د.نيللي
05-16-2011, 08:26 PM
الفطريات لها عوامل مهيأة، يجب تجنبها أو إيجاد حل لها قبل التفكير بالعلاج الفعال، كما ورد في السؤال، ومنها:
1- الرطوبة وعدم النظافة الموضعية، إذ يجب غسل الموضع بالماء والصابون العادي يومياً وتجفيفه.
2- الاحتكاك ، وينبغي تجنبه ، وهذا يصعب على من يعمل تحت الشمس، ومهنته الحركة والانتقال، ولكن يمكن تخفيف الاحتكاك باستعمال اللباس الذي يفصل الجلد ويخفف احتكاكه، فالاحتكاك يضعف مقاومة الجلد فتغزوه الفطريات.
3- بعض الأمراض المُنهكة، مثل الداء السكري، إذ يجب علاجه، وضبط سكر الدم لتحسين المقاومة.
4-ارتداء الملابس القطنية..لأن النايلون يُساعد على التعرق وزيادة الرطوبة الموضعية المنشطة لنمو الفطر.
لتأكيد التشخيص يجب الفحص السريري، ثم العينة المباشرة لرؤية الخيوط الفطرية تحت المجهر أو المزرعة الفطرية، والتي ينمو فيها الفطر بأشكال تدل على نوعه.
العلاج هو بمضادات الفطريات الموضعية، مثل مركبات الكلوتريمازول، أو الإيكونازول، أو ميكانوزول، وغيرها الكثير ، وفي الحالات الشديدة والمزمنة يكون بمضادات الفطريات الجهازية (أي التي تدخل إلى أجهزة الجسم) ولا تُعطى إلا تحت إشراف طبي، وبعد تأكيد التشخيص، مثل الإتراكونازول.
إن لم يتم التحسن، فالأمر يحتاج إلى مراجعة التشخيص، ومراجعة العوامل المهيأة والمساعدة لذلك .
1- الرطوبة وعدم النظافة الموضعية، إذ يجب غسل الموضع بالماء والصابون العادي يومياً وتجفيفه.
2- الاحتكاك ، وينبغي تجنبه ، وهذا يصعب على من يعمل تحت الشمس، ومهنته الحركة والانتقال، ولكن يمكن تخفيف الاحتكاك باستعمال اللباس الذي يفصل الجلد ويخفف احتكاكه، فالاحتكاك يضعف مقاومة الجلد فتغزوه الفطريات.
3- بعض الأمراض المُنهكة، مثل الداء السكري، إذ يجب علاجه، وضبط سكر الدم لتحسين المقاومة.
4-ارتداء الملابس القطنية..لأن النايلون يُساعد على التعرق وزيادة الرطوبة الموضعية المنشطة لنمو الفطر.
لتأكيد التشخيص يجب الفحص السريري، ثم العينة المباشرة لرؤية الخيوط الفطرية تحت المجهر أو المزرعة الفطرية، والتي ينمو فيها الفطر بأشكال تدل على نوعه.
العلاج هو بمضادات الفطريات الموضعية، مثل مركبات الكلوتريمازول، أو الإيكونازول، أو ميكانوزول، وغيرها الكثير ، وفي الحالات الشديدة والمزمنة يكون بمضادات الفطريات الجهازية (أي التي تدخل إلى أجهزة الجسم) ولا تُعطى إلا تحت إشراف طبي، وبعد تأكيد التشخيص، مثل الإتراكونازول.
إن لم يتم التحسن، فالأمر يحتاج إلى مراجعة التشخيص، ومراجعة العوامل المهيأة والمساعدة لذلك .