عمري في طاعة ربي
04-29-2011, 06:46 PM
http://www.youtube.com/watch?v=S3d6GTnSa6M&feature=related
يقول الله عز وجل:
{
إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} [ق:17-18].
في هذه الآية تذكير للمؤمنين برقابة الله عز وجل التي لا تتركه لحظة من اللحظات، ولا تغفل عنه في حال من الأحوال، حتى فيما يصدر عنه من أقوال، وما يخرج من فمه من كلمات؛ كل قول محسوب له أو عليه، وكل كلمة مرصودة في سجل أعماله: ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد [ق:17-18]. يسجله الملكان في الدنيا ويوم القيامة ينكشف الحساب ويكون الجزاء .
أرجو أن نكون جميعاً مخلصين النية لله عزوجل في كل ما نكتب وأنت نتوخى الحذر .. وأن نتقي الله عزوجل في كل حرف نقومون بكتابته
وتذكروا أن هناك من يقوم بتسجيل كل كلمة وكل حرف نقوم بكتابته في هذا المنتدى
وأننا سوف نحاسب على كل كلمة قمنا بكتابتها .. نرتجي من ورائها خداع مسلم أو التغرير به أو إثارة الفوضى والبلبلة ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت )
وأن الله عزوجل سوف يكافئنا على كل كلمة كتبت لوجه الكريم
ولا ننسى قول الحبيب صلى الله عليه وسلم
(( والله لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))
أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
والله من وراء القصد
يقول الله عز وجل:
{
إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} [ق:17-18].
في هذه الآية تذكير للمؤمنين برقابة الله عز وجل التي لا تتركه لحظة من اللحظات، ولا تغفل عنه في حال من الأحوال، حتى فيما يصدر عنه من أقوال، وما يخرج من فمه من كلمات؛ كل قول محسوب له أو عليه، وكل كلمة مرصودة في سجل أعماله: ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد [ق:17-18]. يسجله الملكان في الدنيا ويوم القيامة ينكشف الحساب ويكون الجزاء .
أرجو أن نكون جميعاً مخلصين النية لله عزوجل في كل ما نكتب وأنت نتوخى الحذر .. وأن نتقي الله عزوجل في كل حرف نقومون بكتابته
وتذكروا أن هناك من يقوم بتسجيل كل كلمة وكل حرف نقوم بكتابته في هذا المنتدى
وأننا سوف نحاسب على كل كلمة قمنا بكتابتها .. نرتجي من ورائها خداع مسلم أو التغرير به أو إثارة الفوضى والبلبلة ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت )
وأن الله عزوجل سوف يكافئنا على كل كلمة كتبت لوجه الكريم
ولا ننسى قول الحبيب صلى الله عليه وسلم
(( والله لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))
أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
والله من وراء القصد