تاج خالد
06-05-2011, 10:47 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
.................................................. ..
لقد علمنا بالمبشرين بالجنة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هل هناك مبشرات بالجنة ؟
هل ساوت المرأة الرجل في هذا الجانب ؟
هل نافسته ؟
هل سبقته ؟
نعم لقد نافست المرأة الرجل في دخول الجنة.
فهذه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها يأتي جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: (اقرأ عليها السلام من ربها عز
وجل ومني، وبشرها ببيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب). رواه البخاري ومسلم
وهذه فاطمة رضي الله عنها يقول لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( أما ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة
نساء هذه الأمة ) رواه مسلم وفي رواية لغيره ( سيدة نساء أهل الجنة )
وهذه أم سليم ـ رضي الله عنها ـ قال عنها صلى الله عليه وسلم: ( دخلتُ الجنة فسمعت خشفةً بين يدي فإذا هي العـميصاء
بنت ملحان أم أنس بن مالك ) فرضي الله عنها سبقت النساء والرجال إلى الجنة اللهم ارض عنها وعن كل صحابيات رسول
الله صلى الله عليه وسلم.
أما المرأة السوداء التي رآها ابن عباس فقال : هذه امرأة من أهل الجنة، ثم أخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم خيرها بين
الصبر والجنة، حيث جاءته وقالت:
يا رسول الله إني امرأة أصرع فادع الله لي.
فقال: أتصبرين ولك الجنة؟
قالت: نعم، ولكن ادع الله لي أن لا أتكشف.
فدعا الله لها فكانت تصرع ولا تتكشف رضي الله عنها، بشرت بالجنة لصبرها على قدر الله، ومع بشارتها بالجنة فهي لا تريد
أن يرى أحد شيئاً من جسدها، ولو حصل ذلك فهي معذورة لكنها تكرهه .
فأين هذه الصحابية التي بشرت بالجنة وتكره أن يرى أحد شيئاً من جسدها، أين هي ممن لم يبشرن بالجنة ويعرضن أجسادهن
أو شيئاً من مفاتنهم لكل غادٍ ورائح ؟؟؟ أين هي من نساء المسلمين اليوم الاتي قلدن النساء الغربيات في لبسهن الضيق
والشفاف a ؟؟ تخشى أن ينكشف شيء من جسدها وهي معذورة شرعا ، فلا إله إلا الله ما أتقاهن لله !!
صدق رسول الله حيث قال( صنفان من امتى لم أرهما ,,,,,,,,,,,) وذكر منهما نساء كاسيات عاريات
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها اين نحن من هذا الحديث ونحن نرى في الاعراس والاجتماعات نساء
لا تلبس الا ما يوارى السوءه وكأنها خرجت بعد استحمام ....................
ان مانراه في وقتنا هذا يحدث سخط الله علينا جميعا لانا رضينا وجلسنا معهن وسايرناهن حتى لايغضبن ورضينا بغضب الله ........ افأمنا مكر الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا نغضب لله ؟ وكذلك نرى في الأسواق التناقض العجيب ..............أم تلبس الحجاب الساتر
بكل معانيه حتى لاترى الاالسواد فيها ومعها ابنتها ذات الأربع عشرة ربيعا او أكثر أو اقل
وقد لبست ملابس في قمة الفتنه ووضعت عليها عباءة زادت الحسن حسنا .......؟
لماذا ياأمة الله ؟ مالفرق بينك وبين ابنتك ؟ الاتخشين عليها من العقاب كما خشيت على نفسك ؟
ش
ام انك اتخذت الحجاب عادة وتلك مصيبة (إنا وجدنا آباءنا على امة وإنا على أثارهم لمقتدون)
أختى المسلمه عودى لرشدك وحافظى على تاج العز الذى على رأسك وقدسي أمر ربك ونبيك فا النبي صلى الله عليه وسلم ينتظرنا على الحوض أمتى ...أمتى
كونى قوية في التزامك وحشمتك وأبذل النصح لغيرك بالحسنى وبأسلوب لين ومعبر بعيدا عن العنف والنقد
فالماء يلين الصخر والكلمة الصادقه التى تخرج من القلب تمتلك قلوب سامعيها
اللهم اهدى ضال المسلمين وثبت مطيعهم وامتنا على سنة الله ورسوله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
.................................................. ..
