عفاف فوزي
12-19-2019, 03:30 PM
دعاء للمريض يوم الجمعة (https://www.gheir.com/%D8%A3%D8%AF%D8%B9%D9%8A%D8%A9/57914/%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%8A%D8%B6-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B9%D8%A9)
المرض أو الداء يُشار إليه على أنه إعتلال في الصحة يؤدي إلى الضعف والوهن وارتباك في الوظائف الحيوية في الجسم ، فقد عرفت منظمة الصحة العالمية أن الصحة الجيدة تعني اكتمال السلامة البدنية والعقلية والإجتماعية للفرد وغير ذلك يُعتبر إعتلال في الصحة ، فقد تكون الأمراض عضوية أو نفسية.
وتُستخدم الأدوية وعلم الصيدلة في علاج الأمراض وبعض الأشخاص يتداوى بالأعشاب أو الطب النبوي إتباع إرشادات النبي عليه الصلاة والسلام في التداوي بالعسل أو بحبة البركة والحجامة والكي للجروح وما شابه ذلك مما تداوى به الرسول وصحابته والتابعين ومن قديم الأزل كان الناس يتداوى بهذة الأشياء حتى تطور الطب الحديث وأصبح الناس يتداوى بالعلاجات المختلفة والعقاقير والحقن بجانب هذه الأعشاب.
لا إله إلا الله الحليم الكريم .. لا اله الا الله العلى العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له .. له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، الحمد لله الذي لا إله إلا هو وهو للحمد أهل وهو على كل شئ قدير وسبحان الله .. ولا إله إلا الله .. والله أكبر .. ولا حول و لا قوة إلا بالله .
إلهي أذهب البأس رب الناس ، اشف وأنت الشافى ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاءً لا يغادر سقماً ، إلهي اذهب البأس رب الناس ، بيدك الشفاء ، لا كاشف له إلا أنت يارب العالمين آمين ، إلهى إنى اسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل أن تشفيه وتمده بالصحة والعافية ، إلهى لا ملجأ ولا منجأ منك إلا إليك .. إنك على كل شئ قدير .
إلهي انّي ابتهل إلى ملكوت رحمتك واتذلّل الی جبروت سلطنتك وادعوك بقلب خاضع وخاشع الی مركز الجلال واقول ربّ قدّر الشّفاء لعبدك المبتهل إلى ملكوتك الأعلى واجعله آية رحمتك بين الورى وقدّر له البرء من كلّ سقم وداء حتّی يشكرك على كشف الغمّة وسعة الرّحمة وسبوغ النّعمة وظهور الرّأفة والشّفاء من كلّ علّة ربّ قدّر له كلّ خير في حيّز الامكان وأدخله في حديقة الرّضوان وانشله من غمرات العلل والأمراض وايّده علی خدمتك يا ربّي الفيّاض انّك انت الكريم انّك انت العظيم انّك انت الرّحمن الرّحيم.
اللهم إنّا ندعوك في ظهر الغيب .. امنن عليه بالشفاء وردّه إلينا سالم من كل داء وبلاء .. يا حنّان يا منّان يا ذا الجلال والإكرام، اللهم شاف وعاف جميع مرضى المسلمين إنّك نعم المولى ونعم المجيب.
عن أبي سعيد الخدريّ وأبي هريرة رضي اللّه عنهما، أنّهما شهدا على رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:” من قال: لا إله إلّا الله، والله أكبر، صدّقه ربّه، فقال: لا إله إلّا أنا وأنا أكبر. وإذا قال: لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، قال: يقول: لا إله إلّا أنا وحدي لا شريك لي. وإذا قال: لا إله إلّا الله له الملك وله الحمد، قال: لا إله إلّا أنا لي الملك ولي الحمد. وإذا قال: لا إله إلّا الله ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله، قال لا إله إلّا أنا ولا حول ولا قوّة إلاّ بي، وكان يقول: من قالها في مرضه، ثمّ مات، لم تطعمه النّار “، رواه الترمذيّ.
اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا وبرحمتك التي وسعت كلّ شيء أن تمنّ علينا بالشفاء العاجل، وألّا تدع فينا جرحاً إلّا داويته ولا ألماً إلا سكنته ولا مرضاً إلا شفيته، وألبسها ثوب الصحة والعافية عاجلاً غير آجلاً وشافِنا وعافِنا واعف عنها، واشملها بعطفك ومغفرتك وتولّنا برحمتك يا أرحم الراحمين.
سبحانك اللّهمّ يا إلهي أنا عبدك الّذي تمسّكت بحبل ألطافك وتـشبّثت بذيل إفضالك، أسئلك باسمك الّذي سخّرت به الوجود من الغيب والشّهود، وبه مرّت نفحة الحيوان على من في الإمكان بأن تجعلني قويّا بقوّتك الّتي أحاطت الأرض والسّماء، وتحفظني عن كلّ سقم وبلاء، أشهد أنّك أنت مالك الأسماء والحاكم على ما تشآء لا إله إلا أنت المقتدر العليم الحكيم، أي ربّ قدّر لي ما ينفعني في كلّ عالم من عوالمك ثمّ ارزقني ما كتبته الأصفياء خلقك الّذين ما منعتهم في اللّه لومة لائم ولا شماتة مشرك ولا إعراض معرض إنّك أنت المهيمن بسلطانك لا إله إلا أنت المقتدر القدير.
بوستات دعاء للمريض
قد يصاب الإنسان بالمرض نتيجة ضعف مناعة الجسم مما يعرضه للعدوى الميكروبية أو الفيروسيه وقد تظهر أعراض المرض نتيجة حرب الجسم للميكروب أو الفيروس فيتعرض الجسم للحرارة المرتفعة والرشح كما في حالة الإنفلونزا ونزلات البرد وكذلك الحصبة والجدري وبعض الأمراض الأخرى التي قد تنتقل بالرذاذ أو بمخالطة المرضى باستعمال أدواتهم الشخصية.
ويجب عند المرض الأخذ بالأسباب والتداوي فقد ذكر رسول الله أن تداووا فإن لكل داء دواء مع كثرة الدعاء والذكر للمريض وكذلك لمن يزور المريض وقد وردت كثير من الأدعية عن رسول الله كأن يقول الزائر للمريض “أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك”.
المرض أو الداء يُشار إليه على أنه إعتلال في الصحة يؤدي إلى الضعف والوهن وارتباك في الوظائف الحيوية في الجسم ، فقد عرفت منظمة الصحة العالمية أن الصحة الجيدة تعني اكتمال السلامة البدنية والعقلية والإجتماعية للفرد وغير ذلك يُعتبر إعتلال في الصحة ، فقد تكون الأمراض عضوية أو نفسية.
وتُستخدم الأدوية وعلم الصيدلة في علاج الأمراض وبعض الأشخاص يتداوى بالأعشاب أو الطب النبوي إتباع إرشادات النبي عليه الصلاة والسلام في التداوي بالعسل أو بحبة البركة والحجامة والكي للجروح وما شابه ذلك مما تداوى به الرسول وصحابته والتابعين ومن قديم الأزل كان الناس يتداوى بهذة الأشياء حتى تطور الطب الحديث وأصبح الناس يتداوى بالعلاجات المختلفة والعقاقير والحقن بجانب هذه الأعشاب.
لا إله إلا الله الحليم الكريم .. لا اله الا الله العلى العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له .. له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير ، الحمد لله الذي لا إله إلا هو وهو للحمد أهل وهو على كل شئ قدير وسبحان الله .. ولا إله إلا الله .. والله أكبر .. ولا حول و لا قوة إلا بالله .
إلهي أذهب البأس رب الناس ، اشف وأنت الشافى ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاءً لا يغادر سقماً ، إلهي اذهب البأس رب الناس ، بيدك الشفاء ، لا كاشف له إلا أنت يارب العالمين آمين ، إلهى إنى اسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل أن تشفيه وتمده بالصحة والعافية ، إلهى لا ملجأ ولا منجأ منك إلا إليك .. إنك على كل شئ قدير .
