فراولة
04-18-2011, 12:22 AM
عيسى الحربي - سبق - ينبع: وعد مدير إدارة التربية والتعليم بينبع محمد بن فراج خريجات الدبلوم المتعاقد معهن دون تثبيت برفع مطالبتهن لوزارة التربية، وذلك في أعقاب تجمعهن صباح اليوم أمام مبنى إدارة التربية بينبع حاملات اللافتات.
وقال فراج مخاطباً المعلمات بعد أن استمع لمطالبهن: "اعتبرنني أخاً لكم، وسوف أرفع مطالباتكن للوزارة، ونحن حريصون على تثبيتكن".
من جانبها تلقت "سبق" خطاب تظلم من المعلمات المتضررات، تنوي معلمات الدبلوم في السعودية رفعه لخادم الحرمين، يوضح معاناتهن مع التعاقد دون تثبيتهن بالرغم من الأمر الملكي الواضح في هذا الشأن بتثبيت جميع موظفي وموظفات البند والمتعاقد مهن، بحسب الخطاب.
وجاء في ثنايا الخطاب: "إننا يا خادم الحرمين الشريفين بناتك من خريجات الدبلوم من الكليات المتوسطة، نعمل الآن معلمات بديلات ومتعاقدات لسد الاحتياج فقط، ونفتقد الأمان الوظيفي من جهة، ونعاني متاعب العمل في قرى نائية وغير معبَّدة الطرق من جهة أخرى؛ الأمر الذي زرع في نفوسنا اليأس محل الأمل، وأملنا بالله ثم بكم يا ملك الإنسانية".
وفي اتصال مع "سبق" أوضحت إحدى معلمات الدبلوم البديلات أنها تسابق ساعات الفَجْر الأولى للحاق باليوم الدراسي في قرية نائية تبعد أكثر من 200 كيلو عن مدينة ينبع، هي وزميلاتها "تاركين خلفنا أولادنا وأهلنا، ومعرضين أنفسنا لخطر الطريق". مشيرة إلى أن قرار التثبيت الرسمي قد يُخفي بعض المتاعب وهموم العمل.
http://www.sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=22720
وقال فراج مخاطباً المعلمات بعد أن استمع لمطالبهن: "اعتبرنني أخاً لكم، وسوف أرفع مطالباتكن للوزارة، ونحن حريصون على تثبيتكن".
من جانبها تلقت "سبق" خطاب تظلم من المعلمات المتضررات، تنوي معلمات الدبلوم في السعودية رفعه لخادم الحرمين، يوضح معاناتهن مع التعاقد دون تثبيتهن بالرغم من الأمر الملكي الواضح في هذا الشأن بتثبيت جميع موظفي وموظفات البند والمتعاقد مهن، بحسب الخطاب.
وجاء في ثنايا الخطاب: "إننا يا خادم الحرمين الشريفين بناتك من خريجات الدبلوم من الكليات المتوسطة، نعمل الآن معلمات بديلات ومتعاقدات لسد الاحتياج فقط، ونفتقد الأمان الوظيفي من جهة، ونعاني متاعب العمل في قرى نائية وغير معبَّدة الطرق من جهة أخرى؛ الأمر الذي زرع في نفوسنا اليأس محل الأمل، وأملنا بالله ثم بكم يا ملك الإنسانية".
وفي اتصال مع "سبق" أوضحت إحدى معلمات الدبلوم البديلات أنها تسابق ساعات الفَجْر الأولى للحاق باليوم الدراسي في قرية نائية تبعد أكثر من 200 كيلو عن مدينة ينبع، هي وزميلاتها "تاركين خلفنا أولادنا وأهلنا، ومعرضين أنفسنا لخطر الطريق". مشيرة إلى أن قرار التثبيت الرسمي قد يُخفي بعض المتاعب وهموم العمل.
http://www.sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=22720