لقد علمنا بالمبشرين بالجنة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هل هناك مبشرات بالجنة ؟
هل ساوت المرأة الرجل في هذا الجانب ؟
هل نافسته ؟
هل سبقته ؟
نعم لقد نافست المرأة الرجل في دخول الجنة.
فهذه أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها يأتي جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيقول: (اقرأ عليها السلام من ربها عز
وجل ومني، وبشرها ببيت في الجنة لا صخب فيه ولا نصب). رواه البخاري ومسلم
وهذه فاطمة رضي الله عنها يقول لها النبي صلى الله عليه وسلم : ( أما ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين، أو سيدة
نساء هذه الأمة ) رواه مسلم وفي رواية لغيره ( سيدة نساء أهل الجنة )
وهذه أم سليم ـ رضي الله عنها ـ قال عنها صلى الله عليه وسلم: ( دخلتُ الجنة فسمعت خشفةً بين يدي فإذا هي العـميصاء
بنت ملحان أم أنس بن مالك ) فرضي الله عنها سبقت النساء والرجال إلى الجنة اللهم ارض عنها وعن كل صحابيات رسول
الله صلى الله عليه وسلم.
أما المرأة السوداء التي رآها ابن عباس فقال : هذه امرأة من أهل الجنة، ثم أخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم خيرها بين
الصبر والجنة، حيث جاءته وقالت:
يا رسول الله إني امرأة أصرع فادع الله لي.
فقال: أتصبرين ولك الجنة؟
قالت: نعم، ولكن ادع الله لي أن لا أتكشف.
فدعا الله لها فكانت تصرع ولا تتكشف رضي الله عنها، بشرت بالجنة لصبرها على قدر الله، ومع بشارتها بالجنة فهي لا تريد
أن يرى أحد شيئاً من جسدها، ولو حصل ذلك فهي معذورة لكنها تكرهه .
فأين هذه الصحابية التي بشرت بالجنة وتكره أن يرى أحد شيئاً من جسدها، أين هي ممن لم يبشرن بالجنة ويعرضن أجسادهن
أو شيئاً من مفاتنهم لكل غادٍ ورائح ؟؟؟ أين هي من نساء المسلمين اليوم الاتي قلدن النساء الغربيات في لبسهن الضيق
والشفاف a ؟؟ تخشى أن ينكشف شيء من جسدها وهي معذورة شرعا ، فلا إله إلا الله ما أتقاهن لله !!
صدق رسول الله حيث قال( صنفان من امتى لم أرهما ,,,,,,,,,,,) وذكر منهما نساء كاسيات عاريات
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها اين نحن من هذا الحديث ونحن نرى في الاعراس والاجتماعات نساء
لا تلبس الا ما يوارى السوءه وكأنها خرجت بعد استحمام ....................
ان مانراه في وقتنا هذا يحدث سخط الله علينا جميعا لانا رضينا وجلسنا معهن وسايرناهن حتى لايغضبن ورضينا بغضب الله ........ افأمنا مكر الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا نغضب لله ؟ وكذلك نرى في الأسواق التناقض العجيب ..............أم تلبس الحجاب الساتر
بكل معانيه حتى لاترى الاالسواد فيها ومعها ابنتها ذات الأربع عشرة ربيعا او أكثر أو اقل
وقد لبست ملابس في قمة الفتنه ووضعت عليها عباءة زادت الحسن حسنا .......؟
لماذا ياأمة الله ؟ مالفرق بينك وبين ابنتك ؟ الاتخشين عليها من العقاب كما خشيت على نفسك ؟
ش
ام انك اتخذت الحجاب عادة وتلك مصيبة (إنا وجدنا آباءنا على امة وإنا على أثارهم لمقتدون)
أختى المسلمه عودى لرشدك وحافظى على تاج العز الذى على رأسك وقدسي أمر ربك ونبيك فا النبي صلى الله عليه وسلم ينتظرنا على الحوض أمتى ...أمتى
كونى قوية في التزامك وحشمتك وأبذل النصح لغيرك بالحسنى وبأسلوب لين ومعبر بعيدا عن العنف والنقد
فالماء يلين الصخر والكلمة الصادقه التى تخرج من القلب تمتلك قلوب سامعيها
اللهم اهدى ضال المسلمين وثبت مطيعهم وامتنا على سنة الله ورسوله