تغريد العقل
04-26-2011, 10:49 PM
http://www.m6m3.com/u/up_live/m6m3.com13037305591.gif
أثر ت بي كثيراً الرسالة التي بعثتها إلينا عبر المنتدى ريئسة وحدة تعليم الكبيرات السابقة بجدة ..
فمن الصعب وصف شخصيه أسطورية كـ الاستاذه الجوهرة الدريهم .
هي لاتعرفني تقريباً الا كإسم فقط , ولم اقابلها الا يوماً واحداً فقط وفي اجتماع ولاتكاد تعرفني فيه ,
ويكفيني مراقبة تصريحاتها وانجازاتها عن بُعد .
.
حيث لايَعرف قدرها وانجازها الا من عاصر مرارة الادارة التي سبقتها.
رسالة للأستاذة الجوهرة الدريهم
أعي جيداً حجم المسؤولية التي حملتيها على عاتقك,, فأنا اعتبر الخمس سنوات التي قضيتيها في تعليم الكبيرات بمثابة جهاد , واعادة بناء وترميم قِسم كان يحتضر .
أُشهد الله بانكِ اعدتي لمعلمات محو الأمية كرامتهن بعد أن كن مطموسات , سهلتي الحوار معكِ ,فأزلتي رهبة المكتب العالي والمنصب الذي كان خلفيه مخيفه (تعشش) سابقاً في خيال المعلمة .
راعيتي الامانة وجعلتي ديدنك المساواة وعدم التفريق بين المعلمات ونبذ الواسطات المقيته السابقة .
عاش محو الأمية في وجودك عصره الذهبي , فرواتب تصل دون مطالبه وميزانية مالية للمراكز لم نكن نحلم بها , والاهم من هذا فتح باب الحوار مع المعلمات وسماع الآمهن وآمالهن .
ومايعزينا الان الا وجود الاستاذة الفاضلة رحمه ادريس
.. فوالله صدق من قال ( المرء على دين خليله )
فمبدئكن واحد وضميركن متشابه.. وان شاء الله ان تكون نهاية الامية مُشرفة وكما تمنيتموها . .. فما بنيتيه انتي تكمله الاستاذه رحمه (وجه السعد علينا ) فبمقدمها هل الخير والاخبار الساره توالت ...
جزاكِ الله عنا كل الجزاء,,
المعلمة
تغريد العقل
أثر ت بي كثيراً الرسالة التي بعثتها إلينا عبر المنتدى ريئسة وحدة تعليم الكبيرات السابقة بجدة ..
فمن الصعب وصف شخصيه أسطورية كـ الاستاذه الجوهرة الدريهم .
هي لاتعرفني تقريباً الا كإسم فقط , ولم اقابلها الا يوماً واحداً فقط وفي اجتماع ولاتكاد تعرفني فيه ,
ويكفيني مراقبة تصريحاتها وانجازاتها عن بُعد .
.
حيث لايَعرف قدرها وانجازها الا من عاصر مرارة الادارة التي سبقتها.
رسالة للأستاذة الجوهرة الدريهم
أعي جيداً حجم المسؤولية التي حملتيها على عاتقك,, فأنا اعتبر الخمس سنوات التي قضيتيها في تعليم الكبيرات بمثابة جهاد , واعادة بناء وترميم قِسم كان يحتضر .
أُشهد الله بانكِ اعدتي لمعلمات محو الأمية كرامتهن بعد أن كن مطموسات , سهلتي الحوار معكِ ,فأزلتي رهبة المكتب العالي والمنصب الذي كان خلفيه مخيفه (تعشش) سابقاً في خيال المعلمة .
راعيتي الامانة وجعلتي ديدنك المساواة وعدم التفريق بين المعلمات ونبذ الواسطات المقيته السابقة .
عاش محو الأمية في وجودك عصره الذهبي , فرواتب تصل دون مطالبه وميزانية مالية للمراكز لم نكن نحلم بها , والاهم من هذا فتح باب الحوار مع المعلمات وسماع الآمهن وآمالهن .
ومايعزينا الان الا وجود الاستاذة الفاضلة رحمه ادريس
.. فوالله صدق من قال ( المرء على دين خليله )
فمبدئكن واحد وضميركن متشابه.. وان شاء الله ان تكون نهاية الامية مُشرفة وكما تمنيتموها . .. فما بنيتيه انتي تكمله الاستاذه رحمه (وجه السعد علينا ) فبمقدمها هل الخير والاخبار الساره توالت ...
جزاكِ الله عنا كل الجزاء,,
المعلمة
تغريد العقل