راما المغربية
08-31-2011, 07:59 PM
لقد احتلف العلاماء من حكم هذا النوع من الزواج ويمكن القول انهم ذهبو في هذا الى قولين : الاول بالاباحو والاباحة مع الكرازهية
والتاني :بعدم الاباحة.
ومنهم القائلون بالاباحة فضيلة الشيخ عبد العزيز ابن الباز وفضيلة الشيخ عبد العزيز بن
عبد الله ال الشيخ وغيرهم
اما الذين قالو بالاباحة مع الكراهية :الدكتور يوسف القرضاوي والشيخ عبد الله بن منبع
وفضيلة الشيخ سعود الشريم امام وخطيب المسجد الحرام بحيت رفض اي افتاء او
القاء اي خطبة بخصوص الزواج المسيار.
ومن الذين قالو بعدم اباحة الزواج المسيار:الشيخ عبد العزيز المسند المستشار بوزارة
التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية والداعية المعروف
وحمل عليه بشدة واوضح انه ضحكة ولعبة ومهانة للمراة ولا يقبل عليه الا الرجال
الجبناء فيقول بانه زواج المسيار لا حقيقة له وزواج المسيار هو اهانة للمراة
ولعب عليها فلو ابيح اووجد المسيار لكان للفاسق ان يلعب على اثنين وتلات واربع
وخمس وهو وسيلة من وسائل الفساد للفاسق واستطيع ان ان الرجال الجبناء هم ال
الذين يتنطعون الان بزواج المسيار.
ومن الذين قالو بعدم اباحة هذا الزواج ايضا:الدكتور عجيل جاسم النمشي عميد
كلية الشريعة بالكويت سابقا فهو يرى ان الزواج المسيار عقد باطل وان لم يكن باطلا
فهو عقد فاسدواستند على ذلك بقوله:
اولا :ان هذا الزواج فيه استهانة بعقد الزواج وان الفقهاء القدامي لم يتطرفو الى هذا
النوع وانه لا يوجد فيه ادنى ملمس من الصحة .
تانيا:ان عقد المسيار يخالف مقاصد الشرييعة الاسلامية التيتتمثل في تكوين اسرة
مستقرة
ثالثا:ان عقد الزواج المسيار يتم بالسر غالبا وهذا من المساوء ما يكفي لمنعه
رائعا:ان المراة في هذا الزواج معرضة للطلاق اذا طالبت بالنفقة وقد تنازلت عنها من
قبل.
ومن الذين قالو بعدم اباحة هذا الزواج الدكتور جبر الفضيلات والدكتور علي القرة داعني
ويرى كل من الدكتور عبد الله الجبورب والدكتور عمر سليمان الاشقر عدم قبوله شرعا
ومن الذين قالو بعدم اباحته ايضا الدكتور محمد الراوي وعضو مجمع البحوث الاسلامية
بالازهر الشريف وفي ذلك يقول المسيار هذا ليس من الزواج في شيئ ...لان الزواج
هو السكن والمودة والرحمة تقوم به الاسرة ويحفظ به العرض وتصان به الحقوق
والواجب
وكراي الشخصي: اتمنى من كل امراة عرض عليها الزواج المسيار بان تلغي قلبها وتفكر
بعقلها لانه لو كل وحدة عرض عليها المسيار رفضت لما كانو الرجال وجدوه اسهل حل
لتلاعب بمشاعر المراة بل كانو اتخذو امراة تانية وتالتة ورابعة وهم في كامل عزتهم
وكانت كل وحدة منهم كرامتها وحقوقها محفوظة.
وما كانت ولا امراة درفت دمعة واحدة على رجل تزوجها مسيار لمدة شهر او شهرين
وتركها.
والتاني :بعدم الاباحة.
ومنهم القائلون بالاباحة فضيلة الشيخ عبد العزيز ابن الباز وفضيلة الشيخ عبد العزيز بن
عبد الله ال الشيخ وغيرهم
اما الذين قالو بالاباحة مع الكراهية :الدكتور يوسف القرضاوي والشيخ عبد الله بن منبع
وفضيلة الشيخ سعود الشريم امام وخطيب المسجد الحرام بحيت رفض اي افتاء او
القاء اي خطبة بخصوص الزواج المسيار.
ومن الذين قالو بعدم اباحة الزواج المسيار:الشيخ عبد العزيز المسند المستشار بوزارة
التعليم العالي بالمملكة العربية السعودية والداعية المعروف
وحمل عليه بشدة واوضح انه ضحكة ولعبة ومهانة للمراة ولا يقبل عليه الا الرجال
الجبناء فيقول بانه زواج المسيار لا حقيقة له وزواج المسيار هو اهانة للمراة
ولعب عليها فلو ابيح اووجد المسيار لكان للفاسق ان يلعب على اثنين وتلات واربع
وخمس وهو وسيلة من وسائل الفساد للفاسق واستطيع ان ان الرجال الجبناء هم ال
الذين يتنطعون الان بزواج المسيار.
ومن الذين قالو بعدم اباحة هذا الزواج ايضا:الدكتور عجيل جاسم النمشي عميد
كلية الشريعة بالكويت سابقا فهو يرى ان الزواج المسيار عقد باطل وان لم يكن باطلا
فهو عقد فاسدواستند على ذلك بقوله:
اولا :ان هذا الزواج فيه استهانة بعقد الزواج وان الفقهاء القدامي لم يتطرفو الى هذا
النوع وانه لا يوجد فيه ادنى ملمس من الصحة .
تانيا:ان عقد المسيار يخالف مقاصد الشرييعة الاسلامية التيتتمثل في تكوين اسرة
مستقرة
ثالثا:ان عقد الزواج المسيار يتم بالسر غالبا وهذا من المساوء ما يكفي لمنعه
رائعا:ان المراة في هذا الزواج معرضة للطلاق اذا طالبت بالنفقة وقد تنازلت عنها من
قبل.
ومن الذين قالو بعدم اباحة هذا الزواج الدكتور جبر الفضيلات والدكتور علي القرة داعني
ويرى كل من الدكتور عبد الله الجبورب والدكتور عمر سليمان الاشقر عدم قبوله شرعا
ومن الذين قالو بعدم اباحته ايضا الدكتور محمد الراوي وعضو مجمع البحوث الاسلامية
بالازهر الشريف وفي ذلك يقول المسيار هذا ليس من الزواج في شيئ ...لان الزواج
هو السكن والمودة والرحمة تقوم به الاسرة ويحفظ به العرض وتصان به الحقوق
والواجب
وكراي الشخصي: اتمنى من كل امراة عرض عليها الزواج المسيار بان تلغي قلبها وتفكر
بعقلها لانه لو كل وحدة عرض عليها المسيار رفضت لما كانو الرجال وجدوه اسهل حل
لتلاعب بمشاعر المراة بل كانو اتخذو امراة تانية وتالتة ورابعة وهم في كامل عزتهم
وكانت كل وحدة منهم كرامتها وحقوقها محفوظة.
وما كانت ولا امراة درفت دمعة واحدة على رجل تزوجها مسيار لمدة شهر او شهرين
وتركها.