إلهي انّي ابتهل إلى ملكوت رحمتك واتذلّل الی جبروت سلطنتك وادعوك بقلب خاضع وخاشع الی مركز الجلال واقول ربّ قدّر الشّفاء لعبدك المبتهل إلى ملكوتك الأعلى واجعله آية رحمتك بين الورى وقدّر له البرء من كلّ سقم وداء حتّی يشكرك على كشف الغمّة وسعة الرّحمة وسبوغ النّعمة وظهور الرّأفة والشّفاء من كلّ علّة ربّ قدّر له كلّ خير في حيّز الامكان وأدخله في حديقة الرّضوان وانشله من غمرات العلل والأمراض وايّده علی خدمتك يا ربّي الفيّاض انّك انت الكريم انّك انت العظيم انّك انت الرّحمن الرّحيم.
اللهم إنّا ندعوك في ظهر الغيب .. امنن عليه بالشفاء وردّه إلينا سالم من كل داء وبلاء .. يا حنّان يا منّان يا ذا الجلال والإكرام، اللهم شاف وعاف جميع مرضى المسلمين إنّك نعم المولى ونعم المجيب.
عن أبي سعيد الخدريّ وأبي هريرة رضي اللّه عنهما، أنّهما شهدا على رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:” من قال: لا إله إلّا الله، والله أكبر، صدّقه ربّه، فقال: لا إله إلّا أنا وأنا أكبر. وإذا قال: لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، قال: يقول: لا إله إلّا أنا وحدي لا شريك لي. وإذا قال: لا إله إلّا الله له الملك وله الحمد، قال: لا إله إلّا أنا لي الملك ولي الحمد. وإذا قال: لا إله إلّا الله ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله، قال لا إله إلّا أنا ولا حول ولا قوّة إلاّ بي، وكان يقول: من قالها في مرضه، ثمّ مات، لم تطعمه النّار “، رواه الترمذيّ.
اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلا وبرحمتك التي وسعت كلّ شيء أن تمنّ علينا بالشفاء العاجل، وألّا تدع فينا جرحاً إلّا داويته ولا ألماً إلا سكنته ولا مرضاً إلا شفيته، وألبسها ثوب الصحة والعافية عاجلاً غير آجلاً وشافِنا وعافِنا واعف عنها، واشملها بعطفك ومغفرتك وتولّنا برحمتك يا أرحم الراحمين.
سبحانك اللّهمّ يا إلهي أنا عبدك الّذي تمسّكت بحبل ألطافك وتـشبّثت بذيل إفضالك، أسئلك باسمك الّذي سخّرت به الوجود من الغيب والشّهود، وبه مرّت نفحة الحيوان على من في الإمكان بأن تجعلني قويّا بقوّتك الّتي أحاطت الأرض والسّماء، وتحفظني عن كلّ سقم وبلاء، أشهد أنّك أنت مالك الأسماء والحاكم على ما تشآء لا إله إلا أنت المقتدر العليم الحكيم، أي ربّ قدّر لي ما ينفعني في كلّ عالم من عوالمك ثمّ ارزقني ما كتبته الأصفياء خلقك الّذين ما منعتهم في اللّه لومة لائم ولا شماتة مشرك ولا إعراض معرض إنّك أنت المهيمن بسلطانك لا إله إلا أنت المقتدر القدير.
بوستات دعاء للمريض
قد يصاب الإنسان بالمرض نتيجة ضعف مناعة الجسم مما يعرضه للعدوى الميكروبية أو الفيروسيه وقد تظهر أعراض المرض نتيجة حرب الجسم للميكروب أو الفيروس فيتعرض الجسم للحرارة المرتفعة والرشح كما في حالة الإنفلونزا ونزلات البرد وكذلك الحصبة والجدري وبعض الأمراض الأخرى التي قد تنتقل بالرذاذ أو بمخالطة المرضى باستعمال أدواتهم الشخصية.
ويجب عند المرض الأخذ بالأسباب والتداوي فقد ذكر رسول الله أن تداووا فإن لكل داء دواء مع كثرة الدعاء والذكر للمريض وكذلك لمن يزور المريض وقد وردت كثير من الأدعية عن رسول الله كأن يقول الزائر للمريض “أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك”.