فراولة
06-04-2011, 09:03 PM
صحيفة التعليم الإلكترونية :
صرَّح الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، وزير التربية والتعليم، أن هذا الأمر الملكي الصادر اليوم بشأن تزايد أعداد خريجي الجامعات يعكس حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على تلمس حاجات المواطنين والمواطنات، وبذل كل ما من شأنه توفير سبل العيش الكريم، واستثمار مخرجات التعليم، ورفع جودته.
ورفع الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد شكره وتقديره باسمه وباسم منسوبي ومنسوبات الوزارة وأبنائه الخريجين والخريجات المعدين للتدريس، إلى مقام خادم الحرمين الشريفين إثر صدور أمره الكريم بالموافقة على الخطة التفصيلية والجدول الزمني المعد من قبل اللجنة العليا المُشكلة بالأمر الملكي رقم (أ/29) وتاريخ 20/3/1432هـ برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية لدراسة تزايد أعداد خريجي الجامعات المعدّين للتدريس وحاملي الدبلومات الصحية بعد الثانوية العامة، ووضع حلول عملية وسريعة مناسبة في القطاعين الحكومي والخاص في هذا الشأن.
ونص الأمر الكريم على قيام الجهات المعنية المشار إليها في الخطة -كل فيما يخصه- بتنفيذ ما ورد فيها وفق جدولها الزمني، واتخاذ ما يلزم من إجراءات نظامية حيال ذلك.
كما رفع وزير التربية والتعليم شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، على جهوده المباركة للتوصل إلى جملة من التوصيات العاجلة والمستقبلية التي ستسهم بإذن الله في إيجاد حلول للخريجين والخريجات في القطاعين الحكومي والخاص.
كما أكد على أهمية تعاون الجهات الحكومية والقطاع الخاص في تنفيذ الخطة، مشيراً إلى أن القطاع الخاص هو القطاع الموظف الرئيس في الفترة الحالية والقادمة.
وتمنى أن يحقق الخريجون والخريجات تطلعات القيادة الحكيمة، والإسهام في دفع عجلة التنمية، فيما حثّ منسوبي الوزارة على إنجاز المهام الموكلة لهم في الخطة التفصيلية المشار إليها في الأمر الملكي الكريم وفق ما يحقق مصلحة أبناء هذا الوطن، ويسهم في الارتقاء بمخرجات التعليم العام لتحقيق الجودة المنشودة، والاستثمار في أبنائنا وبناتنا لبناء المجتمع المعرفي.
http://www.m3llm.net/Page.aspx?PageID=6&SectionID=4&NewsID=3716&Module=NewsDetails
صرَّح الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود، وزير التربية والتعليم، أن هذا الأمر الملكي الصادر اليوم بشأن تزايد أعداد خريجي الجامعات يعكس حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على تلمس حاجات المواطنين والمواطنات، وبذل كل ما من شأنه توفير سبل العيش الكريم، واستثمار مخرجات التعليم، ورفع جودته.
ورفع الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد شكره وتقديره باسمه وباسم منسوبي ومنسوبات الوزارة وأبنائه الخريجين والخريجات المعدين للتدريس، إلى مقام خادم الحرمين الشريفين إثر صدور أمره الكريم بالموافقة على الخطة التفصيلية والجدول الزمني المعد من قبل اللجنة العليا المُشكلة بالأمر الملكي رقم (أ/29) وتاريخ 20/3/1432هـ برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز، النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية لدراسة تزايد أعداد خريجي الجامعات المعدّين للتدريس وحاملي الدبلومات الصحية بعد الثانوية العامة، ووضع حلول عملية وسريعة مناسبة في القطاعين الحكومي والخاص في هذا الشأن.
ونص الأمر الكريم على قيام الجهات المعنية المشار إليها في الخطة -كل فيما يخصه- بتنفيذ ما ورد فيها وفق جدولها الزمني، واتخاذ ما يلزم من إجراءات نظامية حيال ذلك.
كما رفع وزير التربية والتعليم شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، على جهوده المباركة للتوصل إلى جملة من التوصيات العاجلة والمستقبلية التي ستسهم بإذن الله في إيجاد حلول للخريجين والخريجات في القطاعين الحكومي والخاص.
كما أكد على أهمية تعاون الجهات الحكومية والقطاع الخاص في تنفيذ الخطة، مشيراً إلى أن القطاع الخاص هو القطاع الموظف الرئيس في الفترة الحالية والقادمة.
وتمنى أن يحقق الخريجون والخريجات تطلعات القيادة الحكيمة، والإسهام في دفع عجلة التنمية، فيما حثّ منسوبي الوزارة على إنجاز المهام الموكلة لهم في الخطة التفصيلية المشار إليها في الأمر الملكي الكريم وفق ما يحقق مصلحة أبناء هذا الوطن، ويسهم في الارتقاء بمخرجات التعليم العام لتحقيق الجودة المنشودة، والاستثمار في أبنائنا وبناتنا لبناء المجتمع المعرفي.
http://www.m3llm.net/Page.aspx?PageID=6&SectionID=4&NewsID=3716&Module=NewsDetails