رمضان النمران
07-04-2011, 07:56 PM
أسئلة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
علي بن محمد الوهيبي
في مقالي هذا أود أن أوجه بعض الأسئلة التي تتعلق بعنوان هذا المقال لمعالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور علي الغفيص وأتمنى أن تجد الصدر الرحب الذي يجيب عن هذه التساؤلات.
أولاً: هل تمت تغطية حاجة سوق العمل بمدينة الرياض من العمالة السعودية المدربة؟
وهل هذا هو السبب الحقيقي للبدء في إغلاق المعاهد فيها؟
ثانياً: يا معالي المحافظ كيف سيلغى المعهد المهني الصناعي الثاني وهو المعهد الوحيد الذي يخدم أحياء منطقة وسط الرياض مثل حي الفيصلية والعمل والصالحية والدركتر والملز والتي يشكل سكانها أكثر الشرائح المستفيدة من برامج التدريب المهني بهذا المعهد خاصة حملة الابتدائية.
ثالثاً: إذا لم تكن مدينة الرياض بحاجة للمزيد من خريجي المعاهد المهنية الصناعية يا معالي المحافظ فلماذا طلبت المؤسسة قبل ثلاث سنوات تقريباً إنشاء معهد مهني صناعي رابع بمدينة الرياض وفعلاً تمت موافقة وزارة المالية ورصدت المبالغ والاعتمادات اللازمة لذلك إلا أنه لم يتم البدء في إنشائه لعدم توفر الأرض التي سوف يبنى عليها المعهد ولا يزال الوضع على ما هو عليه.
ألست معي يا معالي المحافظ أن هنالك شيئاً يحتاج إلى تفسير وآمل أن يكون لدى معاليكم التفسير كيف تطلب المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني اعتمادات مالية لإنشاء معاهد مهنية صناعية إضافية في مدينة الرياض وفي نفس الوقت تبدأ في إغلاق معاهدها القائمة في مدينة الرياض ففي شهر شوال من عام ١٤٣١ تم إغلاق المعهد المهني الصناعي الثالث بالرياض والواقع بحي الريان والسبب عدم وجود مكان لكلية المدربين التقنيين. وتم توزيع الإداريين والمدربين والمتدربين على الوحدات التابعة للمؤسسة بمدينة الرياض.
والمؤسسة أبقت مشكورة على كيان المعهد الثالث ولم تلغه (الإبقاء على كيان المعهد في مصطلحات المؤسسة يعني الإبقاء على أربعة أو خمسة موظفين من موظفي المعهد الثالث الإداريين بغرفة من غرف المعهد إلى أن يشاء الله) وأعتقد والله أعلم بأن الهدف من المحافظة على كيان المعهد هو الإبقاء على اسم المعهد.
وفي شهر ربيع الثاني من عام ١٤٣٢ه أي بعد سبعة أشهر تقريباً من إغلاق المعهد المهني الصناعي الثالث بالرياض بدأت المؤسسة باتخاذ الاجراءات اللازمة لإعلاق المعهد المهني الصناعي الثاني بالرياض والواقع بحي الملز والسبب إنشاء معهد العمارة والتشييد «معهد العمارة والتشييد كان اسمه سابقاً المعهد الثانوي للمراقبين الفنيين وقد صدر قرار مجلس الوزراء الموقر ذو الرقم (٥٧٧١/ر) والمؤرخ في ٢٣/١/١٤٢٥ه المتضمن إغلاق المعاهد الفنية وضمها إلى الكليات التقنية وكان من ضمنها المعهد الثانوي للمراقبين الفنيين» وأعيد افتتاحه مرة أخرى تحت مسمى معهد العمارة والتشييد ولا أدري كيف تم ذلك وهل اتبع في إعادة افتتاحه التعليمات التي وردت في المادة الخامسة من نظام المؤسسة الصادر من مجلس الوزراء الموقر؟ (أشك في ذلك).
الغريب في الموضوع أن المعهد الثاني ومعهد العمارة والتشييد (معهد المراقبين الفنيين سابقاً) مقامان الآن على أرض واحدة وكبيرة على شارع الظهران وشارع عمر بن الخطاب ويوجد في هذه الأرض مساحات فارغة غير مستغلة حتى الآن إلا أن المعهد الثاني سيتم هدمه وإزالته والغاؤه حتى يتم إنشاء معهد العمارة والتشييد على كامل الأرض المقام عليها المعهدان الآن.. والأغرب أن عدد متدربي ومدربي معهد العمارة والتشييد أقل من نصف عدد المتدربين والمدربين والإداريين بالمعهد المهني الصناعي الثاني.
ولا يعلم ما هو مصير منسوبي المعهد المهني الصناعي الثاني بالرياض والبالغ عددهم تقريباً ٩٠ مدرباً وكذلك المتدربين والبالغ عددهم ٣٥٠ متدرباً.
