د.نيللي
05-18-2011, 08:24 PM
هناك عوامل تساعد على التعرق،
مثل الفصل والحرارة والرطوبة والجهد والحالة النفسية،
وبتخفيف العوامل المساعدة تخف نسبة التعرق المرتبطة بها،
ونصائحنا للتعرق المفرط نلخصها فيما يلي:
- يفضل الغسل بالماء والصابون اليومي لتخفيف رائحة العرق لو وجد،
وليس لتجفيفه، علما أن التعرق المتكرر قد يزيد من رائحته،
ولكن الغسل المتكرر قد لا يخفف شدته،
ولكن يقلل من رائحته، كما وأن استعمال القميص الداخلي
المسمى تي شيرت القطني بنصف كم الذي يمتص العرق
ويخفف تأثير القمصان النايلون الخارجية التي قد تزيد
من القابلية للتعرق.
- يفضل استعمال (انتي بريسبيرانت) وليس (ديودورانت)
لأن الأول مجفف للعرق من الغدة والثاني معطر للموضع المتعرق.
- من المستحضرات الجيدة مادة (الومنيوم كلورايد)
وتوجد تجاريا باسم (درايكلور) وتستعمل مساء كل يوم
لفترة أسبوعين أو أربعة، ثم بعد ذلك إن حصل التحسن المطلوب
مرة كل يومين كعلاج داعم، ثم يخف بالتدريج تواتر
الاستعمال حسب الفصل وحسب الحاجة،
وقد يكفي مرة أسبوعيا فيما بعد، وينبغي
ألا تستعمل بعد الاستحمام، وهذا المستحضر
هو متوفر وفعال وسعره معقول وتطبيقه سهل.
- كما يوجد مركب اسمه ديو سبراي للويس ويدمر،
وهو عبارة عن محلول مادة (المنيوم كلورايد) المخفف
والذي يمكن استعماله كبخاخ،وهو يخفف التعرق
عند الإنسان الطبيعي، وهو محتمل إلى حد كبير وسهل
الاستعمال على المناطق المختلفة من الجلد، ولكن إذا أردت
الأقوى والمخصص فهو السابق أي درايكلور
أو ديو كريم للويس ويدمر.
-إن لم نحصل على الفائدة المرجوة فهناك مواد كيمياوية
غالية ومكلفة، ولكنها فعالة جدا، مثل مادة (البوتكس)
ولكن تأثيرها مؤقت،
إذ قد تحتاج الحقن كل حوالي 6 شهور،
ويجب أن تحقن بيد متخصص، ولكل موضع تشريحي
مناطق خاصة للحقن.
- توجد بعض العمليات التي كانت تجرى سابقا والتي بموجبها
يستأصل الجلد بما فيه من غدد عرقية إبطية،
وهي ليست العلاج الشائع وخف اللجوء إليها.
- يوجد جهاز كهربائي ايوني يعمل على البطارية
يوضع على الابط يحدث تيارات كهربائية تؤدي
إلى ضمور أو انخفاض في نشاط الغدد واسمه دريونيك
مثل الفصل والحرارة والرطوبة والجهد والحالة النفسية،
وبتخفيف العوامل المساعدة تخف نسبة التعرق المرتبطة بها،
ونصائحنا للتعرق المفرط نلخصها فيما يلي:
- يفضل الغسل بالماء والصابون اليومي لتخفيف رائحة العرق لو وجد،
وليس لتجفيفه، علما أن التعرق المتكرر قد يزيد من رائحته،
ولكن الغسل المتكرر قد لا يخفف شدته،
ولكن يقلل من رائحته، كما وأن استعمال القميص الداخلي
المسمى تي شيرت القطني بنصف كم الذي يمتص العرق
ويخفف تأثير القمصان النايلون الخارجية التي قد تزيد
من القابلية للتعرق.
- يفضل استعمال (انتي بريسبيرانت) وليس (ديودورانت)
لأن الأول مجفف للعرق من الغدة والثاني معطر للموضع المتعرق.
- من المستحضرات الجيدة مادة (الومنيوم كلورايد)
وتوجد تجاريا باسم (درايكلور) وتستعمل مساء كل يوم
لفترة أسبوعين أو أربعة، ثم بعد ذلك إن حصل التحسن المطلوب
مرة كل يومين كعلاج داعم، ثم يخف بالتدريج تواتر
الاستعمال حسب الفصل وحسب الحاجة،
وقد يكفي مرة أسبوعيا فيما بعد، وينبغي
ألا تستعمل بعد الاستحمام، وهذا المستحضر
هو متوفر وفعال وسعره معقول وتطبيقه سهل.
- كما يوجد مركب اسمه ديو سبراي للويس ويدمر،
وهو عبارة عن محلول مادة (المنيوم كلورايد) المخفف
والذي يمكن استعماله كبخاخ،وهو يخفف التعرق
عند الإنسان الطبيعي، وهو محتمل إلى حد كبير وسهل
الاستعمال على المناطق المختلفة من الجلد، ولكن إذا أردت
الأقوى والمخصص فهو السابق أي درايكلور
أو ديو كريم للويس ويدمر.
-إن لم نحصل على الفائدة المرجوة فهناك مواد كيمياوية
غالية ومكلفة، ولكنها فعالة جدا، مثل مادة (البوتكس)
ولكن تأثيرها مؤقت،
إذ قد تحتاج الحقن كل حوالي 6 شهور،
ويجب أن تحقن بيد متخصص، ولكل موضع تشريحي
مناطق خاصة للحقن.
- توجد بعض العمليات التي كانت تجرى سابقا والتي بموجبها
يستأصل الجلد بما فيه من غدد عرقية إبطية،
وهي ليست العلاج الشائع وخف اللجوء إليها.
- يوجد جهاز كهربائي ايوني يعمل على البطارية
يوضع على الابط يحدث تيارات كهربائية تؤدي
إلى ضمور أو انخفاض في نشاط الغدد واسمه دريونيك