هذي قصيدة موجهة من شاعر الى صديقة مطوع وشاااااعر ولكن باين احوالة قد تغيرت وبدا شااااارد الذهن حتى في الصلاة فكتب لة قصيدة رائعة جداااا
يامطوعنا وش اللي جاك قلي .. زدت كم ركعه بنا وحنا نصلي
ماهي بعادتك تسهى يامطوع .. منهو اللي مشغلك ياشيخ قلي
كان عندك شي قلي لاتردد .. قول وش عندك ترى حيرت عقلي
وكان ماعلمتني وش فيه قلبك .. تر عيونك قبل لاتحكي حكن لي
مير علمني عسا الله لايهينك .. يارفيقي وين هو قلبك مولي
كل ماشفتك يابو صالح تفكر .. ولانشدتك قلت ماشي حصلي
والمصيبه كل ماجاتك رساله .. تنفرد عن جملة الناس وتولي
ماعرفتك زين ياخيي ولكن .. وجهك المردود ماهو جايز لي
نوب تهرب من مصابيح المدينه .. ونوب أشوفك بالمدينه مسفهلي
ونوب تحبس دمعتك في وسط عينك .. ونوب ألاحظها على خدك تهلي
الوكاد اليوم ماأنت الأولاني .. لو تظاهر بالسعادة والتسلي
وهذا الرد على رائعته:
جاء كتاب من خوي مصخرلي
لانتخى لك بالشدايد مايزلي
جا كتابه خالطه مسك وعنبر
وياسمين وكادي وزهور فلي
يشتكيني واشتكي من حب نونه
نونه اللي كنها بدر مطلي
نونه اللي حبها خرم خفوقي
والمدامع من عقب بعده شكن لي
قبلها ماكان لي بالعشق حاجة
وبعدها ماعاد في قلبي محلي
قبلها كان الكدر شي طبيعي
والسعادة من لقاها أمر جبلي
له خيال ماتغيب عن عيوني
مايفارقني ولو فارقت ظلي
كنت أحسبه مرتسم داخل جفوني
واتضح لـ((صبي عيني)) مستحلي
ياأبو 000 واعذابي من هواها
يالخوي مافاد صبري والتسلي
الهوى مافاد به كثر التحرز
وان مشيته عن دروبه ماتزلي
لاتلوم القلب في صاف الثنايا
لو يطول الوقت ماخليت خلي
ممااااااااااااااااراق لي