أتمنى من المسؤولين في المؤسسة في حالة تكرمهم بالرد على هذه المقالة أن يكون هناك شفافية ووضوح في الإجابة عن هذه التساؤلات حسب ما وجه به خادم الحرمين الشريفين بضرورة الشفافية والوضوح بين المواطن والمسؤول.
المرجع
http://www.alriyadh.com/2011/05/26/article635732.html
تساؤلات إضافية إلى المؤسسة العامة للتدريب التقني
عقيل سالم الفضلي
لقد اطلعت على تساؤلات الأستاذ علي بن محمد الوهيبي التي أوردها ضمن مقاله المعنون بأسئلة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني والمنشور بعدد (١٥٦٧٦) ومن حق الأستاذ علي ومن حقنا طرح الأسئلة حول أداء المؤسسات الحكومية وخصوصاً تلك التي لها التصاق مباشر بمستقبل أبنائنا وبناتنا.
سأطرح هنا عددا من التساؤلات التي تدور في خلدي وخلد كثيرين من أبناء هذا الوطن ولعلي أجد الجواب الكافي من قبل معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
اطلعت مؤخراً على إعلانات توضح المؤسسة من خلالها عن خطتها لتطوير المعاهد المهنية إلى معاهد صناعية ثانوية!!
التعجب الذي أسوقه هنا وبالتأكيد أنه يعتري كثيرين غيري ان هذه المعاهد الفنية كانت قبل بضع سنوات معاهد ثانوية صناعية وتجارية وكان خريجوها على درجة عالية من التأهيل العلمي والمهني، وفجأة تلغى هذه المعاهد - وبدون دراسات علمية - وتحول إلى معاهد مهنية!!
أنا اسأل هنا ما المسوغ أساساً للإلغاء الذي حدث لهذه المعاهد قبل سنوات؟ وما ذنب خريجي المعاهد المهنية خلال السنوات التي تلت هذا الإلغاء؟!
ولماذا تأتي المؤسسة الآن وتوحي للغير عن استحداثها لهذا النوع من المعاهد من خلال استخدام مصطلح تطوير مع ان هذه المعاهد كانت موجودة أساساً كما بينت مسبقاً.
تساؤلي الثاني يتعلق بالموارد البشرية داخل المؤسسة وسياسة عدم المحافظة على الكوادر البشرية ذات التأهيل العلمي والمعرفي والمهني. فهل يعي المسؤول ويدرك معنى ان يتسرب ما يزيد على ١٢٠ شخصاً من حملة الدكتوراه من المؤسسة ليتجهوا إلى قطاعات تعليمية وتدريبية أخرى؟!
ما سبب هذا الهروب (اسمحوا لي بهذا المصطلح فلم أجد له بديلاً)!!
أذكر ان إحدى القنوات الفضائية الإخبارية قامت قيامتها عندما استقال منها واحد أو اثنان من مذيعيها، بينما مسؤولو المؤسسة هنا لم يحركوا ساكناً والتزموا الصمت (كعادتهم) إلاّ في مناسباتهم الإعلامية!!
أما ثالث ما أتمنى ان أجد الإجابة عنه فهو ذو صلة بالسابق.
حيث ان حملة الماجستير يعانون الأمرين داخل هذه المؤسسة، فلا هي التي سمحت لهم بمواصلة دراساتهم العليا كحق مشروع يكفله النظام لهم، ولا هي التي وافقت على نقل خدماتهم لجهات أخرى، مما أجبر كثيرا منهم على الاستقالة!!
فلماذا يلقى هؤلاء هذه المعاملة؟!
برنامج التدريب العسكري المهني وما أدراك ما برنامج التدريب العسكري المهني!
هذا البرنامج الذي بدأت به المؤسسة قبل عدة سنوات مع عدد من القطاعات العسكرية وأنا هنا اسأل عن مكابرة المؤسسة في استمرار هذا البرنامج رغم فشله الذريع، ولكم ان تسألوا العاملين في معهد التدريب العسكري المهني في القصيم عن معاناتهم حتى هذا الوقت!
فقد تسرب منه جميع الطلاب واستعد المعهد للاغلاق ما حدا بالمؤسسة إلى نقل مدربي هذا المعهد (عنوة) إلى نظيره في خميس مشيط الذي لا يختلف عنه فهو يضم كذلك عشرات المدربين بينما طلابه لا يتجاوز عددهم عدد أصابع اليدين!!
لماذا كل هذا الهدر المالي؟! من سيعوض الطلاب عن السنوات التي ضاعت منهم في هذه المعاهد؟!
