هوى بلادي
08-13-2011, 05:19 PM
حلاوة الايمان
هل التدين شىء مادى نمسكه بأيدينا....؟؟ وهل هو ثابت الحجم لا يزيد و لا يقل؟؟
وهل هو احساس؟؟ أم شعور؟؟ أم تطبيق عملى؟؟
بالتأكيد أنا و أنت و الكثير نتساءل... ماهو التدين؟؟ لو تسمحوا لى أن أعيد صياغة السؤال
ما هو مذاق حلاوةالايمان؟؟ دعونا نفكر معا.....
كيف
نصــــــــــــــــــل
الى
صــــــــــــــفاء النفـــــــــــــــس؟؟
دائما أشتاق الى هذه الدرجه...تلك الدرجه التى نشعر بها عندما نمسك التمره و أذان المغرب ينطلق ليشق صمتنا فى انتظاره
أجد نفسى أتمتم بالدعاء وأذوق حلاوة...ما بعدها حلاوة
انها حلاوة قبل أن تصل التمرة الى طرف لسانى هل عرفتوها
اللهم رقق قلوبنا
سبحان الله
ما أجملها من لحظات....عندما تلتصق رؤوسنا بالارض ونحن نسجد له
سبحانه و تعالى...كم هى حلوه
حلاوة الخشوع فى الصلاه
أقرب ما نكون ونحن سجود..
يا رب
يا رب
تسمعنى...أهمس لك بسرى لك وحدك
أحتاج اليك ...قوى ايمانى
أنصرنى على نفسى الامارة بالسوء
أغفر لى يا رب
أنر لى قبرى يا رب
ان الصلاة تنهانا عن المنكر ان صدقت قلوبنا فيها
ويا لها من حلاوه
الايمان
بحر نتنمى أن نغرق فيه
نسبح...ونسبح...ونسبح
ونتمنى المزيد
نتعطش له كالصائم الذى يشتاق للماء...وهو يسير فى حرارة الصحراء
فقط أحيطى نفسك بجو ايمانى...استمعى الى القران بقلبك
ان الايمان شعور...واحساس...
ليس شىء مادى نمسكه و ننتهى...هو كالنجم البعيد...
سنظل نحاول أن نمسكه طوال حياتنا حتى نموت
اللهم أمتنا و أنت راض عنا
يا رب العالمين
الايمان
أو
التــــــــــــــدين
ما وقر فى القلب و صدقه العمل
ثابت كالجبل...لا يتغير...مهما كانت الظروف
تماما يوصف أصحابه فى زماننا
((القابضون على الجمر))
لأنهم يلاقون الكثير من الحروق و اللسعات فى حياتهم ليطبقوا الايمان و التدين...
فالامر عباره عن نتائج و أعمال تنتج من قلب مؤمن مملوء بالتقوى و حب الله
تخيلوا مثلا
شاب مصلى.... لا يدخن...صلاته بالمسجد..لا يأكل الربا
لكنه يطلق بصره ان وجد نفسه وحيدا أمام الشاشه...
تخيلوا أيضا
فتاة محجبه...تصلى الصلاة فى وقتها...لكنها لا تترك فتاة أخرى الا و تحدثت عنها بسوء
انه كالنبته...تنبت بالخير..لأنها زرعت فى أرض كلها خير
ختاما خير الحديث ماقل ودل
أسأل الله أن يصلح قلبى و قلبك
ويقوى ايماننا أجمعين ويرزقنا حلااااااوة الإيماااان
اللهم آمييييييييييييييييين
وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبارك وسلم تسليما
كثيرا
هل التدين شىء مادى نمسكه بأيدينا....؟؟ وهل هو ثابت الحجم لا يزيد و لا يقل؟؟
وهل هو احساس؟؟ أم شعور؟؟ أم تطبيق عملى؟؟
بالتأكيد أنا و أنت و الكثير نتساءل... ماهو التدين؟؟ لو تسمحوا لى أن أعيد صياغة السؤال
ما هو مذاق حلاوةالايمان؟؟ دعونا نفكر معا.....
كيف
نصــــــــــــــــــل
الى
صــــــــــــــفاء النفـــــــــــــــس؟؟
دائما أشتاق الى هذه الدرجه...تلك الدرجه التى نشعر بها عندما نمسك التمره و أذان المغرب ينطلق ليشق صمتنا فى انتظاره
أجد نفسى أتمتم بالدعاء وأذوق حلاوة...ما بعدها حلاوة
انها حلاوة قبل أن تصل التمرة الى طرف لسانى هل عرفتوها
اللهم رقق قلوبنا
سبحان الله
ما أجملها من لحظات....عندما تلتصق رؤوسنا بالارض ونحن نسجد له
سبحانه و تعالى...كم هى حلوه
حلاوة الخشوع فى الصلاه
أقرب ما نكون ونحن سجود..
يا رب
يا رب
تسمعنى...أهمس لك بسرى لك وحدك
أحتاج اليك ...قوى ايمانى
أنصرنى على نفسى الامارة بالسوء
أغفر لى يا رب
أنر لى قبرى يا رب
ان الصلاة تنهانا عن المنكر ان صدقت قلوبنا فيها
ويا لها من حلاوه
الايمان
بحر نتنمى أن نغرق فيه
نسبح...ونسبح...ونسبح
ونتمنى المزيد
نتعطش له كالصائم الذى يشتاق للماء...وهو يسير فى حرارة الصحراء
فقط أحيطى نفسك بجو ايمانى...استمعى الى القران بقلبك
ان الايمان شعور...واحساس...
ليس شىء مادى نمسكه و ننتهى...هو كالنجم البعيد...
سنظل نحاول أن نمسكه طوال حياتنا حتى نموت
اللهم أمتنا و أنت راض عنا
يا رب العالمين
الايمان
أو
التــــــــــــــدين
ما وقر فى القلب و صدقه العمل
ثابت كالجبل...لا يتغير...مهما كانت الظروف
تماما يوصف أصحابه فى زماننا
((القابضون على الجمر))
لأنهم يلاقون الكثير من الحروق و اللسعات فى حياتهم ليطبقوا الايمان و التدين...
فالامر عباره عن نتائج و أعمال تنتج من قلب مؤمن مملوء بالتقوى و حب الله
تخيلوا مثلا
شاب مصلى.... لا يدخن...صلاته بالمسجد..لا يأكل الربا
لكنه يطلق بصره ان وجد نفسه وحيدا أمام الشاشه...
تخيلوا أيضا
فتاة محجبه...تصلى الصلاة فى وقتها...لكنها لا تترك فتاة أخرى الا و تحدثت عنها بسوء
انه كالنبته...تنبت بالخير..لأنها زرعت فى أرض كلها خير
ختاما خير الحديث ماقل ودل
أسأل الله أن يصلح قلبى و قلبك
ويقوى ايماننا أجمعين ويرزقنا حلااااااوة الإيماااان
اللهم آمييييييييييييييييين
وصلي اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبارك وسلم تسليما
كثيرا