيام رمضان إيمانا واحتسابا يا كريم….اللهم بلغنا رمضان، اللهم بلغنا رمضان، اللهم بلغنا رمضان، اللهم بلغنا رمضان أياما عديدة وأعواما مديدة…. و صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آل بيته الطاهرين.
لوغ شهر رمضان المبارك
إن بلوغ شهر الطاعة من النعم العظيمة التى يجب ان يفرح بها كافة المسلمون على حد السواء، فهذا الشهر الفضيل يأتى بمثابة موسم من مواسم التجار الرابحة مع رب العالمين سبحانه وتعالى، فإذا كان الاشخاص العاملين فى مجال التجارة على يكونوا على تأهب واستعداد للمواسم حتى يقوموا بمضاعفة الارباح التى يحصلون عليها، فحرى بالعبد المسلم الاستعداد لهذا الموسم العظيم حتى يكون له نصيبا وحظا وافرا من الأجر والثواب المضاعف الذى لا يقترن بمقدار معين.
إن بلوغ شهر الطاعة من النعم العظيمة التى يجب ان يفرح بها كافة المسلمون على حد السواء، فهذا الشهر الفضيل يأتى بمثابة موسم من مواسم التجار الرابحة مع رب العالمين سبحانه وتعالى، فإذا كان الاشخاص العاملين فى مجال التجارة على يكونوا على تأهب واستعداد للمواسم حتى يقوموا بمضاعفة الارباح التى يحصلون عليها، فحرى بالعبد المسلم الاستعداد لهذا الموسم العظيم حتى يكون له نصيبا وحظا وافرا من الأجر والثواب المضاعف الذى لا يقترن بمقدار معين.
وها نحن نلتمس شهر الخيرات واليمن والبركات، شهر الدعاء والاعمال الصالحة، شهر الرحمة وغفران الذنوب، حتى تذرف أعيننا دمعا من خشية الله ونخلص دعائنا وابتهالنا اليه عزوجل، فلا تحرموا انفسكم من أجر هذا الشهر المبارك ولا تنشغلوا عنه بما لا يجدى ولا يفيد، فجميعنا فى امس الحاجة الى رحمة الله ورضاه علينا.
الشوق لقدوم شهر الخيرات
جميعنا اشتقنا الى استقبال شهر الطاعة والغفران، ونسـأل رب العالمين أن يبلغنا إياه ونحن فى اتم الصحة والعافية والقدرة على القيام بالطاعات والاعمال الصالحة فيه، والتى تعد سببا عظيما من اسباب مغفرة الذنوب.
وما افقر من يبلغونه ويحرمون من الخيرات والفضائل المرتبطة به نتيجة اصرارهم على الذنوب وفعل المعاصى والآثام التى حرمها الله، فيدخل عليهم الشهر ويخرج وهم فى بعد عن خالقهم ومولاهم ولا ينالون منه الا الخسارة فى الدنيا والاخرة، فمن أدرك هذا الشهر الفضيل ولم يغفر فيه ذنوبه التى اقترفها فقد خاب وخسر وحرم خيرا كثيرا، فلا تكن من هؤلاء الاشخاص وكن على استعداد تام لاستقباله حتى إذا قمت بإداركه أصبحت أكثر الناس اجتهادا فيه.
وكم من اناس كثيرون يظلون يبحثون ويجتهدون فى أشياء وأمور كثيرة ومنشغلون بحياتهم الدنيوية غير مهتمين بالطاعات، مع أن الحياة زائلة ومهما طال عمرها فهى حتما سوف يأتى يوما وتنتهى ولن يتبقى للعبد سوى عمله الصالح الذى قام به فى دنياه، فذلك الحجة لنا امام رب العالمين، وليس أفضل من استغلال المناسبات والظروف العظيمة التى تتنزل فيها الرحمات وتكثر فرص مغفرة الذنوب، وشهر رمضان من بين تلك المناسبات، فهو فرصة حقيقة للمؤمن ليبدأ صفحة جديدة مع بارئه.
دعاء اللهم بلغنا رمضان مكتوب 2019
نظراً لقرب استقبال شهر رمضان المبارك، فقد حرصنا على أن نذكر لكم دعاء اللهم بلغنا رمضان 2018، وهو:
اللهم بلغنا رمضان غير فاقدين ولا مفقودين..اللهم إنا لك نعبد ولك نركع ونسجد وإياك ندعو ونحمد آمنا بك نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك كان مَحْذُورا، اللهم يا فارق الفرقان ومنزل القران خالق الإنسان عالم السر والإعلان. بارك اللهم لنا وللمسلمين في صوم شهر رمضان وأعنا فيه وفي غيره على الصيام والصلاة والقيام وعلى تلاوة القران، واقطع عنا حزب الشيطان وزحزحنا عن النيران، وامنن علينا بالتوبة والغفران والقبول والرضوان وحبب إلينا الإيمان وزينة في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واسكنا اللهم الجنان وزوجنا من الحور العين الحسان واتنا من كل فاكهة زوجان في دارك دار السلام بمنك وفضلك وجودك وكرمك وإحسان لطفك يا ذا الجلال والإكرام، وارزقنا صيامه وقيامه وإتمامه وقبوله وتوفنا مع الإبرار، وصلى على سيدنا محمد سيد الأخيار…. اللهم بارك لنا في ما تبقى من شعبان وبلغنا رمضان….اللهم ارزقنا صيام رمضان إيمانا واحتسابا يا كريم….اللهم بلغنا رمضان، اللهم بلغنا رمضان، اللهم بلغنا رمضان، اللهم بلغنا رمضان أياما عديدة وأعواما مديدة…. و صل و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آل بيته الطاهرين.