لماذا لا تعترف المؤسسة بأخطائها بدلاً من المكابرة.
http://www.wtb28.com/newthread.php?do=newthread&f=9#
علي بن محمد الوهيبي
في مقالي هذا أود أن أوجه بعض الأسئلة التي تتعلق بعنوان هذا المقال لمعالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور علي الغفيص وأتمنى أن تجد الصدر الرحب الذي يجيب عن هذه التساؤلات.
أولاً: هل تمت تغطية حاجة سوق العمل بمدينة الرياض من العمالة السعودية المدربة؟
وهل هذا هو السبب الحقيقي للبدء في إغلاق المعاهد فيها؟
ثانياً: يا معالي المحافظ كيف سيلغى المعهد المهني الصناعي الثاني وهو المعهد الوحيد الذي يخدم أحياء منطقة وسط الرياض مثل حي الفيصلية والعمل والصالحية والدركتر والملز والتي يشكل سكانها أكثر الشرائح المستفيدة من برامج التدريب المهني بهذا المعهد خاصة حملة الابتدائية.
ثالثاً: إذا لم تكن مدينة الرياض بحاجة للمزيد من خريجي المعاهد المهنية الصناعية يا معالي المحافظ فلماذا طلبت المؤسسة قبل ثلاث سنوات تقريباً إنشاء معهد مهني صناعي رابع بمدينة الرياض وفعلاً تمت موافقة وزارة المالية ورصدت المبالغ والاعتمادات اللازمة لذلك إلا أنه لم يتم البدء في إنشائه لعدم توفر الأرض التي سوف يبنى عليها المعهد ولا يزال الوضع على ما هو عليه.
ألست معي يا معالي المحافظ أن هنالك شيئاً يحتاج إلى تفسير وآمل أن يكون لدى معاليكم التفسير كيف تطلب المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني اعتمادات مالية لإنشاء معاهد مهنية صناعية إضافية في مدينة الرياض وفي نفس الوقت تبدأ في إغلاق معاهدها القائمة في مدينة الرياض ففي شهر شوال من عام ١٤٣١ تم إغلاق المعهد المهني الصناعي الثالث بالرياض والواقع بحي الريان والسبب عدم وجود مكان لكلية المدربين التقنيين. وتم توزيع الإداريين والمدربين والمتدربين على الوحدات التابعة للمؤسسة بمدينة الرياض.
والمؤسسة أبقت مشكورة على كيان المعهد الثالث ولم تلغه (الإبقاء على كيان المعهد في مصطلحات المؤسسة يعني الإبقاء على أربعة أو خمسة موظفين من موظفي المعهد الثالث الإداريين بغرفة من غرف المعهد إلى أن يشاء الله) وأعتقد والله أعلم بأن الهدف من المحافظة على كيان المعهد هو الإبقاء على اسم المعهد.
وفي شهر ربيع الثاني من عام ١٤٣٢ه أي بعد سبعة أشهر تقريباً من إغلاق المعهد المهني الصناعي الثالث بالرياض بدأت المؤسسة باتخاذ الاجراءات اللازمة لإعلاق المعهد المهني الصناعي الثاني بالرياض والواقع بحي الملز والسبب إنشاء معهد العمارة والتشييد «معهد العمارة والتشييد كان اسمه سابقاً المعهد الثانوي للمراقبين الفنيين وقد صدر قرار مجلس الوزراء الموقر ذو الرقم (٥٧٧١/ر) والمؤرخ في ٢٣/١/١٤٢٥ه المتضمن إغلاق المعاهد الفنية وضمها إلى الكليات التقنية وكان من ضمنها المعهد الثانوي للمراقبين الفنيين» وأعيد افتتاحه مرة أخرى تحت مسمى معهد العمارة والتشييد ولا أدري كيف تم ذلك وهل اتبع في إعادة افتتاحه التعليمات التي وردت في المادة الخامسة من نظام المؤسسة الصادر من مجلس الوزراء الموقر؟ (أشك في ذلك).
الغريب في الموضوع أن المعهد الثاني ومعهد العمارة والتشييد (معهد المراقبين الفنيين سابقاً) مقامان الآن على أرض واحدة وكبيرة على شارع الظهران وشارع عمر بن الخطاب ويوجد في هذه الأرض مساحات فارغة غير مستغلة حتى الآن إلا أن المعهد الثاني سيتم هدمه وإزالته والغاؤه حتى يتم إنشاء معهد العمارة والتشييد على كامل الأرض المقام عليها المعهدان الآن.. والأغرب أن عدد متدربي ومدربي معهد العمارة والتشييد أقل من نصف عدد المتدربين والمدربين والإداريين بالمعهد المهني الصناعي الثاني.
ولا يعلم ما هو مصير منسوبي المعهد المهني الصناعي الثاني بالرياض والبالغ عددهم تقريباً ٩٠ مدرباً وكذلك المتدربين والبالغ عددهم ٣٥٠ متدرباً.
أتمنى من المسؤولين في المؤسسة في حالة تكرمهم بالرد على هذه المقالة أن يكون هناك شفافية ووضوح في الإجابة عن هذه التساؤلات حسب ما وجه به خادم الحرمين الشريفين بضرورة الشفافية والوضوح بين المواطن والمسؤول.
المرجع
http://www.alriyadh.com/2011/05/26/article635732.html
تساؤلات إضافية إلى المؤسسة العامة للتدريب التقني
عقيل سالم الفضلي
لقد اطلعت على تساؤلات الأستاذ علي بن محمد الوهيبي التي أوردها ضمن مقاله المعنون بأسئلة للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني والمنشور بعدد (١٥٦٧٦) ومن حق الأستاذ علي ومن حقنا طرح الأسئلة حول أداء المؤسسات الحكومية وخصوصاً تلك التي لها التصاق مباشر بمستقبل أبنائنا وبناتنا.
سأطرح هنا عددا من التساؤلات التي تدور في خلدي وخلد كثيرين من أبناء هذا الوطن ولعلي أجد الجواب الكافي من قبل معالي محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
اطلعت مؤخراً على إعلانات توضح المؤسسة من خلالها عن خطتها لتطوير المعاهد المهنية إلى معاهد صناعية ثانوية!!
التعجب الذي أسوقه هنا وبالتأكيد أنه يعتري كثيرين غيري ان هذه المعاهد الفنية كانت قبل بضع سنوات معاهد ثانوية صناعية وتجارية وكان خريجوها على درجة عالية من التأهيل العلمي والمهني، وفجأة تلغى هذه المعاهد - وبدون دراسات علمية - وتحول إلى معاهد مهنية!!
أنا اسأل هنا ما المسوغ أساساً للإلغاء الذي حدث لهذه المعاهد قبل سنوات؟ وما ذنب خريجي المعاهد المهنية خلال السنوات التي تلت هذا الإلغاء؟!
ولماذا تأتي المؤسسة الآن وتوحي للغير عن استحداثها لهذا النوع من المعاهد من خلال استخدام مصطلح تطوير مع ان هذه المعاهد كانت موجودة أساساً كما بينت مسبقاً.
تساؤلي الثاني يتعلق بالموارد البشرية داخل المؤسسة وسياسة عدم المحافظة على الكوادر البشرية ذات التأهيل العلمي والمعرفي والمهني. فهل يعي المسؤول ويدرك معنى ان يتسرب ما يزيد على ١٢٠ شخصاً من حملة الدكتوراه من المؤسسة ليتجهوا إلى قطاعات تعليمية وتدريبية أخرى؟!
ما سبب هذا الهروب (اسمحوا لي بهذا المصطلح فلم أجد له بديلاً)!!
أذكر ان إحدى القنوات الفضائية الإخبارية قامت قيامتها عندما استقال منها واحد أو اثنان من مذيعيها، بينما مسؤولو المؤسسة هنا لم يحركوا ساكناً والتزموا الصمت (كعادتهم) إلاّ في مناسباتهم الإعلامية!!
أما ثالث ما أتمنى ان أجد الإجابة عنه فهو ذو صلة بالسابق.
حيث ان حملة الماجستير يعانون الأمرين داخل هذه المؤسسة، فلا هي التي سمحت لهم بمواصلة دراساتهم العليا كحق مشروع يكفله النظام لهم، ولا هي التي وافقت على نقل خدماتهم لجهات أخرى، مما أجبر كثيرا منهم على الاستقالة!!
فلماذا يلقى هؤلاء هذه المعاملة؟!
برنامج التدريب العسكري المهني وما أدراك ما برنامج التدريب العسكري المهني!
هذا البرنامج الذي بدأت به المؤسسة قبل عدة سنوات مع عدد من القطاعات العسكرية وأنا هنا اسأل عن مكابرة المؤسسة في استمرار هذا البرنامج رغم فشله الذريع، ولكم ان تسألوا العاملين في معهد التدريب العسكري المهني في القصيم عن معاناتهم حتى هذا الوقت!
فقد تسرب منه جميع الطلاب واستعد المعهد للاغلاق ما حدا بالمؤسسة إلى نقل مدربي هذا المعهد (عنوة) إلى نظيره في خميس مشيط الذي لا يختلف عنه فهو يضم كذلك عشرات المدربين بينما طلابه لا يتجاوز عددهم عدد أصابع اليدين!!
لماذا كل هذا الهدر المالي؟! من سيعوض الطلاب عن السنوات التي ضاعت منهم في هذه المعاهد؟!
لماذا لا تعترف المؤسسة بأخطائها بدلاً من المكابرة.
http://www.wtb28.com/newthread.php?do=newthread&f=9#