اسماء غانم
04-26-2019, 01:16 AM
فسر ابن سيرين حلم رؤيا البكاء : هو سرور
وجاء عن النابلسي في تفسير حلم البكاء (https://www.nawa3em.com/%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9/36305/%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%85%D8%8C-%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%9F) :
إذا كان في المنام بصراخ أو لطم أو لباس أسود أو شق جيب فيدل على الحزن ،
وإن كان البكاء من خشية الله تعالى أو لسماع قرآن أو من ندم على ذنب سابق فإنه يدل على الفرح والسرور وزوال الهموم والأنكاد ،
وهو دال على الخشية ، أو على نزول المطر لمن احتبس عنه وهو محتاج إليه ، وقد يدل على طول العمر .
وربما دل على الزيادة في التوحيد إن ذكر الله تعالى أو سبح أو هلل.
ومن رأى: أنه يبكي بصراخ فهو حصول مصيبة لأهل ذلك المكان
ومن رأى : أن عيناه تدمع بغير بكاء فإنه يظفر بمراده
ومن رأى: أنه يبكي ولم يخرج من عينه دمع فليس بمحمود ، وإن جرى مكان الدمع دم فإنه يدل على الندم على أمر قد فات منه ويتوب ،
وقيل البكاء قرة عين ومن رأى: كأنه يبكي على إنسان يعرفه ، وقد مات ومع البكاء نواح فإنه يقع كما يراه في عقبه مصيبة من موت أو هم أو تشنيع
وجاء عن النابلسي في تفسير حلم البكاء (https://www.nawa3em.com/%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9/36305/%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%85%D8%8C-%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%9F) :
إذا كان في المنام بصراخ أو لطم أو لباس أسود أو شق جيب فيدل على الحزن ،
وإن كان البكاء من خشية الله تعالى أو لسماع قرآن أو من ندم على ذنب سابق فإنه يدل على الفرح والسرور وزوال الهموم والأنكاد ،
وهو دال على الخشية ، أو على نزول المطر لمن احتبس عنه وهو محتاج إليه ، وقد يدل على طول العمر .
وربما دل على الزيادة في التوحيد إن ذكر الله تعالى أو سبح أو هلل.
ومن رأى: أنه يبكي بصراخ فهو حصول مصيبة لأهل ذلك المكان
ومن رأى : أن عيناه تدمع بغير بكاء فإنه يظفر بمراده
ومن رأى: أنه يبكي ولم يخرج من عينه دمع فليس بمحمود ، وإن جرى مكان الدمع دم فإنه يدل على الندم على أمر قد فات منه ويتوب ،
وقيل البكاء قرة عين ومن رأى: كأنه يبكي على إنسان يعرفه ، وقد مات ومع البكاء نواح فإنه يقع كما يراه في عقبه مصيبة من موت أو هم أو تشنيع