ام جود
04-29-2011, 10:36 AM
اعتذر عنوان الموضوع لم يناسب المحتوى ولكني لم اجد سواه للتجمع ...
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، أقترح عليكم هذا المشروع العظيم والشريف ، كل من يشارك فيه ستكتب مشاركته عند الملك في ميزان حسناته في الحياة وإلى ما بعد الممات ..
تعالوا نحيي سنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ، وننال شرف التبليغ عن المصطفى صلى الله عليه وسلم القائل : بلغوا عني ولو آية .
الأدلة على وجوب متابعة المصطفى صلى الله عليه وسلم في سنته من القرآن والحديث كثيرة ، ولكن سأورد بعضها مراعاة للإيجاز :
فمن القرآن :
ــ قال الله تعالى : " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. " الحشر 7 .
ــ وقال الله تعالى : " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا ." الأحزاب 21
ــ وقال عز وجل :" قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ." آل عمران 31 ...
ومن الأحاديث والآثار:
ــ قال عليه الصلاة والسلام : كل أمتي يدخل الجنة إلا من أبى . قالوا : يا رسول الله ومن يأبى ؟ قال : من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى . رواه البخاري عن أبي هريرة .
ــ وقال صلى الله عليه وسلم : نضر الله وجه إمرىء سمع مقالتي فحفظها ووعاها ، فأداها كما سمعها ، فرب مبلغ أوعى من سامع .رواه أبو داود والترمذي عن زيد بن ثابت .
ــ وقال عليه الصلاة والسلام : من أحيى سنتي فقد أحبني ، ومن أحبني كان معي في الجنة الراوي: أنس بن مالك المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال .
خلاصة حكم المحدث: منكر جدا
ــ وقال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : .. فمن رغب عن سنتي فليس مني . رواه البخاري عن أنس بن مالك .
ــ وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : ما يأتي على الناس من عام إلا أحدثوا فيه بدعة ، وأماتوا فيه سنة ، حتى تحيى البدع وتموت السنن . رواه ابن وضاح في ( كتاب فيه ما جاء في البدع ) ص 87
ــ وقال الإمام مالك - رحمه الله - لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها . منهاج السنة لابن تيمية ج2 ص 444
ــ وجاء في الإعتصام ج1 ص 160 : قال بعض السلف : الطرق كلها مسدودة على الخلق ، إلا على من اقتفى أثر الرسول عليه الصلاة والسلام .
فتعالوا يا أحباب المصطفى نساهم في إحياء سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاصة التي أهملها الناس وحلت محلها بدع ومنكرات ..عسى أن نحضى بشرف تبليغ هذا الدين العزيز علينا .
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، أقترح عليكم هذا المشروع العظيم والشريف ، كل من يشارك فيه ستكتب مشاركته عند الملك في ميزان حسناته في الحياة وإلى ما بعد الممات ..
تعالوا نحيي سنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ، وننال شرف التبليغ عن المصطفى صلى الله عليه وسلم القائل : بلغوا عني ولو آية .
الأدلة على وجوب متابعة المصطفى صلى الله عليه وسلم في سنته من القرآن والحديث كثيرة ، ولكن سأورد بعضها مراعاة للإيجاز :
فمن القرآن :
ــ قال الله تعالى : " وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا. " الحشر 7 .
ــ وقال الله تعالى : " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا ." الأحزاب 21
ــ وقال عز وجل :" قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ." آل عمران 31 ...
ومن الأحاديث والآثار:
ــ قال عليه الصلاة والسلام : كل أمتي يدخل الجنة إلا من أبى . قالوا : يا رسول الله ومن يأبى ؟ قال : من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى . رواه البخاري عن أبي هريرة .
ــ وقال صلى الله عليه وسلم : نضر الله وجه إمرىء سمع مقالتي فحفظها ووعاها ، فأداها كما سمعها ، فرب مبلغ أوعى من سامع .رواه أبو داود والترمذي عن زيد بن ثابت .
ــ وقال عليه الصلاة والسلام : من أحيى سنتي فقد أحبني ، ومن أحبني كان معي في الجنة الراوي: أنس بن مالك المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال .
خلاصة حكم المحدث: منكر جدا
ــ وقال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : .. فمن رغب عن سنتي فليس مني . رواه البخاري عن أنس بن مالك .
ــ وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : ما يأتي على الناس من عام إلا أحدثوا فيه بدعة ، وأماتوا فيه سنة ، حتى تحيى البدع وتموت السنن . رواه ابن وضاح في ( كتاب فيه ما جاء في البدع ) ص 87
ــ وقال الإمام مالك - رحمه الله - لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها . منهاج السنة لابن تيمية ج2 ص 444
ــ وجاء في الإعتصام ج1 ص 160 : قال بعض السلف : الطرق كلها مسدودة على الخلق ، إلا على من اقتفى أثر الرسول عليه الصلاة والسلام .
فتعالوا يا أحباب المصطفى نساهم في إحياء سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خاصة التي أهملها الناس وحلت محلها بدع ومنكرات ..عسى أن نحضى بشرف تبليغ هذا الدين العزيز علينا .
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته