سعودية رايقة
07-19-2011, 11:30 AM
باع أرضاً في السعودية حصل عليها منحة وساهم بـ75% من قيمة المكان
مبتَعَث سعودي بفرنسا يشتري مع رفاقه مسجداً ويُطلِق عليه اسم "خادم الحرمَيْن"
حسن العيسى - سبق: اشترى مبتعث سعودي مسجداً في مدينة "بوردو" الفرنسية في الجنوب الغربي، وأطلق عليه اسم خادم الحرمين الشريفين الذي تبنى مبادرة "حوار الأديان"، كهدية من المبتعث وتعبيراً عن مدى حبه وصدق مشاعره تجاه قائده، وصدقة جارية عن والد المبتعث رحمه الله.
وكان المبتعث مع باقي أبناء المسلمين بالمدينة الفرنسية قد اعتادوا على الصلاة لفترة طويلة في مسجد، هو الوحيد لهم هناك، وعبارة عن صالة كبيرة في شقة سكنية، وبجانبه مكان لمكتبة إسلامية تحتوي على كتب دينية متنوعة، إضافة إلى قبو العمارة المخصص للوضوء، وذلك في عقار معروض للإيجار.
وفجأة علم المبتعث ورفقاؤه بإغلاق المسجد وعدم تمكنهم من إقامة الصلاة فيه، وبالبحث عن السبب، وجدوا أن صاحب العقار هو من أغلق المسجد؛ لأنه يرغب في بيع العقار، مما دفع المبتعث للتفكير في شرائه.
وباع المبتعث، الذي رفض ذكر اسمه، قطعة أرض يملكها في السعودية، كان قد حصل عليها كمنحة ، ودفع نسبة 75 بالمائة من المبلغ، كما دفع أبناء الجالية الإسلامية باقي المبلغ.
وأصبح بذلك الدور الأول من المبنى والقبو ملكاً للمبتعث وشركائه من المسلمين، واتفقوا جميعاً على إطلاق اسم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على المسجد.
مبتَعَث سعودي بفرنسا يشتري مع رفاقه مسجداً ويُطلِق عليه اسم "خادم الحرمَيْن"
حسن العيسى - سبق: اشترى مبتعث سعودي مسجداً في مدينة "بوردو" الفرنسية في الجنوب الغربي، وأطلق عليه اسم خادم الحرمين الشريفين الذي تبنى مبادرة "حوار الأديان"، كهدية من المبتعث وتعبيراً عن مدى حبه وصدق مشاعره تجاه قائده، وصدقة جارية عن والد المبتعث رحمه الله.
وكان المبتعث مع باقي أبناء المسلمين بالمدينة الفرنسية قد اعتادوا على الصلاة لفترة طويلة في مسجد، هو الوحيد لهم هناك، وعبارة عن صالة كبيرة في شقة سكنية، وبجانبه مكان لمكتبة إسلامية تحتوي على كتب دينية متنوعة، إضافة إلى قبو العمارة المخصص للوضوء، وذلك في عقار معروض للإيجار.
وفجأة علم المبتعث ورفقاؤه بإغلاق المسجد وعدم تمكنهم من إقامة الصلاة فيه، وبالبحث عن السبب، وجدوا أن صاحب العقار هو من أغلق المسجد؛ لأنه يرغب في بيع العقار، مما دفع المبتعث للتفكير في شرائه.
وباع المبتعث، الذي رفض ذكر اسمه، قطعة أرض يملكها في السعودية، كان قد حصل عليها كمنحة ، ودفع نسبة 75 بالمائة من المبلغ، كما دفع أبناء الجالية الإسلامية باقي المبلغ.
وأصبح بذلك الدور الأول من المبنى والقبو ملكاً للمبتعث وشركائه من المسلمين، واتفقوا جميعاً على إطلاق اسم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على المسجد.